الكاميرا هي أحد أهم العوامل التي ينظر إليها الناس عند شراء هاتف ذكي جديد. هناك العديد من الهواتف الذكية التي تتمتع بكاميرات جيدة، ولكن من المهم معرفة ما يجب البحث عنه عند الشراء.

 

فيما يلي 5 من أهم الأشياء التي يجب مراعاتها عند شراء هاتف بكاميرا جيدة:

 

• عدد العدسات

كلما زاد عدد العدسات، زادت الخيارات التي لديك عند التصوير.

على سبيل المثال، قد يكون لديك عدسة واسعة الزاوية لعدة أشخاص في إطار واحد، وعدسة تليفوتوغرافية للحصول على لقطات مقربة، وعدسة ماكرو للتصوير القريب جدًا.

• دقة العدسة

دقة العدسة هي عدد البكسلات التي يحتوي عليها المستشعر. كلما زاد عدد البكسلات، زادت جودة الصورة. ومع ذلك، من المهم أيضًا مراعاة حجم المستشعر. المستشعر الأكبر قادر على التقاط المزيد من الضوء، مما ينتج عنه صور أفضل في الإضاءة المنخفضة.

• فتحة العدسة

فتحة العدسة هي فتحة في العدسة تسمح للضوء بالمرور. كلما زادت فتحة العدسة، زادت كمية الضوء التي يمكن أن تمر، مما ينتج عنه صور أفضل في الإضاءة المنخفضة.

• عدسة تليفوتوغرافي

عدسة تليفوتوغرافي هي عدسة تسمح لك بالحصول على لقطات مقربة. يمكن أن تكون مفيدة لالتقاط صور للأشياء البعيدة، مثل الحيوانات أو المناظر الطبيعية.

• ميزة التثبيت البصري

ميزة التثبيت البصري هي ميزة تساعد على تقليل ضبابية الصور بسبب الاهتزاز. يمكن أن تكون مفيدة عند التصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة أو عند التقاط صور للأشياء التي تتحرك بسرعة.

بالإضافة إلى هذه العوامل، من المهم أيضًا مراعاة ميزات الكاميرا الأخرى، مثل التصوير بالوضع الليلي والتصوير بالحركة البطيئة والتصوير بالبورتريه. يمكنك أيضًا التحقق من مراجعات الهواتف الذكية قبل الشراء لرؤية ما يقوله المستخدمون الآخرون عن الكاميرا.

من خلال مراعاة هذه العوامل، يمكنك العثور على هاتف ذكي بكاميرا جيدة تلبي احتياجاتك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكاميرا كاميرا

إقرأ أيضاً:

تحذير من كارثة لا يمكن تداركها في غزة وألبانيزي تدعو إلى معاقبة إسرائيل

قال برنامج الأغذية العالمي إن نافذة الفرص لدرء المجاعة في قطاع غزة تُغلق بسرعة وان الحاجة للغذاء ماسة، وحذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من "كارثة إنسانية لا يمكن تداركها" تهدد الأطفال حديثي الولادة في غزة، فيما دعت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي إلى فرض حظر على الأسلحة وقطع العلاقات التجارية والمالية مع إسرائيل.

وشدد برنامج الأغذية في بيان على ضرورة توفير زيادة ضخمة في توزيع المساعدات لتحقيق استقرار الوضع وتهدئة المخاوف واستعادة الثقة بوصول الغذاء. وأضاف انه يبذل كل ما في وسعه لإيصال المساعدات لكن الخوف من المجاعة لا يزال مرتفعا.

من جهتها طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بإجراء تحقيقات في مقتل وإصابة الفلسطينيين الذين يحاولون الحصول على الغذاء عبر آلية توزيع الغذاء الحالية في غزة، وأكدت أن إيصال المساعدات يجب أن يكون آمنا وكريما ومتاحا للجميع.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، تنفذ إسرائيل والولايات المتحدة منذ 27 مايو/ أيار الماضي خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية". وتستهدف قوات الاحتلال منتظري المساعدات بالنيران مما يتركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.

وحذرت وزارة الداخلية في غزة من التعامل مع مؤسسة غزة الإنسانية "ووكلائها المحليين والخارجيين تحت أي ظرف"، وقالت إن المؤسسة "لم تنشأ للإغاثة وتحولت لمصائد موت ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة".

بدوره، حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من خطر وشيك يهدد حياة مئات الأطفال حديثي الولادة في غزة مع اقتراب نفاد إمدادات الوقود اللازمة لتشغيل الحاضنات والمرافق الطبية الأساسية.

ودعا الصندوق السلطات الإسرائيلية إلى السماح الفوري والعاجل بإدخال الوقود إلى القطاع المحاصر، محذرا من أن التأخير في الاستجابة لهذا النداء قد يؤدي إلى كارثة إنسانية لا يمكن تداركها.

إعلان

واتهمت منظمة العفو الدولية إسرائيل باستخدام تجويع المدنيين سلاح حرب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وقالت إنها حولت طلب المساعدة إلى فخ مميت للفلسطينيين الجائعين.

ودعت المنظمة دول العامل إلى الضغط لرفع الحصار ووقف الإبادة الجماعية فورا، وأضافت "يجب وقف الدعم العسكري لإسرائيل وفرض عقوبات على مسؤوليها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية".

من جانب آخر، قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين إن إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة وحشية في التاريخ الحديث.

ووصفت آلية تقديم المساعدات عبر مؤسسة غزة الإنسانية بأنها عبارة عن فخ موت مصمم لقتل أو تهجير السكان.

وقالت ألبانيزي إن شركات أسلحة عالمية وفرت لإسرائيل 35 ألف طن من المتفجرات ألقتها على قطاع غزة وهي تعادل 6 أضعاف القوة التدميرية للقنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية.

وقدمت ألبانيزي اليوم الخميس في جنيف تقريرا أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وطالبت بفرض حظر على الأسلحة وقطع العلاقات التجارية والمالية مع إسرائيل.

ومنذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل -بدعم أميركي مطلق- إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • ابتكار نظام فريد لمراقبة المرضى عن بعد.. كيف يمكن ذلك؟
  • أستاذ طرق: لدينا شبكة طرق جيدة لكن إساءة استخدامها يؤدي إلى وقوع الحوادث
  • نائب حزب الله: لا يمكن لأحد أن ينتزع منا سلاح المقاومة!
  • أوسرير: “راموفيتش غير أشياء كثيرة في الفريق ولاعبينا تحررو بقدومه”
  • نظام  SSSE السعودي.. كيف يمكن أن يُحوّل الرياضة إلى صناعة عالمية؟
  • إم جي 5 موديل 2022 فتحة سقف.. بأرخص سعر للمستعمل
  • الحكومة: الإصلاحات رفعت نسبة النمو والأسر زادت الإنفاق
  • هل يمكن أن تصبح دبي عاصمة الويب 3 العالمية؟
  • بونو «جدار كازابلانكا».. لا يوجد ما يمكن قوله أكثر من ذلك
  • تحذير من كارثة لا يمكن تداركها في غزة وألبانيزي تدعو إلى معاقبة إسرائيل