اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتـ ـلال بمخيم بلاطة شرقي نابلس في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال بمخيم بلاطة شرقي نابلس في الضفة الغربية.
قال علي العمودي، الكاتب الإماراتي، إن هناك ضرورة لإتخاذ قرارات فعالة تُخفف من حدة ما يحدث في قطاع غزة ، ولبنان، مشيرًا إلى أن فشل النظام الدولي الحالي هو من شجع دولة الاحتلال على القيام بالمزيد من الجرائم في فلسطين ولبنان خلال الفترة الحالية.
وتابع "العمودي"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، في تغطية خاصة لقمة بريكس من مدينية قازان الروسية، على فضائية "ten"، أن الصين اختارت أن يكون صوتها واضح في قمة بريكس، ردًا على ما اعتباره البعض انكفاءً صينيًا بالتركيز على الجوانب الاقتصادية ، مشيرًا إلى أن الموقف الصيني تجاه القضية الفلسطينية، حرص على إبرازه الرئيس الصيني بصورة ملحوظة خلال قمة بريكس.
ولفت إلى أن الدوائر الغربية كانت تشكك في الدور الصيني في القارة السمراء أو أسيا ، حيث كان الغرب يضع الكثير من علامات التشكيك حول المساعدات والقروض الصينية التي تقجم للدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن وجود الصين في البريكس ، دليل على وجود مسار جديد على دعم الصين للدول الإفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي ترتفع في الضفة الغربية وسط أزمة اقتصادية خانقة
أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، مع اقتراب عيد الأضحى، ارتفعت أسعار المواشي في الضفة الغربية المحتلة بشكل كبير، في وقت تراجعت فيه قدرة العديد من الفلسطينيين على شراء الأضاحي، ما يعكس أزمة اقتصادية متفاقمة في ظل استمرار الحرب على غزة.
وأوضح إبراهيم القاضي، مدير دائرة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد الفلسطينية، أن العديد من المزارع الإسرائيلية توقفت عن العمل بسبب نقص الأيدي العاملة بعد أحداث السابع من أكتوبر وهو ما أدى إلى ارتفاع كبير في الطلب على المواشي داخل إسرائيل.
وقد استغل بعض المهربين الفلسطينيين هذه الفجوة، فقاموا ببيع المواشي في السوق الإسرائيلي بأسعار مرتفعة، ما تسبب في نقص حاد في المعروض داخل السوق الفلسطيني.
ولتطويق الأزمة، اتخذت وزارة الاقتصاد الفلسطينية، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، إجراءات متعددة للحد من عمليات التهريب، شملت توقيف عدد من المهربين وتحديد أسعار رسمية للحوم والمواشي في محاولة لضبط السوق، بحسب القاضي.
من جانب آخر، لا تزال مجتمعات الرعي الفلسطينية تواجه اعتداءات المستوطنين، ومصادرة الأراضي، والقيود المفروضة على الوصول إلى مناطق الرعي، ما أجبر العديد من مربي الماشية على التوقف عن هذا النشاط والتحول إلى أعمال أخرى.
وقد اضطر كثيرون منهم إلى بيع قطعانهم خوفًا من الخسارة أو بدافع الحاجة المالية.
مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة
وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا ملحوظًا في عنف المستوطنين منذ بداية الحرب على غزة. وقد أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن اعتداءات المستوطنين على المزارعين الفلسطينيين خلال موسم قطف الزيتون الأخير تضاعفت ثلاث مرات على الأقل في عام 2024 مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة.