تسريبات تكشف تحسينات كفاءة كبيرة في معالجات Pixel 10 وPixel 11
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة قدرة الطاقة المتجددة في مجموعة بريكس قد تتجاوز 5 تيراواط
25 دقيقة مضت
سعر طن الحديد والأسمنت اليوم الخميس 24 أكتوبر لعام 202457 دقيقة مضت
من هم الفائزة جائزة مكة للتميز؟ بن مشعل يكرم الهيئات الحكومية والخاصة في المملكة60 دقيقة مضت
وزارة التعليم السعودية تعلن موعد بدء الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول 1446ساعة واحدة مضت
“اتفاقيات بـ 104 مليارات ريال”.. انطلاق فعاليات ملتقى توطين قطاع الطاقة وتوقيع 107 اتفاقيات
ساعة واحدة مضت
هنا.. القنوات الناقلة لمباريات كأس الخليج للأندية 2024 وأهم الفرق المشاركةساعة واحدة مضت
تكشف التفاصيل الجديدة حول خطط جوجل المستقبلية لشرائح Tensor في هواتف Pixel 10 وPixel 11 عن تركيز كبير على تحسين الكفاءة بحلول عام 2025، مع مزيد من التحسينات المتوقعة في Pixel 11.
منذ ظهور Tensor لأول مرة في سلسلة Pixel 6، تحسنت الشرائح تدريجيًا، لكن مشكلات البطارية والحرارة ظلت مصدر قلق متكرر في مراجعات هواتف Pixel.
ومع أن معالجات Tensor G3 في سلسلة Pixel 8 وTensor G4 في سلسلة Pixel 9 قد شهدت تحسنًا ملحوظًا، إلا أن جوجل لا تزال بعيدة عن مستوى شرائح Snapdragon التي كانت تزوّد بها هواتفها السابقة.
بالنسبة لمعالج Tensor G5 في Pixel 10، يبدو أن Google تركز على تحسينات الكفاءة أكثر من تعزيز الأداء بشكل كبير. ويقال إن الشركة قد ابتعدت عن شراكتها مع سامسونج لتصنيع هذه الشريحة، التي تحمل الاسم الرمزي “Laguna”، وانتقلت إلى TSMC مع تصميم خاص بها.
ووفقًا لموقع Android Authority، والذي استند إلى مستندات من قسم gChips التابع لجوجل، فإن الشركة تخطط لاستخدام عملية التصنيع N3E بتقنية 3 نانومتر من TSMC في معالج Tensor G5.
هذه هي نفس التقنية التي تستخدمها أبل في شرائح iPhone 16 Pro، ومن المتوقع أن يؤدي هذا الانتقال إلى تحسين الكفاءة بشكل ملحوظ نظرًا لأن TSMC أثبتت تفوقها في هذا المجال مقارنة بـ Samsung.
وتشمل التسريبات أيضًا معلومات عن معالج “Malibu”، وهو الاسم الرمزي لمعالج Tensor G6 المتوقع أن يكون مخصصًا لسلسلة Pixel 11.
يُقال إن هذه الشريحة ستعتمد على عملية N3P من TSMC، التي من المتوقع أن تستخدمها أبل أيضًا في شرائح A19. ورغم أن هذه التقنية لا تزال تعتمد على عملية 3 نانومتر، إلا أن التحسينات في الكفاءة ستكون أكبر بفضل العملية الجديدة.
في الوقت الحالي، لا تتوفر معلومات إضافية حول الميزات التي ستجلبها هذه الشرائح إلى هواتف Pixel، لكن من المتوقع أن تركز جوجل بشكل أكبر على الكفاءة بدلاً من تعزيز الأداء فقط.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
استقالات جماعية في الاتحاد التركي بسبب تسريبات نارية ضد جوزيه مورينيو
شهد الدوري التركي لكرة القدم واحدة من أكبر أزماته في السنوات الأخيرة بعدما تفجرت فضيحة رسائل مسربة كان بطلها المدير الفني لفنربخشة، البرتغالي جوزيه مورينيو، الأمر الذي أطاح بعدد من كبار المسؤولين في الاتحاد التركي لكرة القدم.
أجبرت الرسائل المسربة رئيس لجنة الاتحاد التركي لكرة القدم جلال نوري ديميرتورك على تقديم استقالته، تبعه أعضاء مجلس الإدارة بالكامل في استقالة جماعية، بعد موجة من الغضب تفجرت عقب الكشف عن محادثات داخلية تضمنت انتقادات حادة لمورينيو على خلفية تصريحاته حول التحكيم في فبراير الماضي، عقب تعادل فنربخشة مع غلطة سراي في قمة الدوري التركي.
وورد في التسريبات تهديد مباشر من بعض مسؤولي اللجنة ضد المدرب البرتغالي، جاء فيه:"لقد تسامحنا مع مورينيو أكثر مما ينبغي.. حان الوقت ليَدفَع الثمن".
فنربخشة يفتح النار على الاتحاد التركيلم تمر الفضيحة مرور الكرام داخل أسوار فنربخشة، حيث أصدر النادي بيانًا رسميًا ندد فيه بما وصفه بـ "العقلية الانتقامية"، مؤكداً أن تلك الممارسات تمثل خرقًا صريحًا لمبدأ الحياد في إدارة المنافسات الرياضية.
وقال البيان:"هذه الذهنية التي تقوم على الاستعراض والانتقام لا مكان لها في كرة القدم التركية. إذا ثبتت صحة تلك الادعاءات، فلن تتأثر فقط نزاهة المجلس التأديبي، بل ستُضرب الثقة العامة في الاتحاد بأكمله".
سلسلة من المواجهات بين مورينيو والحكام الأتراكمنذ وصوله إلى تركيا صيف 2024، دخل مورينيو في صدامات متكررة مع الحكام والمسؤولين.
حيث تعرض للإيقاف أربع مباريات وغُرم بـ 35 ألف جنيه إسترليني بسبب تصريحات وصفت بالمهينة تجاه الحكام الأتراك، اتهمهم خلالها بـ "الفوضى" و"التحيز"، وذهب في بعض تصريحاته إلى وصفهم بـ "الأسوأ في مسيرتي.. رائحتهم كريهة".
وظهرت فصول الأزمة بشكل أكثر حدة بعد مواجهة فنربخشة وغلطة سراي في أبريل الماضي، حينما توجه مورينيو إلى مدرب المنافس أوكان بوروك أثناء الوقت بدل الضائع وأمسك بأنفه في إشارة ساخرة، الأمر الذي أدى إلى معاقبته بالإيقاف مجددًا لثلاث مباريات إضافية.
الأزمة لم تقتصر على التحكيم فقط، إذ تفجرت أزمة أخرى حينما اتهم غلطة سراي المدرب البرتغالي بالعنصرية عقب تصريح مثير قال فيه:"دكة بدلاء غلطة سراي قفزت مثل القرود خلال اللقاء."
مورينيو من جانبه توعد بملاحقة غلطة سراي قضائيًا بتهمة التشهير.
في خضم الأزمات المتتالية، لمح مورينيو في تصريحات إعلامية إلى إمكانية رحيله قريبًا، معربًا عن رغبته في تدريب أحد أندية الدوري الإنجليزي الممتاز مجددًا أو قيادة نادي رينجرز الاسكتلندي، في خطوة قد تخلصه من "الأجواء المتوترة" في الدوري التركي على حد وصفه.