ما الذي يعنيه تقارب استطلاعات الرأي بين المرشحين للرئاسة الأميركية؟
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أظهرت أحدث استطلاعات الرأي الوطنية وجود سباق متساوٍ بين المرشحَين للرئاسة الأميركية، حيث حصل كل من المرشح الجمهوري والرئيس السابق، دونالد ترامب، ومنافسته الديمقراطية ونائبة الرئيس، كامالا هاريس، على 48 في المئة من الأصوات الوطنية في الولايات المتأرجحة.
ولكن، ما الذي تعنيه هذه الاستطلاعات حقًا؟ كم هو عدد الأشخاص الذين يجيبون على استطلاعات الرأي ويصوتون في الانتخابات حقًا؟ الأغنياء والفقراء، السود والبيض، سكان المدن والأرياف؟ هل يقول كلُّ المشاركين الحقيقة؟ وهل تروي استطلاعات الرأي المحلية قصة مختلفة عن التي ترويها استطلاعات الرأي على مستوى الولاية؟
استضاف برنامج "داخل واشنطن"، جوش راوسار، الكاتب في صحيفة "جويش إنسايدر"، والذي ركز على "الهوس بالاستطلاعات في انتخابات الرئاسة الأميركية، ورغم أنها لا توفر نتيجة ملموسة على أرض الواقع، لكنها توفر معلومات بشأن الموقف الوطني من السباق الأميركي.
من جانبه، ناقش راسل بيرمان، الصحفي في موقع "ذا أتلانتيك"، أهمية التأييدات التي يحظى بها المرشحون وكيفية انعكاسها على استطلاعات الرأي.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: استطلاعات الرأی
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات : مندوب المرشح يحضر التصويت .. والوكيل في الفرز
قال المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن مندوب المرشح هو الذي يحضر لجان التصويت، أما الوكيل فهو الذي يحضر عمليات الفرز لهذه الأصوات واستلام محاضر الحصر العددي.
وأضاف أحمد بنداري، في المؤتمر الصحفي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الإعلان الذي يتم من رؤساء اللجان العامة هو إعلان حصر عددي للأصوات وليس نتيجة.
وأشار إلى أن الهيئة الوطنية هي التي تعلن نتيجة الانتخابات فقط دون غيرها، ممثلة في رئيسها القاضي حازم بدوي.