صدى البلد:
2025-07-07@18:53:13 GMT

عصام كاريكا: محمد رمضان بتاع شو وبيستفز الناس

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

كشف المطرب والمحلن عصام كاريكا، رأيه في تصرفات الفنان محمد رمضان، وعن ظهوره في الحفلات بدون ملابس.

وقال عصام كاريكا، في تصريحات تليفزيونية : " إن الفنان محمد رمضان لا يراعي شعور جمهوره، متابعًا: محمد رمضان بتاع شو أوي و بيستفز الناس وفيه غلابة كتير بتشوفه، شارك جمهورك وقول أنك كسبت فلوس وأحمد ربنا، إنما متطلعش تحط الفلوس جنبك كده، ورقة منهم تعيش أسرة شهر.

وبشأن ظهوره بدون ملابس في حفلاته، علق عصان كاريكا: الناس كلها بتنقده أنه بيطلع عريان على المسرح، الناس عارفة أن جسمك رياضي ومية مية، بس في أخواتنا البنات بتتفرج عليك، أنت أغانيك مكسرة الدنيا، نصيحة مني شاور لابس قبل ما تظهر، و لم الناس حواليك، الناس بتحبك واتلمت حواليك في رمضان في مسلسل جعفر العمدة.

يذكر أن حل الفنان عصام كاريكا، ضيفا على الإعلامية إيمان الحصري، ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي".

وتحدث الفنان عصام كاريكا، عن تجربته في التلحين للكينج محمد منير، قائلا: "لحنت أغنية "أنا عمر عيني ما دمعت" للكينج محمد منير، وهي كلمات النقيب مصطفى كامل وألحاني".

وأشار الفنان عصام كاريكا،: "قعدنا نغني الأغنية في البيت عنده ساعتها"، موضحا: "قابلته من شهر وكنا بنغني في حفلة كبيرة في العريش، وقعدنا في السويت عنده واختار أغنية جديدة اسمها "أنا الذي".

وذكر كلمات "أغنية أنا الذي"، قائلا: ""أنا الذي غنّى وطبّل، أنا الذي بحّر قبّل، أنا اللي قلبي ياما اتبهدل أنا ولد أصول، أنا الذي عاشق حبيت، ياما روحت وجيت من غير ما تعشيت بقى كده معقول". 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام كاريكا الفنان محمد رمضان محمد رمضان الإعلامية إيمان الحصري جعفر العمدة مسلسل جعفر العمدة عصام کاریکا محمد رمضان أنا الذی

إقرأ أيضاً:

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: التربية على مواجهة الأزمات

رغم ما قد نواجهه من تحديات، وما نعاني منه من أزمات؛ إلا أن الإرادة، والعزيمة، التي خلقها اللهُ – تعالى - في نفوسنا، ناهيك عن القيم النبيلة، التي قد ترَّسخت في وجدانياتنا، كل ذلك قد ساهم في مقْدرتنا على تحويل المحن، التي نمرُ بها إلى منح، نجني ثمارها جيلاً، تلو الآخر، وهذا ما عليه الإنسان على المستوى الفرديّ، أو في خضمّ عمل جماعيّ؛ حيث إن فلسفة الحياة لا تعترف بالانكسار، ولا تتقبل الاستسلام.

الأمُّة المصرية في ظل تاريخها المجيد، كثيرًا ما مرّت بشدائد؛ لكن طبيعة مجتمعاتها تُوصف بالمرونة، والإيجابيّة؛ ومن ثم تخلق فرص الخلاص، من سياج الخُنوع، أو الخُضوع؛ لتعتليَ سُلَّم التقدم، والازدهار، وتصبح في مقدمة الأمم، التي تحمل حضارة زاخرة بالبطولات، وشُروفات المواقف، والأحداث، بل، هناك تراث يتحدث عن منْعة، وقوة، وإرادة، وعطاء هذا الشعب العظيم في مكنونه، ومُكوّنه.

من باطن الأزمة تتفجر الأفكار المُلْهمة، وتطْفو الابتكارات، التي تحدث نقلاتٍ نوعيّة في شتَّى مجالات الحياة، وفي هذا بيانٌ واضحٌ، يؤكد على صلابة، وصمود المواطن المصريّ، وتعاطيه بمنتهى المرونة مع التغيرات، والأحداث الشائكة المليئة بالتحديات؛ لكن عزيمته، وإقدامه نحو المواجهة، يخلق الأمل، والطموح، ويُعزّز من الثقة بالنفس بأنه قادر على تحقيق الغاية، وهذا يستند على وعي صحيح تجاه النفس، وكل ما يحيط بالإنسان.

التربية على مواجهة الأزمات، نستلهما دون مواربة من شعب مصر العظيم، الذي يمتلك الوعي الرشيد تجاه كل ما يمرُّ به من تحديات، أو صعوبات على كافة المستويات، كون هذا الشعب الأصيل لديه قناعةٌ تامةٌ بأن ما يجري في ملك الله- عزوجل- بإرادته؛ ومن ثم يثابر، ويعمل ويجتهد، ويبذل الغالي، والنَّفيس من أجل بناء الوطن، وصوْن مُقدّراته والحفاظ على أمنه، وأمانه؛ لذا تجد أن الرباط بين المجتمع المصريّ، ومؤسساته، وقيادته السياسيّة قويّة، لا تنْفكُّ عُقْدتها، ووثاقها.

النضج المجتمعيّ نراه في اندماجه، حينما تتفاقم الأزمات، وتصل إلى مستويات، لا يتحمَّلها غير المصريين؛ فهناك قيم، ومبادئ حاكمة، تؤكد على أن هذا الشعب قد تربَّي على التحمّل، والصبر الجميل، بل، قد عزّز لدى أجياله إعمال ميزان العقل في التصرف، والحكمة في مُدارسة الأمور؛ فلا مجال للسّقوط في دائرة الصراعات، والخلافات بين أبناء المجتمع الواحد، ولا استثناء لفئة على حساب أخرى في شراكة بناء الوطن، والخطوط الحمراء في قضايا الوطن المصيريّة، تُطبَّقُ على الجميع، ويدركها القاصي، والدَّاني.

التربية على مواجهة التحديات، والصعوبات، والأزمات والنَّوازل لدى الإنسان، ليست من قُبيل التَّرف، أو الاختيار؛ لكنّها ضرورة قصوى، تصْقل في النفس ماهيّة مفاهيم، يصعب الاستغناء عنها في خضمّ، عالم مُتقلِّب؛ حيث تبدأ بالثبات، حال التموّجات، التي تمر بها المجتمعات، والتمسك بقيم أصيلة، تؤكد على اللُّحمة، والتلاحم، وقوة النَّسيج، بداية من تحمُّل المسئولية، والاهتداء بطريق المعرفة العلمية، الرصينة؛ ليترَّسخَ في النفوس المنهجية القويمة، التي تسهم في تحقيق نجاحات، غير مسبوقة بالطبع تقوم على العمل، والجدِّ، والاجتهاد، والإتقان.

في التربية على مواجهة الأزمات، تتضاعف أهميّة التضامن، والاندماج بين أطياف المجتمع المصريّ؛ ومن ثم تقوى العزيمة، وتزداد الهمم، وتتضافر الجهود من أجل تحقيق الهدف، وهنا ندركُ أن قوّة المجتمع في تماسك جبْهته الداخليّة، التي لا تتقبل الوصاية، ولا تتسمَّع  إلى بعض الشائعات، التي تودُّ الفتْك بالمجتمع، وإضعاف الثقة بين مكوّنه؛ ومن ثم نرصد حالة من التواصل الفعّال بين الجميع، ونشاهد تضاعف في الطاقات، التي تسْتثمر بشكل إيجابيّ من أجل خدمة المصالح العُلْيا للدولة؛ حينئذٍ نوقن أن العاطفة المصريّة الجيّاشة، قد أخذت طريقها نحو الرَّغبة الجامحة في بُلوغ النَّصر المُبين.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

طباعة شارك فلسفة الحياة الاستسلام الأمُّة المصرية

مقالات مشابهة

  • نانسي عجاج: لستُ من ينزوي في الملماتِ.. وللشعب دَينٌ عليّ
  • على الحصان.. محمد رمضان يشارك جمهوره كواليس كليب من ضهر راجل
  • محمد منير يتسلم وسام ماسبيرو للإبداع
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: التربية على مواجهة الأزمات
  • أنوسة كوتة: لحن محمد رحيم استُخدم في أغنية جديدة دون نسبها إليه
  • تصل لـ 10000 جنيه.. أسعار تذاكر حفل محمد رمضان بالساحل الشمالي
  • الحكم في معارضة نجل محمد رمضان على إيداعه دار رعاية.. الخميس
  • أغنية صيفية.. إيهاب توفيق يطرح "من الساحل"
  • خالد سرحان يكشف حقيقة سخريته من إطلالة محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا
  • نكتشف الشجاعة في الحرب.. «محمد رمضان» يروج لفيلم أسد