بوابة الفجر:
2025-05-31@03:01:00 GMT

تعديلات بسيطة على نمط حياتك لصحة العمود الفقري

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

إذا كنت تستخدم علاجات محدد بوصف الطبيب، فإن إجراء تغييرات معينة في نمط الحياة من الممكن أن يعزز صحة العمود الفقري ويساعد على منع المشكلات المستقبليةن ومن بين التعديلات البسيطة على نمط حياتك لصحة العمود الفقري، ما يلي:-

التمرين

يعد الانخراط في شكل من أشكال النشاط الذي يعمل على تمرين العضلات الأساسية أمرًا ضروريًا لتثبيت العمود الفقري في خط مستقيم.

أثبتت الأنشطة مثل السباحة والمشي واليوجا أنها مفيدة جدًا.

التركيز على الوضعية الجيدة

إن الحفاظ على وعي الفرد بأهمية الوضعية الجيدة أثناء الجلوس أو الوقوف أو الرفع يثبت أنه ذو قيمة في تخفيف الضغط على العمود الفقري.

الوزن الصحي

إن الحفاظ على وزن صحي للأشخاص يساعد في الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الضغط على العمود الفقري ومحتوياته، وبالتالي يؤدي إلى تقليل المخاطر.

التعديلات المريحة

إن إعداد مساحات العمل لتناسب بيئة العمل سيساعد على تقليل الضغط والإصابات، مما يعني الحصول على الارتفاع المناسب للكرسي، وترتيب سطح المكتب، وأخذ فترات راحة بانتظام للتنقل.

إدارة الإجهاد

قد تشارك بعض الدراسات في تمارين مثل التأمل واليقظة، والتي يمكن استخدامها في إدارة إدراك الألم والرفاهية العامة.

وتساهم صحة العمود الفقري في جودة الحياة ويجب توجيهها نحوها وإن السيطرة المبكرة على المشكلة، من خلال تعديل نمط الحياة أو العلاج، يمكن أن تمنع حدوث ظروف أسوأ. 

وإذا استمر الألم، فيجب الحصول على العناية الطبية مبكرًا للحصول على العلاج المناسب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العمود الفقری

إقرأ أيضاً:

غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح

مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025

المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.

لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.

مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية

واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.

سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى

من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.

وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.

لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل

تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.

غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير

يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.

في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.

مقالات مشابهة

  • اعلان هام من شرطة المرور
  • قبل عيد الأضحى.. طريقة عمل الممبار في المنزل بخطوات بسيطة
  • 3 اختبارات منزلية بسيطة لمعرفة مدى تقدم دماغك في العمر
  • 10 فوائد للمطبخ الكبسولة.. طريقة ذكية ستغير حياتك
  • اختبارات بسيطة لاكتشاف العسل المغشوش في المنزل
  • في اليوم العالمي لصحة الجهاز الهضمي .. نصائح ذهبية لحماية معدتك
  • استشاري: التغذية السليمة مفتاح لصحة الحاج خلال المناسك .. فيديو
  • أخصائي رقابة صحية: المجازر الحكومية أمان لصحة الإنسان
  • لصحة جيدة.. أفضل 3 عصائر للأطفال والكبار
  • غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح