الوطن:
2025-07-13@06:05:45 GMT

أفضل شهادات الاستثمار في مصر.. عائد يصل لـ40%

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

أفضل شهادات الاستثمار في مصر.. عائد يصل لـ40%

تقدم عدد من البنوك المصرية، أفضل شهادات الاستثمار لعام 2023، وتتنافس مؤسسات القطاع المصرفي، لتوفير خدمات بأسعار عوائد مرتفعة، لجذب العملاء لهم، وهو ما نرصده في السطور التالية لاختيار المناسب لك وإمكانية استثمار أموالك.

ويوفر البنك الأهلي المصري أنواع مختلفة من شهادات الاستثمار ولكن أبرزها شهادتين يطلق عليهما شهادة استثمار ب، واحدة مدتها سنة، وأخرى سنتين.

شهادة استثمار ب مدة العام

فئة شهادة الاستثمار ب، مدة العام، 500 جنيه ومضاعفاتها، وسعر العائد 11.50%، ودورية صرف العائد شهريًا.

شهادة استثمار ب مدة العامين

تكون فئة الشهادة ذات العامين أيضًا، 500 جنيهًا ومضاعفاتها والعائد 12% ودورية صرف العائد ربع سنويًا.

ويتيح البنك الأهلي أيضًا شهادة الادخار البلاتينية بعائد متدرج، مدة الـ3 سنوات والحد الأدنى ألف جنيه ومضاعفاتها، وسعر العائد في السنة الأولى 22%  و18% للسنة الثانية و16% للثالثة.

بنك التنمية الصناعية 

ومن شهادات الادخار ذات العائد المرتفع، شهادة اختيارك من بنك التنمية الصناعية، مدتها 3 سنوات، والعائد يكون مدفوع مقدمًا وهو 39.14% من قيمة الشهادة، والحد الأدنى للشراء 50 ألف جنيه.

أفضل شهادات الاستثمار في مصر 2023

كما يوفر البنك المصري الخليجي شهادة ثروة بلس، الحد الأدنى ألف جنيه ومضاعفاتها، بعائد متدرج أي  23% في السنة الأولى، ثم متغير وفقا للسعر المعلن من المركزي المصري لليلة واحدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شهادات الاستثمار شهادات الادخار البنك الأهلي استثمار ب

إقرأ أيضاً:

لماذا قرر البنك المركزي تثبيت أسعار العائد الأساسية؟

قرر البنك المركزي المصري في رابع اجتماع له خلال العام الحالي الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير إلى 24% للإيداع و25% للإقراض رغم تباطؤ معدل التضخم.

جاء قرار اليوم بعد أن أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أمس تباطؤ معدل التضخم السنوي على مستوى مدن مصر إلى 14.8% في يونيو من 16.9% في مايو.

كان البنك المركزي قرر في آخر اجتماعين له قبل اليوم خفض سعر الفائدة 2.25% في أبريل و1% في مايو ليبدأ في اتباع سياسة نقدية مرنة لأول مرة منذ 4 سنوات ونصف تقوم على دعم وتيرة نمو الاقتصاد والقطاع الخاص.

أسباب تثبيت أسعار الفائدة

 

على المستوى الدولي، شهدت التوقعات الخاصة بالنمو الاقتصادي تراجعًا منذ مطلع العام الجاري، ويعزى ذلك في المقام الأول إلى استمرار الغموض بشأن السياسات التجارية العالمية، إلى جانب احتمالية تصاعد التوترات الجيوسياسية مجددًا.

وفي ظل هذا المناخ غير المستقر، تبنت البنوك المركزية في كل من الدول المتقدمة والنامية سياسات نقدية تتسم بالحذر، نتيجة عدم اليقين المحيط بمستقبل التضخم ومعدلات النمو، أما أسعار السلع الأساسية عالميًا، فقد اتسمت بالتقلب، لا سيما أسعار النفط التي شهدت تذبذبات واضحة نتيجة تطورات في جانب العرض وتوقعات بانكماش الطلب، أما بالنسبة للسلع الزراعية، فسجلت أسعارها تراجعًا طفيفًا بفضل العوامل الموسمية المواتية، ورغم ذلك، تظل احتمالات ارتفاع التضخم قائمة، خاصة في ظل المخاطر المرتبطة بالتوترات الجيوسياسية، واضطرابات التجارة، والصدمات المرتبطة بالتغير المناخي.

محليًا، تظهر البيانات الأولية الصادرة عن البنك المركزي المصري للربع الثاني من عام 2025 مؤشرات إيجابية على استمرار التعافي الاقتصادي، حيث يتوقع أن يظل النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي قريبًا من المعدل المسجل خلال الربع الأول من نفس العام، والبالغ 4.8%، مقارنة بـ 2.4% خلال الفترة المماثلة من عام 2024.

وتشير التقديرات إلى أن فجوة الناتج الاقتصادي تتقلص تدريجيًا، رغم أنها لا تزال سالبة بشكل محدود، مع وجود مؤشرات على بلوغ النشاط الاقتصادي أقصى طاقته الإنتاجية بنهاية السنة المالية 2025/2026، وفي هذا السياق، من المرجح أن تظل الضغوط التضخمية الناتجة عن جانب الطلب تحت السيطرة، مدعومة بالسياسة النقدية الحالية.

 

 

بعد تثبيت أسعار الفائدة.. موعد اجتماع البنك المركزي المصري المقبل

 

 

 

وشهد معدل التضخم العام السنوي تراجعًا ملحوظًا خلال الربع الثاني من عام 2025، حيث انخفض إلى 15.3% مقارنة بـ 16.5% في الربع الأول من العام ذاته، مواصلًا بذلك مساره الهابط.

 

 

ويعزى هذا الانخفاض إلى استقرار معدلات التضخم الشهرية، إلى جانب فاعلية السياسات النقدية المتبعة في الحد من الضغوط التضخمية، فضلًا عن تلاشي أثر الصدمات السابقة.

 

 

وبشكل أكثر تحديدًا، سجل المعدلان السنويان للتضخم العام والأساسي في يونيو 2025 انخفاضًا إلى 14.9% و11.4% على التوالي، نتيجة للتراجع الشهري في الأسعار، حيث بلغ معدل التضخم الشهري العام والأساسي -0.1% و-0.2% على الترتيب، وهو ما يعكس بصورة أساسية تراجع أسعار المواد الغذائية واستقرار أسعار السلع غير الغذائية.

 

ساهم هذا الأداء الإيجابي للتضخم العام والأساسي في تعزيز التوقعات بمزيد من التحسن خلال الفترة المقبلة، وتشير التقديرات إلى استقرار معدل التضخم العام السنوي عند مستوياته الحالية خلال النصف الثاني من عام 2025، مع توقعات بانخفاضه تدريجيًا خلال عام 2026.

 

ويعتمد هذا التراجع المتوقع بشكل كبير على تطورات أسعار السلع غير الغذائية، ومدى تأثير إجراءات ضبط أوضاع المالية العامة مثل التعديلات في الأسعار المحددة إداريًا على الأسعار المحلية.

 

 

وعلى الرغم من هذه التوقعات الإيجابية، فإنه من الأنسب التمهّل قبل البدء في تطبيق سياسة تيسيرية، خاصة أن التريث يمنح الوقت الكافي لتقييم انعكاسات التشريعات الأخيرة، مثل تعديلات ضريبة القيمة المضافة.

 

استنادًا إلى ما سبق، ترى لجنة السياسة النقدية أن الإبقاء على أسعار الفائدة الأساسية دون تغيير يعد الخيار الأنسب لضمان استمرار التراجع في معدلات التضخم.

 

وأكدت اللجنة أن قراراتها المستقبلية ستتخذ بناءً على تقييم دقيق للمعطيات المتوفرة في كل اجتماع على حدة، مع التركيز على المخاطر المحيطة والبيانات الاقتصادية المستجدة.

 

كما شددت اللجنة على التزامها الكامل بمتابعة التطورات الاقتصادية والمالية بشكل مستمر، واستعدادها لاستخدام جميع الأدوات المتاحة من أجل تحقيق هدفها المتمثل في خفض معدل التضخم إلى 7% (±2%) في المتوسط بنهاية الربع الرابع من عام 2026.

مقالات مشابهة

  • 1.1 مليار جنيه دعم وتعويض لـ234 ألف عامل غير منتظم خلال عام
  • شهادات جديدة مستحدثة للعمل في القطاع الخاص.. تفاصيل
  • أعلى عائد .. تعرف على المكاسب الشهرية لشهادة القمة من بنك مصر
  • نقابة الغزل والنسيج: 10% علاوة دورية و7000 جنيه حد أدنى بشركات قطاع الأعمال
  • لماذا قرر البنك المركزي تثبيت أسعار العائد الأساسية؟
  • خبير يتوقع تثبيت الأسعار.. وهذه أفضل الشهادات الإدخارية
  • شركة شل تؤكد حرصها على تطوير استثمار الغاز في البصرة
  • طبيب عيون عائد من غزة: أهلها يحبون الحياة إذا ما استطاعوا إليها سبيلا
  • «الأرصاد»: الأحساء الأعلى حرارة بـ47 مئوية.. والسودة الأدنى
  • قبل اجتماع البنك المركزي اليوم.. حقيقة إصدار شهادات ادخار بفائدة 30%