كانت التكلفة الأولية لمركباتها الكهربائية مقارنة بنماذج الغاز واحدة من أكبر عيوب شركة تسلا. 

أرخص سيارة تبيعها حاليًا هي 42490 دولارًا قبل الإعانات، ومتوسط ​​سعر Kelley Blue Book الأولي لنماذج 2024 يزيد قليلاً عن 63000 دولار.

كتبت تسلا في تقرير الإفصاح للربع الثالث أنها تجري "استعدادات" لتقديم مركبات جديدة بـ "نماذج أكثر بأسعار معقولة".

 كما انخفضت تكلفة البضائع المباعة لكل مركبة لدى صانع المركبات الكهربائية إلى "أدنى مستوى لها على الإطلاق" عند 351000 دولار.

يقول التقرير: "لا تزال خطط المركبات الجديدة، بما في ذلك النماذج الأكثر بأسعار معقولة، على المسار الصحيح لبدء الإنتاج في النصف الأول من عام 2025.

 ستستخدم هذه المركبات جوانب من منصة الجيل التالي بالإضافة إلى جوانب من منصاتنا الحالية وستكون قادرة على الإنتاج على نفس خطوط التصنيع مثل تشكيلة مركباتنا الحالية".

وتقول شركة تسلا أيضًا إنها تخطط "للبدء في إطلاق" نماذجها الكهربائية الأرخص "في النصف الأول من عام 2025". لا تزال هذه الصياغة فضفاضة إلى حد ما، لذلك لا يوجد ضمان بأن النموذج الجديد سيُطرح في نفس العام.

المفاجأة الأخرى في تقرير تسلا جاءت من الأرقام. اتضح أنه على الرغم من الانتكاسات مثل الاستدعاء الخامس لـ Cybertruck والتحقيق الفيدرالي في ميزة القيادة الذاتية الكاملة لسياراتها الكهربائية، فقد حققت تسلا ربعًا ثالثًا قويًا إلى حد ما. ارتفع صافي دخل شركة صناعة السيارات بنسبة 8 في المائة إلى 2.51 مليار دولار وارتفعت المبيعات بنسبة 2 في المائة على أساس سنوي. كما أنهى الخبر سلسلة من أربعة أرباع من عدم تحقيق أهداف الأرباح.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

أقر عقد مؤتمر استثنائي لتعيين مدير عام مساعد.. برئاسة السعودية: «الألكسو» يطلق 7 لجان جديدة لدعم العمل العربي

البلاد- تونس
أقر المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو” دورته الـ123 بمقر المنظمة في تونس، برئاسة المملكة العربية السعودية، حزمة من القرارات الهامة؛ أبرزها الموافقة على مقترح سعودي بعقد مؤتمر عام استثنائي في سبتمبر المقبل لتعيين مدير عام مساعد للمنظمة.
وخلال الجلسة الافتتاحية، عبّر رئيس المجلس التنفيذي هاني بن مقبل المقبل عن تقديره للدعم الكبير، الذي تحظى به “الألكسو” من القيادة السعودية، ناقلاً تحيات سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، رئيس المؤتمر العام للمنظمة، ومؤكداً تضامن المجلس الكامل مع الشعب الفلسطيني، لا سيما في ظل ما تشهده غزة من معاناة إنسانية. كما أكد المجلس دعمه لترشيح الدكتور خالد عنان من مصر لمنصب مدير عام اليونسكو، باعتباره المرشح العربي الوحيد، مشدداً على أهمية هذا الترشيح في تعزيز الدور العربي في المنظمات الدولية.
من جانبه، استعرض المدير العام للمنظمة الدكتور محمد ولد أعمر الأنشطة المنجزة خلال عام 2024، مجدداً دعوته للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين. كما ناقش المجلس تقرير لجنة تطوير آلية عمل المؤتمر العام للألكسو، برئاسة السعودية وعضوية 12 دولة عربية، والتي أكملت المرحلة الأولى من عملها وتستعد لإنهاء أعمالها في مارس 2026. ووافق المجلس على تشكيل لجنة لمتابعة الأوضاع التربوية والثقافية والعلمية في الدول، التي تمر بأزمات، برئاسة لبنان وعضوية 10 دول، إضافة إلى الموافقة على عقد ملتقى إعلامي في سبتمبر المقبل لرصد الأضرار والاحتياجات في تلك الدول. وأشاد المجلس بمبادرة “الأسبوع العربي في اليونسكو” التي أطلقتها السعودية، ودعا إلى تعميم نتائجها، كما دعا إلى تقديم رؤية مستقبلية لخطة عمل المنظمة لما بعد 2028 في الدورة القادمة. واعتمد المجلس تشكيل لجانه الرئيسة في مجالات الثقافة، والتربية، والعلوم، والمعلومات، إضافة إلى لجان تقييم ومتابعة الخطط، والتدريب والتكوين. وثمن المجلس مقترح مصر بإطلاق منصة إلكترونية لتسجيل التراث العربي، وناقش خطط التعاون الدولي، والتسويق، وتنويع مصادر التمويل، ووافق على إجراء دراسة اقتصادية وتشريعية حول استثمار الاحتياطات المالية للمنظمة.

مقالات مشابهة

  • تراجع التخليص على المركبات وارتفاع التصدير بنسبة 80%
  • الزهير: بنية تحتية تشريعية تدعم المركبات الكهربائية
  • سعر تسلا موديل Y 2025 في الامارات.. سيارات كهربائية
  • المشرف العام على الخدمات الطبية بوزارة الداخلية يزور مستودع شركة “نوبكو”
  • أقر عقد مؤتمر استثنائي لتعيين مدير عام مساعد.. برئاسة السعودية: «الألكسو» يطلق 7 لجان جديدة لدعم العمل العربي
  • حافلة كهربائية جديدة بأسطول «طرق الشارقة»
  • مبيعات تسلا في النرويج ترتفع بنسبة 213% خلال مايو الماضي
  • نادي السيارات الألماني: السيارات الكهربائية أقل عرضة للأعطال من سيارات محركات الاحتراق
  • نمو صادرات الزرقاء الصناعية بنسبة 10% خلال أيار الماضيط
  • الدرع الآسيوي يتصدع.. كوريا الجنوبية تتلقى ضربة جديدة من حرب ترمب التجارية