البنتاجون: لم نرصد أي هجوم على العراق.. ولا تغيير في "تموضع قواتنا "
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مسئول في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" إنه لم يتم رصد أي هجوم على العراق، مؤكدا عدم وجود تغيير في "تموضع القوات الأمريكية في هذه المرحلة".
وأضاف المسئول - وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية اليوم /السبت/ - أن لدى البنتاجون تقييما واضحا حتى الآن حول الأهداف التي ضربتها إسرائيل في إيران، ومدى نجاح هذه الضربات.
من جانبه، قال مسئول دفاعي أمريكي - في تصريح لـ"فويس أوف أمريكا" - إن جميع القوات الأمريكية الإضافية التي أمر "البنتاجون" بإرسالها إلى الشرق الأوسط في وقت سابق من هذا الشهر وصلت إلى المنطقة قبل الضربات الإسرائيلية على إيران.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن قبل ساعات، تنفيذ "ضربات موجهة بدقة" على أهداف عسكرية في إيران، وذلك ردا على الهجمات الإيرانية المستمرة ضد إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنتاجون العراق
إقرأ أيضاً:
إيران: العقوبات الأمريكية الجديدة غير قانونية وتنتهك القانون الدولي
الثورة نت/..
أدانت وزارة الخارجية الإيرانية، بشدة فرض وزارة الخزانة الأمريكية إجراءات حظر جديدة على عدد من الأفراد والكيانات القانونية الإيرانية وغير الإيرانية بذريعة التعاون مع إيران في مجالي التجارة والخدمات المصرفية.
وأكد المتحدث باسم الوزارة إسماعيل بقائي، أن اجراءات الحظر الجديدة هذه الجديدة دليل على عمق العداء الأمريكي للشعب الإيراني.
وقال بقائي في تصريح له : “إن اجراءات الحظر الأمريكية الجديدة على إيران، والتي فُرضت في إطار سياسة الضغط الأقصى اللاإنسانية والفاشلة ضد الشعب الإيراني، هي غير قانونية وتنتهك المبادئ والمعايير القانونية الدولية، ودليل إضافي على عمق العداء المستمر للنظام الأمريكي الحاكم تجاه الشعب الإيراني”.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أنه لا شك أن اجراءات الحظر الأميركية الجديدة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي تم وضعها وتنفيذها بهدف تكثيف الضغوط على كل مواطن إيراني وحرمانه من حقوقه الإنسانية الأساسية، ستجعل الشعب الإيراني أكثر عزما على الدفاع عن حقوقه ومصالحه المشروعة ضد التجاوزات الأميركية.
هذا وقد ادرجت وزارة الخزانة الأمريكية الجمعة 10 أفراد و27 مؤسسة مرتبطة بإيران في قائمة حظرها الجديد. ومن بين الذين فرض الحظر عليهم 9 أشخاص يحملون الجنسية الإيرانية وشخص واحد يحمل الجنسية الصينية. كما أن الشركات التي فرض الحظر عليها موجودة في الإمارات العربية المتحدة وهونغ كونغ الصينية وإيران.