تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 قالت صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية إن نطاق وعنف أي ردود أفعال محتملة من إيران على الضربات الإسرائيلية؛ سيتوقف على مدى توسيع إسرائيل دائرة ضرباتها وكثافه تلك الضربات ضد العمق الإيراني.
وذكرت الصحيفة - في تقرير اليوم /السبت/ - أن الولايات المتحدة مارست ضغوطا على إسرائيل؛ لتفادي ضرب المنشآت النووية أو النفطية داخل العمق الإيراني في وقت كانت فيه تل أبيب قد أعدت "عدتها"؛ للتصدي لهجمات صاروخية مكثفه من إيران، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن ما صدر عن إيران من بيانات رسمية تناقلتها وكالات الأنباء المقربه من النظام الحاكم في طهران مالت إلى التخفيف من أثر تلك الضربات الإسرائيلية.


وأشارت إلى أن الضربات التي نفذتها إسرائيل ضد إيران صباح اليوم قد تتبعها ضربتين متتاليتين، وذلك نقلا عن مصدر عسكري اسرائيلي قريب من دوائر صنع القرار العمليات والعسكري في وزاره الدفاع الإسرائيلية.
ونقلت "فاينانشيال تايمز" عن مصادرها في إسرائيل - لم تسمها - القول إن اجتماعا يعقد في الوقت الراهن بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفريق مستشاريه العسكريين والأمنيين بمقر وزارة الدفاع الإسرائيلية؛ وهو ما اكده بيان صادر عن مكتب نتنياهو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل إيران العمق الإيراني طهران

إقرأ أيضاً:

هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران و”إسرائيل”؟

#سواليف

نقلت إذاعة “كان” العبرية، عن ما وصفته بالمصدر الأمني في #جيش_الاحتلال، أن هناك محاولات إيرانية متزايدة لتعزيز قدراتها العسكرية ونفوذها الإقليمي، محذّرًا من تسارع عمليات التسلّح في #طهران تحسّبًا لهجوم إسرائيلي محتمل.

وزعم المصدر أن #إيران تعمل على إعادة بناء قدرات #جماعة_أنصار_الله في #اليمن، وتنفذ عمليات تهريب أسلحة إلى الضفة لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية.

وادعى أن طهران تُعيد تزويد #حزب_الله في لبنان وتنظيمات مسلّحة في سورية بالسلاح استعدادًا لعمل عسكري محتمل ضدّ “إسرائيل”.

مقالات ذات صلة متى تكون البداية الفعلية للأجواء الشتوية؟ 2025/12/01

وقال المصدر ذاته إن إيران تدرك أن الاحتلال سيحتاج إلى التحرّك بعد 31 كانون الأول/ ديسمبر في لبنان، وهو الموعد الذي حدّدته واشنطن لنزع سلاح حزب الله. وأضاف أن طهران توجد في سباق تسلّح مقلقٍ للأجهزة الأمنية لدى الاحتلال.

وأوردت إذاعة “كان” تقارير مفادها أن طهران بدأت خطوات جديدة لاستعادة نفوذها في صنعاء، من بينها إعادة عبد الرضا شهلائي، القائد البارز في فيلق القدس والمسؤول سابقًا عن الساحة اليمنية.

وأشارت إلى إيران تعمل على إرسال خبراء من الحرس الثوري ومن حزب الله ليعملوا مستشارين جهاديين لدى أنصار الله، في محاولة لملء الفراغ الاستراتيجي الذي خلّفه اغتيال حسن نصرالله وقاسم سليماني.

ولفت التقرير إلى ما وصفه بـ”توسع” التحركات الإيرانية ضد الاحتلال في الخارج، مشيرا إلى إعلان الموساد مؤخرًا أنه أحبط، بالتعاون مع أجهزة استخبارات أوروبية، خلايا خطّطت لاستهداف إسرائيليين ويهود في دول مختلفة. ووفق التقديرات الإسرائيلية، تعمل عشرات الخلايا في أوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى على محاولة تنفيذ هجمات تحت رعاية إيرانية.

مقالات مشابهة

  • تقرير بنيويورك تايمز: إبراز إسرائيل عضلاتها العسكرية لا يضمن لها السلام
  • هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران و”إسرائيل”؟
  • الخارجية الإيرانية: إسرائيل لا تلتزم بأي اتفاقيات وتخرب مسار السلام في لبنان
  • الخارجية الإيرانية: إسرائيل لا تلتزم بالاتفاقيات وتستغل وقف إطلاق النار لشن هجمات
  • طلب نتنياهو العفو يثير زوبعة ردود في إسرائيل
  • إيران تعيد بناء ترسانتها العسكرية بعد الحرب الإسرائيلية بدعم روسى
  • هيئة البث الإسرائيلية: مصدر أمني يحذر من تسارع وتيرة التسلح الإيراني
  • هيئة البث الإسرائيلية: جهود أمريكية للتهدئة بين إسرائيل وسوريا
  • هجوم قانونى وسياسى بعد قرار «ترامب» إبطال أوامر بايدن
  • فصائل الحشد الإيرانية:سندافع عن إيران ضد أمريكا وإسرائيل