اختتام مسابقة "أكوا مان" بالغردقة ضمن مهرجان البحر الأحمر للفعاليات الرياضية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة وضمن فعاليات مهرجان البحر الأحمر للفعاليات الرياضية، أقيمت مسابقة "أكوا مان" (Aqua Man) للسباحه والجري بسوما باي بمدينة الغردقة، بحضور أكثر من 1000 مشارك يمثلون 31 جنسية مختلفة، وحققت المسابقة نجاحاً كبيراً وسط أجواء حماسية تجمع بين المنافسة وروح المغامرة.
واستمرت الفعالية على مدار يوم كامل، حيث خاض المشاركون تحديات مائية متنوعة مثل السباحة في المياه المفتوحة، والجري ما جعلها تجربة استثنائية لجميع المتسابقين.
كما تميزت المسابقة بتطبيق معايير أمان عالية وتواجد فرق إنقاذ ومدربين محترفين لضمان سلامة المشاركين.
تأتي هذه الفعالية ضمن اجندة السياحه والفعاليات الرياضية لوزارة الشباب والرياضة التي تهدف إلى تنظيم ابرز الفعاليات المحلية والعالمية المختلفة وضمن فعاليات مهرجان البحر الاحمر للفعاليات الرياضية.
وصرح منظمو الحدث بأن مسابقة "أكوا مان" تمثل فرصة لتعزيز السياحة الرياضية في مصر، وتسليط الضوء على جمال البحر الأحمر ومقوماته الطبيعية التي تجذب رياضيين ومغامرين من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة وزارة الشباب والرياضة مدينة الغردقة البحر الأحمر مهرجان البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
غارات رعب في قلب البحر الأحمر: إسرائيل تُشعل الحديدة في غارات هي الاعنف
في مشهد يعيد إلى الأذهان كوابيس الحرب، استفاقت مدينة الحديدة اليمنية فجر اليوم على دوي انفجارات هزّت أركان الميناء الحيوي، بعدما شنت إسرائيل غارات جوية مفاجئة على مواقع في المدينة الساحلية المطلة على البحر الأحمر.
جاء الهجوم بعد تحذير ليلي مرعب أطلقه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "إكس"، مطالباً بإخلاء موانئ رأس عيسى، الحديدة، والصليف الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مما أثار حالة ذعر واسعة في أوساط السكان.
ووفق قناة "المسيرة" التابعة لجماعة الحوثي، فإن الغارات الإسرائيلية استهدفت أرصفة ميناء الحديدة بغارتين متتاليتين، وسط حالة من الغموض حول حجم الخسائر.
من جهتها، أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي هو من نفّذ هذه الضربات، دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد حاد في التوتر الإقليمي، وطرح تساؤلات خطيرة حول توسع نطاق الحرب في المنطقة، إذ لم تُعرف بعد ما إذا كانت هذه الضربات ستكون بداية لمرحلة أكثر دموية من التصعيد.
المشهد في الحديدة الآن أقرب إلى برميل بارود بانتظار شرارة جديدة... فهل ما حدث الليلة هو مجرد رسالة؟ أم افتتاح لجبهة اشتباك مدمرة على بوابة البحر الأحمر؟