مصرع 6 أشخاص في تفجير انتحاري شمال غرب باكستان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلنت الشرطة الباكستانية اليوم السبت مصرع ستة أشخاص وإصابة عدد آخر في تفجير انتحاري وقع في منطقة "شمال وزيرستان" بإقليم "خيبر بختونخوا" الواقع شمالي غربي البلاد.
باكستان ونيوزيلندا تتفقان على بحث سبل تعزيز التعاون المشترك باكستان تطلق سراح زوجة عمران خان بكفالةوأضافت الشرطة - حسبما ذكرت قناة "جيو نيوز" الباكستانية أن التفجير استهدف مركزا للشرطة في منطقة "إيداك" ببلدة "مير علي"، مشيرة إلى أن من بين القتلى أربعة من أفرادها.
وأشارت القناة إلى أنه تم نقل المصابين إلى إحدى المستشفيات من أجل تلقي العلاج، في حين قامت قوات الأمن بتطويق المنطقة عقب الانفجار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرع 6 أشخاص انتحاري غرب باكستان باكستان الشرطة الباكستانية
إقرأ أيضاً:
المتهم في «مأساة» ليفربول يمثل أمام جلسة استماع
لندن (أ ب)
مثل السائق، المتهم بعدة تهم تتعلق بالتسبب عمداً في أذى جسدي جسيم نتيجة اندفاعه بسيارته نحو حشد من مشجعي فريق ليفربول الذين كانوا يحتفلون بفوز فريقهم ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمام جلسة استماع بمحكمة ليفربول الابتدائية للمرة الأولى اليوم الجمعة.
وظهر باول دويل، ببدلة سوداء، وقميص أبيض ورابطة عنق رمادية، في المحكمة متأثراً عندما تحدث فقط لتأكيد اسمه، ومحل إقامته وتاريخ ميلاده.
ويواجه دويل «53 عاماً» تهم القيادة بتهور، وست تهم خطيرة تتعلق بادعاءات بأنه تسبب أو حاول التسبب في أذى جسدي جسيم.
وتحمل هذه التهم، في حال إدانته، عقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة.
التهم تتعلق بأربعة أشخاص بالغين وطفلين، كانوا من بين 79 شخصاً مصاباً بعد الموكب الاحتفالي لفريق ليفربول يوم الاثنين الماضي.
وذكرت الشرطة أن أعمار الضحايا تتراوح ما بين 9 إلى 78 عاماً.
وظل سبعة أشخاص في المستشفى حتى الخميس.
وكانت المدينة تحتفل بتتويج ليفربول للمرة العشرين بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز عندما انحرف دويل إلى شارع مزدحم بالمشجعين، لتتحول أجواء الفرح إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تجاوز الحاجز الأمني بعد أن سار خلف سيارة إسعاف كانت تحاول الوصول إلى مريض يشتبه في إصابته بنوبة قلبية.
وتم إنقاذ ما لا يقل عن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، من تحت السيارة عندما توقفت.
وذكرت شرطة ميرسيسايد أنه يعتقد أن السائق كان يتصرف بمفرده وأنهم لا يشتبهون في عمل إرهابي، ولم تكشف الشرطة عن دافع محتمل لهذا التصرف.