إسعاد يونس: «سهير البابلي كان حلمها تقلد شخصية عبد السلام النابلسي»
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة إسعاد يونس، العديد من كواليس مشوارها الفني، خلال ندوه مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، والتي تديرها الفنانة يسرا.
سهير البابلي تتمنى تقديم شخصية النابلسيوقالت إسعاد يونس: عبد السلام النابلسي حلم راود ممثلين كتير ونفسهم يقدموا شخصيته، وفي يوم قعدين أنا وسهير البابلي، وقالت ليا نفسي اعمل النابلسي ست، وروحت لقيت نفسي بكتب اسكربت على الموضوع دا، وسرحت مع الكتابة، لحد ماوصلت لمراحل متقدمة".
وأضافت إسعاد يونس: "في ناس كتير اصحاب الفضل عليا، زي طاهر أبو زيد صاحب فضل عليا، علي الشريف لأنه كان في خناقة بيني وبين حد واتهمني إني فسدت حاجة ورفع قضية، وفوجئت إنه جايب كل الكرو يشهدوا عليا في المحكمة، واستدعى علي الشريف للمحكمة للشهادة وقال كل الحقيقة، رغم أن ممكن ميشتغلش".
وتابعت: «البابلي ليها الفضل عليا عشان قبلت تشتغل معايا، ويسرا ليها فضل عليا عشان بينا ذكريات حلوة بدون حوارات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس عبد السلام النابلسي سهير البابلي الجونة مهرجان الجونة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد النازحين حول العالم إلى 122 مليوناً
الثورة نت /..
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الخميس، إن عدد النازحين بسبب الحروب والاضطهاد في جميع أنحاء العالم ارتفع إلى أكثر من 122 مليوناً هذا العام؛ بسبب الفشل في حلّ الصراعات المستمرة منذ سنوات مثل تلك الموجودة في السودان وأوكرانيا.
وأشارت المفوضية إلى أن التمويل المخصص لمساعدة اللاجئين انخفض إلى المستويات التي شهدها عام 2015.
وذكر تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أن أكثر من مليونين نزحوا حول العالم بحلول نهاية نيسان/أبريل 2025 مقارنة بالعام الماضي، رغم عودة العدد نفسه تقريباً من السوريين بعد سقوط النظام السابق.
وعزا التقرير هذا الارتفاع إلى صراعات كبرى لا تزال دائرة في السودان وميانمار وأوكرانيا، و”الفشل المستمر في وقف القتال”.
ارتفاع أعداد النازحين وانخفاض حاد في التمويل
وقال غراندي في بيان صدر مع التقرير: “نعيش في وقت اضطرابات شديدة في العلاقات الدولية، إذ رسمت الحرب الحديثة مشهداً هشّاً ومروّعاً تخيّم عليه المعاناة الإنسانية الحادة”.
وقالت المفوضية إن الارتفاع في أعداد النازحين يأتي في وقت انخفض فيه التمويل المخصص لمساعدتهم إلى مستويات 2015 عندما بلغ إجمالي عدد اللاجئين في جميع أنحاء العالم نحو نصف المستويات الحالية. ووصفت المنظمة خفض المساعدات بأنه “وحشي ومستمر”. وقالت إن الوضع لا يمكن تحمّله ويعرّض اللاجئين وغيرهم للخطر.
وقالت المفوضية، التي كانت الولايات المتحدة أكبر مانح لها على الإطلاق، في وقت سابق إن خفض المساعدات يعرّض ملايين الأرواح للخطر ويزيد خطر تعرض اللاجئات للاغتصاب، ويرتفع خطر تعرض الأطفال للاتجار بالبشر.
لم تذكر المفوضية تفصيلاً الجهات المانحة التي خفضت تمويلها.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب خفض معظم المساعدات الخارجية في وقت تنفق فيه بريطانيا ودول أوروبية أخرى مبالغ أقل على المساعدات وأكثر على الدفاع.