مناقشات حول "المرأة ودورها في المجتمع" بالمنيا
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
عقدت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، عددا من اللقاءات التثقيفية عن المرأة ودورها في تنمية المجتمع، وذلك ضمن برامج وزارة الثقافة بالمحافظة، حيث شهد قصر ثقافة أبو قرقاص بفرع ثقافة المنيا، صالونا ثقافيا بمدرسة قاسم أمين الثانوية بنات، بعنوان "نماذج نسائية رائدة في نشر السلام والتسامح المجتمعي".
شارك في اللقاء كل من، الشاعر جابر الزهيري، وألفت فتحي، موجه التربية النفسية وعضو المجلس القومي للمرأة فرع المنيا، وأشار "جابر الزهيري" في كلمته، أن المرأة هي المحور الأساسي لوجود السلام النفسي في المجتمع، بما توفره للأسرة من استقرار نتيجة الطبيعة التي خلق الله عليها البشر، فمن السكن والمودة والرحمة، ينتج الإستقرار النفسي والتسامح المجتمعي.
وأكدت " ألفت فتحي" في كلمتها، أن التاريخ والتراث يزخر بالنماذج العديدة من النساء، اللاتي يعتبرن قدوة لمن يريد الإقتداء مثل كثير من ملكات مصر القديمة والعذراء وأمهات المؤمنين، ورائدة العمل النسائي هدى شعراوي، فالمرأة هى الركيزة الأساسية لعملية التربية، وغرس القيم والأخلاق لدى أبنائنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
أمير الرياض يؤكد أهمية جائزة التميز ودورها في إبراز منجزات المنطقة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير الرياض، خلال تدشين أعمال "جائزة الرياض للتميز"، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، أهمية الجائزة ودورها في إبراز منجزات الرياض.
وأشار إلى أنها تمثل منطلقًا مهمًا يستحق الجهد والعمل والأساليب المبتكرة في إبرازها، كونها تحمل اسم العاصمة التي حققت العديد من الإنجازات بفضل الله، ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يعتمد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين ويدعو إلى تأييدهاالأماكن والمواعيد.. موجة حارة وأتربة مثارة على منطقة الرياضوأعرب أمير الرياض عن ثقته في أن الجائزة ستخرج بشكل مثالي ومتميز بفضل متابعة سمو النائب والأسلوب الذي ستُدار به، متمنيًا التوفيق للزملاء الذين سيعملون في مجلس وهيئة الجائزة، مشيدًا بالاسم الذي تحمله الجائزة "الرياض"، الذي يمنحها من قوة ودافع نحو مستقبل أكبر.مرجعية للتميز المؤسسي والمجتمعيوتُعد الجائزة منصة مرجعية للتميز المؤسسي والمجتمعي في المنطقة، وتسعى إلى تحفيز الإنجازات النوعية، وتكريم المبادرات والمشروعات ذات الأثر التنموي، ونشر ثقافة التميز في الأداء والخدمات.
وتهدف إلى تعزيز التنافسية والريادة لمختلف القطاعات الحكومية وغير الربحية والأفراد في المنطقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.