إطلاق نار بالقرب من قاعدة عسكرية تزامنا مع عملية الدهس في تل أبيب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أشارت القناة 14 الإسرائيلية إلى سماع إطلاق نار بالقرب من قاعدة عسكرية تزامنا مع عملية الدهس في محطة حافلات بمنطقة غليلوت في تل أبيب
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن نحو 30 مصابا في حادث الدهس شمالي تل أبيب 15 منهم في حالة خطرة
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن شهود عيان قولهم، إن عددا كبيرا من المصابين في عملية دهس بشاحنة شمالي تل أبيب هم جنود كانوا في طريقهم لقواعدهم العسكرية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إن عدد القتلى هو 5 من بين المستوطنين
وأضافت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مصدر طبي أن 50 مصابا على الأقل تلقوا الإسعاف الأولي حتى اللحظة.
وذكرت يسرائيل هيوم أنه بعد عملية الدهس خرج السائق من الشاحنة وهو يحمل سكينا
لقطات جديدة من مكان عملية الدهس في محطة حافلات شمالي تل أبيب.. والشرطة الإسرائيلة تؤكد مقتل سائق الشاحنة الذي نفذ عملية الدهس #سوشال_سكاي#إسرائيل #غليلوت pic.twitter.com/kz2EV8fm8r
— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) October 27, 2024المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: عملیة الدهس تل أبیب
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: “مشاكل الجيش الإسرائيلي ظهرت أكثر بعد اتفاق وقف إطلاق النار”
#سواليف
قال الخبير العسكري نضال أبو زيد إن #مشاكل #الجيش_الإسرائيلي ازدادت وضوحا بعد #اتفاق #وقف_إطلاق_النار أكثر مما كانت عليه خلال #المعارك في #غزة.
وفي مقابلة مع المسائية على الجزيرة مباشر الأحد قال أبو زيد “قلنا قبل ذلك إن مشاكل الجيش الإسرائيلي ستبدأ بالظهور بعد وقف إطلاق النار بشكل أكبر مما كانت عليه مشاكل التآكل أثناء #القتال_العسكري”.
وأوضح أبو زيد أن هذا الأمر شائع في العرف العسكري لأن “عمليات إعادة التنظيم تكشف أعداد #الإصابات و #الخسائر”.
مقالات ذات صلةوأشار إلى عدد من التقارير التي أكدت #حجم_الخسائر بالجيش الإسرائيلي جراء #الحرب في غزة خاصة ” تقرير معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي الذي يقوده عاموس يادلين رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق والذي أشار قبل شهرين من الآن إلى أن جيش الاحتلال يعيش #أكبر_نقص_بشري في تاريخه”.
وكشف أبو زيد عن قيام عدد من قادة الجيش الإسرائيلي وعلى رأسهم إسحاق بريك بالتحذير من مشاكل كبيرة تتعمق في صفوف الجيش.
واعتبر أبو زيد أن أهم هذه التقارير هو التقرير الذي كشف مؤخرا ” أن نسبة الالتحاق بالجيش من قوات الاحتياط وصلت إلى 80% وهو ما يعني أن 20% لم يلتحقوا بالجيش”.
وأكد أن المعضلة تتضح بالالتفات إلى حقيقة أن العمود الفقري للجيش الإسرائيلي هي قوات الاحتياط وليست القوات العاملة حيث يبلغ عدد قوات الاحتياط أكثر من 500 ألف شخص بينما لا يتعدى عديد القوات العاملة 79 ألف شخص فقط.