هند صبري: كان حلمي أكون سفيرة ودخلت الفن بالصدفة.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الفنانة هند صبري، إن هدفنا أن يكون لمهرجان الجونة السينمائي تأثير حقيقي في المنطقة، والصناعة السينمائية تعكس ثقافتنا، رغم المحاولات المستمرة لتقييد هذا التأثير، مؤكدة على أهمية البرامج المخصصة، مثل تلك التي تسلط الضوء على السينما الفلسطينية واللبنانية، مشددة على أن الأناقة والريد كاربت لا تكفي لإقامة مهرجان سينمائي ناجح.
وفيما يتعلق بتجربتها الشخصية، ذكرت هند صبري أنها لم تكن تخطط لأن تكون ممثلة، بل كان حلمها في البداية أن تصبح سفيرة وتعمل في السلك الدبلوماسي، وبدأت مشوارها الفني من خلال فيلم "صمت القصور" في سن الرابعة عشرة، حيث كانت بديلة لممثلة أخرى.
وأوضحت هند أنها لم أكن مستوعبة تفاصيل التصوير في ذلك الوقت، مما ساعدها على عدم الشعور بالرهبة أمام الكاميرا، مضيفة أنها لم تدرس التمثيل، بل تعلمت من خلال تجاربها العملية، لافتة أنه في مهرجان أيام قرطاج السينمائية، تعرفت على المخرجة إيناس الدغيدي، التي عرضت عليها فرصة المشاركة في فيلم بمصر بعد شهرين من لقائهما، مما دفعها للانتقال إلى مصر واستكشاف عالم السينما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السينما الفلسطينية الفنانة هند صبري صناعة السينما مهرجان الجونة السينمائي
إقرأ أيضاً:
حلمي كلية الطب.. «محمد عطية» ابن الشرقية الثالث على الثانوية الأزهرية: القرآن الكريم سر تفوقي
وسط أجواء من الفرحة، احتفل الطالب «محمد عطية حمدي بهنسي» ابن بقرية أبو نجاح بمركز الزقازيق بالشرقية، والمقيد بمعهد شنبارة الميمونة التابع لإدارة غرب الزقازيق بمنطقة الشرقية الأزهرية، بحصولة على مجموع ٦٤٧ بنسبة 99.54%.
وأكد الطالب محمد عطية في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»: أنه سيُكمل مشواره بالالتحاق بكلية الطب»، وتابع:«حرصت على حفظ القرأن الكريم منذ صغرى، وحفظ القرأن الكريم سر تفوقي، وأذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر والتوجه إلى المعهد الديني للاستماع لشرح معلمي الأزهر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات والمعاملات ودراسة العقيدة بالإضافة للغة العربية بفروعها البلاغة والأدب والنحو والصرف.. .الخ.
وأضاف الطالب «محمد عطية»: كان لوالدي ووالدتي دور كبير في تفوقي من خلال توفير كل الإمكانيات التي احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير في حفظي للقرآن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدي ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا في تفوقي نجاحي.
وقال عطية حمدي بهنسي، رئيس حركة قطارات السكة الحديد الطالب «أحمد» ابني كان لديه الإصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات في الشهادة الثانوية الأزهرية، اعتمد بشكل رئيسي على الكتب المعهدية المنهجية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر في دعمه خلال دراسته المستقبليه بكلية الطب حتى يكون عنصر مشرف لمجتمعه وأهله.
وقالت والدة الطالب «أم هاشم مصطفي»: نجلي كان يسهر الليالي في مذاكرة دروسه ويحرص على صلاة الفجر يوميًا، ومذاكرة دروسه ومراجعتها حتى تفوق وأصبح ضمن قائمة أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية، ويكفينا شرف حفظه لكتاب الله عز وجل، وأشقائه إسراء طالبة بكلية الطب وحمدي مهندس.