متى سيكون موعد العمل بالتوقيت الشتوي في مصر؟ مجلس الوزراء يحدد الإجابة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة وزارة البيئة والزراعة السعودية تعلن عن نجاح أشجار الشيكو بعد وضع جهدًا في استثمارها
7 دقائق مضت
هل هنالك زيادة رواتب المتقاعدين في السعودية لشهر نوفمبر القادم؟ المؤسسة العامة للتقاعد تجيب10 دقائق مضت
وزارة التعليم السعودية تعلن عن موعد الاختبارات النهائية 1446 للفصل الأول وأيضًا الإجازة14 دقيقة مضت
طريقة التسجيل في وظائف منصة جدارات وشروط التقديم في المنصة18 دقيقة مضت
“وزارة التضامن الاجتماعي” تعلن عن رابط استعلام بالرقم القومي تكافل وكرامة 2024 والمستندات المطلوبة24 دقيقة مضت
هروبًا من حملات المقاطعة.. سلسلة كارفور الاردن الفرنسية تغير اسمها إلى هايبر ماكس
37 دقيقة مضت
أعلنت الجهات المعنية في الجمهورية المصرية عن موعد العمل بالتوقيت الشتوي في مصر مؤكدة بأنَّ هذا الأمر لا يشمل القطاع المهني فقط بل التعليمي وحتى على مستوى الحياة عمومًا، فتغيير الوقت يشغل بال المواطنين في الفترة الأخيرة، ولذلك تمَّ إقرار العديد من الأمور والتي يمكن التعرف على تفاصيلها عبر متابعة القراءة.
موعد العمل بالتوقيت الشتوي في مصرأعلن مجلس الوزراء في الجمهورية المصرية عن موعد وقت الشتاء في مصر مؤكدًا على أنه لم يحدث حتى الآن هذا التغيير، وبالتالي يجب على المواطنين أن ينتظروا أكثر ريثما يحين الموعد، وعلى هذا الأساس جاء ما يأتي:
من المقرر أن يكون تغيير الوقت في يوم الخميس.أي أنه سيكون مع نهاية شهر أكتوبر الموافق لليوم 31 من أكتوبر 2024 م.وبالتالي ستتأخر الساعة 60 دقيقة.وهكذا سيبدأ العمل وفقًا للتوقيت الشتوي وسينتهي العمل تمامًا وفقًا للتوقيت الصيفي.أسباب تغيير التوقيت في مصرأقرت الجهات الخاصة للحكومة المصرية أنَّ هنالك العديد من الأسباب التي تجعلها تستمر في كل سنة بإحداث تغيير وقت الشتاء، وفي ذلك كشفت عن هذه الأمور عبر البنود التي تمحورت حول ما يأتي:
صرحت الحكومة المصرية أنَّ الهدف الذي يجعلها تقوم بتغيير الساعة هو العمل على ترشيد كل مصادر الطاقة.إضافةً إلى ذلك تسعى الحكومة إلى تقليل المفقود من هذه الطاقة والحفاظ عليها.إلى جانب ذلك أوضحت أنَّ هذه الطاقة من الممكن أن تكون الكهرباء وكذلك السولار والبنزين والغاز.كما يذكر أيضًا أنَّ مصر لم تكن الدولة الوحيدة التي قد لجأت لتغيير التوقيت.بالتالي هنالك دول أخرى مثل فرنسا.علاوة على ذلك صرحت الحكومة الفرنسية مؤخرًا أنه يجب العودة للعمل رسميًا تبعًا للتوقيت الشتوي.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت فی مصر
إقرأ أيضاً:
خريف ظفار وفرص العمل المُهدرة
أحمد بن عبدالله الشنفري
مشكلة الباحثين عن العمل وارتفاع عددهم يتطلب العمل بفكر مختلف تمامًا عن الواقع الحالي، فلا يمكن لوزارة العمل حل الموضوع بمعزل عن باقي الوزارات الأخرى، وإنما تستطيع القيام ببعض التعديلات المطلوبة على القوانين والقرارات واللوائح لضمان نجاح توفير فرص العمل، ومنها العمل على تطوير فكرة التعمين نفسها، بحيث نُعيد الفكر في طريقة طرح الفكرة وتنفيذها.
وكيف لنا أن نقدم قانونًا أو نصدر قرارًا يضمن نجاح القطاع الخاص والأعمال المهنية والاستشارية والحرفية وتوفير فرص العمل، وبالتالي يُفرز هذا النجاح فرصًا وظيفية، ويصبح الاقتصاد أقوى، ويصبح التعمين مساهمًا في تحقيق التنمية المستدامة، وليس العكس.
اليوم نُكمل أكثر من 30 سنة على تطبيق فكرة التعمين أو أكثر، وما زلنا نبحث عن التعمين: هل هو صحيح أم لا؟ وكم حقق من النجاح؟ وهل تسبب في آثار سلبية؟ وهل ساهم في جذب الاستثمارات؟!
الاقتصاد هو فكر نيّر وتجانس وثيق وترابط بين كافة القطاعات العامة والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني، ولا يمكن لجهة واحدة أن تعمل بمعزل عن الأخرى.
اليوم، وعلى الرغم من المطالبات المتكررة لأجل المساهمة في إنجاح موسم خريف ظفار2025، والعمل على صناعته لكي يُوفّر فرص عمل حقيقية للشباب، ويفتح أبواب النجاح لرواد الأعمال، ويُسهم في تخفيف الاحتقان الاجتماعي، إلا أن وزارة التربية والتعليم تقف في الاتجاه الآخر وترفض تأخير بداية العام الدراسي.
وهذا الأمر يُؤدي إلى تقليل عائدات السياحة بشكل كبير جدًا، وبالتالي يقل عدد المستفيدين من الموسم السياحي ولا يحدث فرقا واضحا في المستوى المعيشي.
وأرجو من بلدية ظفار دراسة إتاحة مواقع للتخييم لأن هذه العادة تُسهم في جذب السياح وترفع من القوة الشرائية.
في الحقيقة، عندما نفكر بطريقة جدية، نجد أن عدم تغيير موعد العام الدراسي الجديد سينتج عنه مستقبلًا عدد جديد من الباحثين عن العمل، ويُصبح ما فاتنا من رزق في الموسم سببًا رئيسيًا في التأثير على عدم استطاعة ولي الأمر توفير بيئة مناسبة لدراسة أبنائه، وعدم مقدرته على توفير المال المناسب لهم، الذي يجعلهم أكثر استقرارًا، وليس العكس.
أليس من الواجب العمل على تأجيل موعد بدء العام الدراسي الجديد إلى منتصف شهر 9 وتأخير انتهاء العام الدراسي إلى نهاية شهر 6 أو أول أسبوع من شهر 7؟ أو تقسيم العام الدراسي إلى 3 فصول دراسية؟!
دول أوروبية مددت إجازة الطلاب والعاملين، وأجلت موعد بدء الدراسة، وكسبت منها أموالًا طائلة، منها -على سبيل المثال- إيطاليا التي حققت 10% مكاسب مباشرة، وتركيا التي حققت 15% مكاسب مباشرة، وإسبانيا وتايلند كذلك.
أرجو أن نفكر جديًا في كيفية الاستفادة من كل مقوماتنا الطبيعية، وألّا نفوّت أي شيء يدخل علينا أموالًا، وأن نعمل جاهدين على إدخال عوائد مالية من كل شيء، حتى من روعة لون السماء لدينا، وذلك لكي نوفر فرصًا وظيفية، ورزقًا مضافًا يستر المواطن ويسعده.
موسم خريف ظفار يعود بالخير على الدولة بشكل مباشر، وعلى كل ولايات عُمان وأبنائها بشكل غير مباشر ومباشر، لأن الطرق الجوية والبرية من دول الخليج إلى صلالة تُنشّط الحركة التجارية بشكل عام.
كذلك، من غير المعقول أن تبقى القوانين والقرارات هي نفسها على كل محافظات وولايات السلطنة الحبيبة، لأن القرار على شركة كبيرة في حقول النفط لا يستقيم تنفيذه مع شركة صغيرة في ينقل أو حاسك.
وإنما أرى أن يتم تشكيل مجالس للمحافظات تضم المحافظين والولاة وأعضاء الشورى والمجلس البلدي ومديري العموم وممثلين من الغرفة التجارية وعضوين من أهل المشورة والرأي، يكون لهم الحق في تحديد نسبة الضريبة المضافة، والضرائب، ونسب التعمين، وقيمة المخالفات، ولهم الحق في فرض قوانين محددة تنهض بالمحافظات والولايات والمدن، بعد التنسيق مع الجهات ذات الاختصاص.
ختامًا، كل ما سبق كتابته لأجل أن نرى عُمان الحبيبة في أفضل حال.