السرطان يصيب هارفي واينستين داخل السجن
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
أُعلن مؤخراً عن إصابة المنتج السينمائي الأمريكي هارفي واينستين، بسرطان الدم النخاعي، وهو يخضع حالياً للعلاج في أحد سجون نيويورك، حيث يقضي فترة محكوميته بعد إدانته بجرائم جنسية. هذا الإعلان جاء بعد شهر من خضوع واينستين لجراحة قلب طارئة، ما أضاف مزيداً من التعقيدات إلى حالته الصحية المتدهورة.
وفقاً لتصريحات من ممثل الرعاية الصحية له، كريج روثفيلد، تم التأكيد على إصابته بالمرض مع الامتناع عن تقديم أي تفاصيل إضافية احتراماً لخصوصيته. ويعاني واينستين، البالغ من العمر 72 عاماً، من سلسلة من المشكلات الصحية، بما في ذلك السكري، وارتفاع ضغط الدم، وضيق القناة الشوكية، وتراكم السوائل في القلب والرئتين. كما أصيب مؤخراً بفايروس كورونا والالتهاب الرئوي.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: حالة ضباب على عدة مناطق 28 أكتوبر 2024 - 1:59 صباحًا 21 قتيلا في الغارات الإسرائيلية على لبنان خلال الساعات الأخيرة 28 أكتوبر 2024 - 1:51 صباحًاواينستين، كان قد أُدين بتهمة الاغتصاب في فبراير 2020، وحُكم عليه بالسجن 23 عاماً، ولكن في أبريل 2023، ألغت محكمة الاستئناف الحكم بسبب عدم حصوله على محاكمة عادلة. قضيته أثارت موجة كبيرة من الجدل وأسفرت عن تشكيل حركة «مي تو»، التي شجعت النساء حول العالم على كشف تجاربهن مع التحرش والاستغلال الجنسي.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 28 أكتوبر 2024 - 2:18 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 1:45 صباحًامخاطر التدفئة بالحطب وطرق الوقاية منها أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 1:40 صباحًاتقليل الملح يُنقذ الملايين من النوبات القلبية أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 1:38 صباحًاإتلاف 4 أطنان من المنتجات الفاسدة بجدة أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 1:02 صباحًازلزال بقوة 5 درجات يضرب ولاية أضنة جنوبي تركيا أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 1:01 صباحًامعهد تمكين يؤهل ويدرب 100 مستفيد ومستفيدة في العادات الصغيرة بالجوف28 أكتوبر 2024 - 1:45 صباحًامخاطر التدفئة بالحطب وطرق الوقاية منها28 أكتوبر 2024 - 1:40 صباحًاتقليل الملح يُنقذ الملايين من النوبات القلبية28 أكتوبر 2024 - 1:38 صباحًاإتلاف 4 أطنان من المنتجات الفاسدة بجدة28 أكتوبر 2024 - 1:02 صباحًازلزال بقوة 5 درجات يضرب ولاية أضنة جنوبي تركيا28 أكتوبر 2024 - 1:01 صباحًامعهد تمكين يؤهل ويدرب 100 مستفيد ومستفيدة في العادات الصغيرة بالجوف "الأرصاد": حالة ضباب على عدة مناطق "الأرصاد": حالة ضباب على عدة مناطق تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
ورم دماغ عدواني يصيب الأطفال تتعاون خلاياه لتنمو وتبقى
كشفت دراسة جديدة عن اعتماد خلايا الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات (embryonal tumor with multilayered rosettes) على تغيير جيني يُبقي خلايا الورم في حالة غير ناضجة وعدوانية. والورم الجنيني ذو الزهيرات المتعددة الطبقات هو ورم دماغي نادر وعدواني يصيب الأطفال الصغار.
وأجرى الدراسة باحثون في مركز دانا فاربر/بوسطن لسرطان الأطفال واضطرابات الدم، ومعهد برود التابع لمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة "نيتشر كانسر" (Nature Cancer) يوم 26 مايو/أيار الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
ومن خلال الفحوص، اكتشف فريق البحث أن خلايا الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات تُحاكي النمو المُبكر للدماغ، وتشكل تسلسلا هرميا من الخلايا الشبيهة بالخلايا الجذعية (خلايا متجددة ذاتيا وأكثر مقاومة للعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي من الخلايا السرطانية المحيطة الأخرى) والخلايا الشبيهة بالعصبونات (خلايا شبيهة بالخلايا العصبية يمكنها الحفاظ على استثارة كهربائية طويلة الأمد).
هذا التعاون الخلوي ضروري لنمو الورم، حيث توفّر الخلايا الأكثر نضجا إشارات تساعد الخلايا الشبيهة بالخلايا الجذعية على البقاء والازدهار. وتُقدم هذه النتائج آفاقا واعدة لعلاجات مُستهدفة يُمكن أن تُحسّن نتائج المرضى المُصابين بهذا المرض العدواني.
إعلانوقالت الدكتورة مارييلا فيلبين، المديرة المشاركة لمركز أورام الدماغ في مركز دانا فاربر/بوسطن للأطفال للسرطان واضطرابات الدم، إن "هذه هي المرة الأولى التي نتمكن فيها من دراسة هذا الورم الشديد الفتك من خلال هذه العدسة الجديدة لتسلسل الخلية الواحدة".
ومن المثير للاهتمام كيف أن جميع خلايا الورم، على الرغم من اختلافها، تساعد بعضها بعضا على البقاء والنمو. وسيكون تعلم كيفية تعطيل تعاونها، عن طريق حجب أحد خطوط الاتصال بينها على سبيل المثال، ضروريا لعلاج هذا السرطان في المستقبل.
كيف تتعاون الخلايا؟
تظهر على غشاء الخلية مستقبلات تسمى مستقبلات عامل نمو الأرومة الليفية (إف جي إف آر) [fibroblast growth factor receptor (FGFR)]، وتلعب أدوارا حاسمة في الخلايا خلال مراحل النمو وكذلك في الخلايا البالغة. وقد ارتبط اختلال تنظيم مستقبلات "إف جي إف آر" بمجموعة واسعة من أنواع السرطان.
وتظهر مستقبلات أخرى اسمها مستقبلات "إن أو تي سي إتش" (NOTCH) على سطح الخلية، وتنقل الإشارات القصيرة المدى من خلال التفاعل مع لواقط عابرة للغشاء. ويؤثر هذا التفاعل على انقسام الخلية ومصيرها وموتها.
وأوضح الدكتور فولكر هوفستاد، المؤلف المشارك للدراسة من مركز دانا فاربر/بوسطن لسرطان الأطفال واضطرابات الدم، ومعهد برود التابع لمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، قائلا "اكتشفنا أن مستقبلات إف جي إف آر ومستقبلات إن أو تي سي إتش تظهر على خلايا داخل الورم تشبه الخلايا الجذعية العصبية، في حين تزوِّد الخلايا الخبيثة الأكثر تمايزا داخل الورم نفسه باللواقط المقابلة، مما يشير إلى دور مُنسَّق في دعم نمو الورم. قد يُمثِّل استهداف هذه التفاعلات نقطة ضعف حرجة في الورم الجنيني ذو الزهيرات المتعددة الطبقات".
وتسلط الدراسة الضوء على إمكانية إعادة استخدام مثبطات "إف جي إف آر" الحالية المعتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، والتي أظهرت علامات نجاح مبكرة لدى مريض واحد عولج تحت إشراف طبي.
إعلانتدعو الدراسة إلى إجراء المزيد من الدراسات لاختبار مثبطات "إف جي إف آر" و"إن أو تي سي إتش" لدى مرضى الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات، وتقدم هذه النتائج أساسا منطقيا قويا لعلاجات مستهدفة أكثر فعالية، مما قد يحدث نقلة نوعية في علاج الأطفال المصابين بالورم.