تعرف على شروط محو الجزاءات التأديبية التي تقع على الموظف
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016، ما يتعلق بالجزاءات التي تقع على الموظف حال إخلاله بواجباته الوظيفية.
فتضمنت نصوصه بأن يجازى أى موظف يخرج على مقتضى الواجب فى أعمال وظيفته، أو يظهر بمظهر من شأنه الإخلال بكرامة الوظيفة تأديبيًا، ولا يعفى الموظف من الجزاء استنادًا إلى أمر صادر إليه من رئيسه إلا إذا ثبت أن ارتكاب المخالفة كان تنفيذًا لأمر مكتوب بذلك صادر إليه من هذا الرئيس، بالرغم من تنبيهه كتابة إلى المخالفة، وفى هذه الحالة تكون المسئولية على مُصدر الأمر وحده.
كما وضع القانون في نصوص ما يلزم من الشروط والضوابط الخاصة بمحو الجزاءات التأديبية التي تقع على الموظف.
فتضمنت المادة 67 من القانون الشروط اللازمة والضوابط الخاصة بمحو الجزاءات التأديبية التي تقع على الموظف.
وبحسب القانون فإنه يترتب على محو الجزاء اعتباره كأن لم يكن بالنسبة للمستقبل ولا يؤثر على الحقوق والتعويضات التى ترتبت نتيجة له.
وتنص المادة 67 على أن تمحى الجزاءات التأديبية التى توقع على الموظف بانقضاء الفترات الأتية:
* سنة فى حالة الإنذار والتنبيه والخصم من الأجر مدة لا تزيد على خمسة أيام.
* سنتان فى حالة اللوم، والخصم من الأجر مدة تزيد على خمسة أيام وحتى خمسة عشر يومًا.
* ثلاث سنوات فى حالة الخصم من الأجر مدة تزيد على خمسة عشر يوما وحتى ثلاثين يومًا.
* أربع سنوات بالنسبة إلى الجزاءات الأخرى عدا جزائى الفصل والإحالة إلى المعاش.
* وتحسب فترات المحو اعتبارا من تاريخ توقيع الجزاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محو الجزاءات التأديبية الجزاءات التأديبية قانون الخدمة المدنية الجزاءات التأدیبیة
إقرأ أيضاً:
بعد أول 80 مباراة.. «ميسي ميامي» يتفوق على «رونالدو النصر»
معتز الشامي (أبوظبي)
خاض النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي 80 مباراة مع نادي إنتر ميامي الأميركي، ولكن كيف يقارن سجله بسجل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي، بعد نفس العدد من المباريات.
وأصبح ميسي أسرع لاعب في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم يصل إلى 100 مساهمة تهديفية، حيث حقق ذلك في 80 مباراة فقط، ولا يزال اللاعب البالغ من العمر 38 عاماً يبدو في حالة جيدة بما يكفي للعب في أوروبا، لكنه يستمتع بوقته على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
واحتفل ميسي مؤخراً بظهوره رقم 80 مع النادي بأداء فردي رائع، حيث قدم 3 تمريرات حاسمة في فوز إنتر ميامي 4-1 على فريق نيو إنجلاند، وخلال أول 80 مباراة له مع إنتر ميامي، سجّل ميسي 66 هدفاً وقدم 34 تمريرة حاسمة، ما يعني أنه ساهم بـ 100 هدف في المجموع.
ولعل الأمر الأكثر إثارة للإعجاب في حصيلة أهدافه هو أن 3 منها فقط جاءت من نقطة الجزاء، حيث تمكّن على أرض الواقع، من التسجيل مع إنتر ميامي ركلات حرة ضعف عدد ركلات الجزاء التي سجّلها.
وبالمقارنة مع الأسطورة البرتغالية، سجل رونالدو 73 هدفاً في أول 80 مباراة له مع النصر، على الرغم من أن 19 من تلك الأهداف جاءت من ركلات جزاء، لذلك، ورغم أن كريستيانو رونالدو سجّل أهدافاً أكثر من ميسي في أول 80 مباراة خاضها، إلا أن ميسي لا يزال يتمتع بالأفضلية عندما يتعلق الأمر بالأهداف دون ركلات الجزاء.
وقدم رونالدو 18 تمريرة حاسمة مع النصر في أول 80 مباراة له، أي أقل بـ 16 تمريرة حاسمة مما قدمه ميسي مع إنتر ميامي.
وبطبيعة الحال، ونظراً لعمرهما، يقدم كلا اللاعبين أرقاماً مميزة منذ مغادرتهما أوروبا، ولكن ميسي يتمتع بأفضلية طفيفة على رونالدو، وفي المجمل خلال أول 80 مباراة، ساهم ميسي بمعدل مساهمة تهديفية كل 64.8 دقيقة مع إنتر ميامي، بينما ساهم رونالدو بمعدل 77.6 دقيقة مع النصر.
سجل ميسي مع إنتر ميامي:
عدد المباريات: 80
عدد الأهداف: 66
عدد التمريرات الحاسمة: 34
عدد الأهداف المسجلة: 100
ركلات الجزاء: 3
عدد الركلات الحرة: 6
عدد الدقائق لكل هدف: 98.2
عدد الدقائق لكل هدف غير ركلات الجزاء: 102.8
عدد الدقائق لكل هدف أو تمريرة حاسمة: 64.8
سجل رونالدو مع النصر:
عدد المباريات: 80
عدد الأهداف: 73
عدد التمريرات الحاسمة: 18
عدد الأهداف المسجلة: 91
عدد ركلات الجزاء: 19
عدد الركلات الحرة: 5
عدد الدقائق لكل هدف: 96.7
عدد الدقائق لكل هدف غير ركلات الجزاء: 130.8
عدد الدقائق لكل هدف أو تمريرة حاسمة: 77.6