مساحتهما 50 فداناً| معلومات لا تعرفها عن جامعتي كفر الشيخ الأهلية والتكنولوجية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تشهد محافظة كفر الشيخ، طفرة نوعية هائلة في مجال التعليم العالي، تتمثل في إنشاء جامعتي كفر الشيخ الأهلية والتكنولوجية على مساحة 50 فدانًا، وذلك وفقًا لقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي.
تأتي هذه الخطوة تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية الرامية إلى تطوير التعليم العالي في مصر وتزويد سوق العمل بالكوادر المؤهلة.
ـ سيتم إنشاء الجامعتين على مساحة إجمالية قدرها 50 فدانًا.
- تخصص 40 فدانًا للجامعة الأهلية و10 أفدنة للجامعة التكنولوجية.
- وتقع الجامعتان في منطقة شرق مدينة كفر الشيخ، على محور 30 يونيو.
- من المقرر أن تستقبل الجامعة الأهلية طلابها بداية من العام الدراسي 2025/2026.
- أهداف إنشاء جامعتي كفر الشيخ الأهلية والتكنولوجية تهدف الجامعتان إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها:
- رفع مستوى التعليم العالي في محافظة كفر الشيخ.
ـ توفير برامج دراسية متخصصة تتناسب مع احتياجات سوق العمل.
- كما تهدف الجامعتين إلى بناء جيل جديد من الخريجين القادرين على المنافسة في سوق العمل العالمي.
- دعم البحث العلمي في مجالات ذات أهمية للمجتمع المحلي.
- تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم العالي.
وكان اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، والدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس الجامعة، وقيادات الجامعة، تفقدوا الأرض المخصصة لإنشاء الجامعتين الأهلية والتكنولوجية، وذلك عقب انتهاء اجتماع مجلس الجامعة.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور إسماعيل القن، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة أماني شاكر، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور علي صبري، أمين عام الجامعة، والدكتور مصطفى عثمان، الأستاذ بكلية الهندسة، والمستشار الهندسي للجامعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي محافظ كفر الشيخ كفر الشيخ السيسي التعليم العالي تطوير التعليم محافظة كفر الشيخ الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس الجامعة تطوير التعليم العالي عبد الرازق دسوقي مدينة كفر الشيخ التعلیم العالی رئیس الجامعة فدان ا
إقرأ أيضاً:
وفد خليجي يطّلع على ممارسات حوكمة منظومة التعليم العالي في الإمارات
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبلت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وفداً من وزارات التعليم العالي والبحث العلمي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك في إطار تنفيذ مخرجات الاجتماع الرابع والعشرين لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي، بدول المجلس، والذي عُقد في العاصمة القطرية-الدوحة العام الماضي، والرامية إلى تنظيم زيارات دورية بين الدول الأعضاء للاطلاع على أفضل التجارب والممارسات في مجالات تطوير قطاع التعليم العالي وتعزيز التصنيفات الدولية.
وضم الوفد الزائر ممثلين من جهات الاعتماد الأكاديمي، ومؤسسات التعليم العالي، وهيئات التخطيط والتطوير في دول مجلس التعاون، وتم خلال الزيارة استعراض عدد من الملفات الاستراتيجية، وجهود دولة الإمارات في تطوير منظومة التعليم العالي بالدولة، ومن أبرزها: (تطوير المنظومة الوطنية للاعتراف بالمؤهلات، وتعزيز كفاءتها، من خلال تقليص المتطلبات، وتحسين جودة البيانات، وربطها رقمياً مع مؤسسات التعليم العالي).
واستعرضت الوزارة خلال الاجتماعات جهودها في مكافحة الممارسات الاحتيالية الأكاديمية، عبر توظيف أدوات الرصد الرقمي والرصد الاستباقي، لحماية الطلبة، وضمان جودة مخرجات العملية التعليمية. وبحثت الاجتماعات أبرز التطورات في مجال التصنيفات العالمية. وشمل برنامج عمل الزيارة تنظيم زيارات ميدانية إلى كل من (جامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي)، للاطلاع على التجربة الإماراتية في مجالات التعليم المبتكر، والبحث العلمي المتقدم.