تنسيق جامعة الملك سلمان 2023.. الطب البشري 82% والهندسة 65%
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أصبحت الجامعات الأهلية قبلة الكثير من طلاب الثانوية العامة 2023، لا سيما الذين لم تمكنهم درجاتهم من الالتحاق بالجامعات الحكومية، آملين في تحقيق طموحاتهم التي خططوا لها منذ بداية التحاقهم بمرحلة التعليم الثانوي.
نسب تنسيق كليات جامعة الملك سلمان 2023ونستعرض نسب تنسيق بعض الكليات في جامعة الملك سلمان 2023، والتي جاءت على النحو التالي :
%79 لطب الأسنان و78% للعلاج الطبيعي- كليات الطب البشري جامعة الملك سلمان 82%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات طب الأسنان جامعة الملك سلمان 79%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات العلاج الطبيعي جامعة الملك سلمان 78%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الصيدلة جامعة الملك سلمان 78%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الطب البيطري جامعة الملك سلمان 73 %.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الهندسة جامعة الملك سلمان 65 %.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات علوم الحاسب جامعة الملك سلمان 62 %.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات تكنولوجيا العلوم الصحية وكليات التكنولوجيا الحيوية جامعة الملك سلمان 59%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الفنون التطبيقية (الشعبة العلمية) جامعة الملك سلمان 59%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات العلوم الأساسية جامعة الملك سلمان 58%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الإعلام وفنون الاتصال (الشعبة الأدبية) جامعة الملك سلمان 55%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات اللغات والترجمة جامعة الملك سلمان 55%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة الملك سلمان 55%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الاقتصاد والإدارة جامعة الملك سلمان 55%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات الزراعة جامعة الملك سلمان 55%.
- الحد الأدنى لـ تنسيق كليات السياحة والفنادق بالجامعات الأهلية 55%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق جامعة الملك سلمان جامعة الملك سلمان تنسيق جامعة الملك سلمان 2023 الحد الأدنى لـ تنسیق کلیات
إقرأ أيضاً:
فتح باب التسجيل في 3 برامج ماجستير جديدة بـ"جامعة التقنية"
مسقط- الرؤية
أعلنت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية فتح باب التسجيل لبرامج الدراسات العليا (مرحلة الماجستير) للعام الأكاديمي 2025-2026م، إذ يأتي هذا الإعلان ضمن إطار خطتها الاستراتيجية لتطوير البرامج الأكاديمية ورفد سوق العمل بكفاءات وطنية مؤهلة ومتميزة.
ومن المقرر أن تطرح الجامعة في الفصل الأكاديمي القادم 6 برامج ماجستير موزعة على 4 كليات مختلفة، من بينها 3 برامج جديدة تُطرح للمرة الأولى، في خطوة تهدف إلى تلبية الاحتياجات المتنامية في مختلف التخصصات الحيوية.
وأكد سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، أن إطلاق هذه البرامج الجديدة يعكس التزام الجامعة العميق بدورها الوطني في تأهيل الكفاءات القادرة على مواكبة متطلبات المرحلة المقبلة، وتقديم حلول علمية مبتكرة تدعم تحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040".
وأضاف: "طرح هذه البرامج يأتي في إطار سعي الجامعة المستمر لتطوير منظومة التعليم العالي، من خلال تقديم تخصصات تُواكب التحولات المتسارعة في المعرفة والتكنولوجيا، وتُعزز من جاهزية الكفاءات الوطنية للانخراط الفاعل في اقتصاد المعرفة والاقتصاد الرقم، إذ نُركّز من خلال هذه البرامج على بناء مهارات متقدمة في البحث العلمي والابتكار، وتوظيف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في التعليم، إلى جانب ترسيخ ممارسات تعليمية تفاعلية تُعزّز من دور الطلبة في مجتمعاتهم المهنية. كما نعمل على مد جسور التعاون مع قطاعات الصناعة وريادة الأعمال لخلق بيئة تعليمية تُترجم المعرفة إلى تطبيقات عملية ذات أثر ملموس."
وفي هذا العام، تطرح الجامعة 6 برامج ماجستير، منها ماجستير العلوم في التحول الرقمي والابتكار، وماجستير إدارة الأعمال في القيادة والابتكار، والماجستير التقني في عمليات التعدين، إلى جانب 3 برامج جديدة تعكس توجه الجامعة الاستراتيجي نحو تقديم تخصصات نوعية تستجيب لأولويات التنمية الوطنية واحتياجات السوق المتجددة.
ففي كلية العلوم التطبيقية والصيدلة، يُقدَّم برنامج ماجستير العلوم في الأمن الغذائي، الذي يهدف إلى تعزيز القدرات البحثية والمهنية في قطاع يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأمن الوطني والصحة العامة، أما كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال، فتطرح برنامج ماجستير العلوم في الجمارك والضرائب، ويهدف إلى إعداد كفاءات متخصصة تدعم مسارات التنويع الاقتصادي وتعزز كفاءة الأنظمة المالية، وفي كلية الهندسة والتكنولوجيا، يُطلق برنامج ماجستير العلوم في تحوّل الطاقة والاستدامة، استجابةً للطلب المتزايد على مجالات الطاقة النظيفة وكفاءة استخدام الموارد، وانسجامًا مع التوجهات العالمية نحو التحول الأخضر.
وتُواصل جامعة التقنية والعلوم التطبيقية تعزيز موقعها كمؤسسة أكاديمية رائدة، من خلال طرح برامج دراسات عليا نوعية تُسهم في رفع جاهزيتها للمنافسة ضمن التصنيفات العالمية المرموقة، وترسيخ حضورها في المشهد الأكاديمي والبحثي على المستويين الإقليمي والدولي.