بعد تكميم المعدة.. هل تجري شيماء سيف عملية تجميل في الأنف؟
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أبهرت الفنانة شيماء سيف جمهورها بعد فقدان الكثير من وزنها الفترة الماضية، بعد خضوعها لعملية تكميم معدة أفقدتها ما يقرب من 60 كيلوجرامًا من وزنها، وفقًا لما كشفته في لقائها مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة، «خسيت 60 كيلو، كإني كنت شايلة إنسانة تانية معايا».
وعن الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ خطوة الجراحة بالرغم من تصالحها الشديد مع نفسها، ورفضها السابق لتلك النوعية من الجراحات، أوضحت شيماء سيف: «لم يكن لدي أبدًا مشكلة مع وزني، وكنت أرى نفسي أحلى إنسانة في الدنيا، ولكن المشكلة بالنسبة لي كانت مرضية، دون أي مقدمات حدثت لي مشكلة في ركبي، ألم لا استطيع تحمله، ولا أقوى على تحريكها، في ظل اتشغالي بأعمال فنية عديدة، والطبيب قال لي إنَّ يجب أن أخضع لعملية تغيير مفصل بسبب الوزن الزائد».
وتابعت شيماء سيف: «أستطيع تحمل الكثير من الابتلاءات، ولكن لا استطيع التعايش من المرض وفكرة طلب المساعدة من الأشخاص حولي، لذلك اتخذت قرار نهائي بإجراء عملية التكميم دون الرجوع إلى أحد من عائلتي باستثناء زوجي».
@dmctveg شيماء سيف عايزة تصغّر مناخيرها.. وعايزة تعرف إيه رأيكم؟ #صاحبة_السعادة #dmc original sound - dmc TV
وحاليًا تفكر شيماء سيف في أداء عملية تجميل في الأنف بعد فقدان وزنها، إذ تشعر أنه بعد فقدان الوزن أصبحت أنفها تبدو شكلها أكبر من المعتاد، وهو الأمر الذي رفضته الفنانة إسعاد يونس التي قالت لها إنَّ الوضع لا يتطلب ذلك، وأنّها سوف تطرح السؤال على الجمهور حتى يجيبوا عليها بصدق: «هل هي بالفعل في حاجة إلى إجرائها أم لا؟».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيماء سيف إسعاد يونس صاحبة السعادة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
فاشينيستا كويتية تروي تجربتها مع مونجارو: نزيف بالمعدة بسبب الاستهتار .. فيديو
خاص
كشفت الفاشينيستا الكويتية جمال النجادة عن تعرضها لأزمة صحية خطيرة أثناء تواجدها في الصين، عقب استخدامها لإبرة التنحيف الشهيرة “مونجارو” دون استشارة طبية، ما أدى إلى إصابتها بنزيف حاد في المعدة استدعى نقلها إلى المستشفى بشكل عاجل.
وفي مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على “سناب شات”، تحدثت النجادة بصراحة عن تفاصيل ما حدث قائلة:”أخذت المونجارو بدون استشارة، وكنت أستخدمها بشكل عشوائي ومعاها بنادول ومسكنات، تصرّفت كأنني طبيب نفسي، وكانت النتيجة نزيف في المعدة”.
وأوضحت أن المشكلة لا تكمن في الدواء ذاته، بل في طريقة استخدامه، مشددة: “الدواء مو سيئ، بس الاستخدام الخاطئ هو اللي يسبب الكارثة. لو كنت أخذتها بوصفة طبية ما كان صار فيني شيء، لكن كنت أمشي بعين عمياء”.
النجادة وجهت رسالة تحذيرية خاصة للفتيات، داعيةً إلى التوقف عن استخدام أدوية التنحيف دون إشراف مختص، قائلة إن ما مرت به يجب أن يكون جرس إنذار لمن يلهثون وراء النتائج السريعة على حساب صحتهم.
ولم تكن هذه الواقعة الأولى التي تخوض فيها النجادة تجارب صحية دون الرجوع لأطباء، لكنها وصفت الحادثة الأخيرة بأنها “الأشد وقعاً”، وأنها شعرت بالخطر الحقيقي على حياتها داخل المستشفى.
تجربة النجادة أعادت للأذهان واقعة الفنان المصري إدوارد في ديسمبر 2024، حين أعلن إصابته بشلل مؤقت في المعدة بعد استخدامه حقن تنحيف بوصفة طبية، لكنه غير جرعتها من تلقاء نفسه.
إدوارد أوضح حينها أنه فقد 15 كيلوغراماً في وقت قياسي، مما جعله يتهاون في متابعة حالته، ليُفاجأ بأعراض حادة شملت ألماً شديداً في البطن وانقطاعاً في عملية الإخراج لأربعة أيام، قبل أن يُشخص الأطباء حالته بـ”شلل معدي مؤقت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/AQNCAUSNiqI3i2m7dbq29cMZzhHTOO0fmrWucu8NcSKjIesIPadOgdHbCjv0T20jRLQTKfoedKzy3T9GEwchhQ-BPTlL10Rmx7gbANg.mp4