عمليات تجميل شوهت وجه النجمات.. ميسرة وإليسا ووفاء سالم الأبرز
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
خضع عدد من النجمات إلى عمليات التجميل بإرادتهن، إلا أن بعضها باءت بالفشل والبعض الآخر كتب له النجاح.
ونرصد فى التقرير التالى أبرز النجمات اللاتى تعرضن إلى فشل عمليتات التجميل وتسببت فى تشويه وجههن.
ميسرةكشفت الفنانة ميسرة عن إجرائها حقن البوتكس، إلا أنها فشلت بطريقة غريبة، حيث سببت لها عاهة مستديمة في وجهها واصبحت بملامح مشوهة وأصيبت بتلوث.
وشرحت الفنانة أنها خضعت لعملية الحقن، حيث أخذوا كميات من الدهون من جسدها لحقنها في وجهها وخدودها.
وعقب الحقن، تعرضت الفنانة لنقص شديد في وزنها وأصيبت بتلوث ميكروبي في حاجبها الأيسر.
وهذا الميكروب كان يمكن أن يصيبها بالتسمم ويؤدي للوفاة، لذا خضعت لعملية جراحية أخرى للتخلص من الميكروب الذي كاد يتسبب بتسمم أسنانها وخدودها.
نجلاء بدركشفت الفنانة نجلاء بدر عن خضوعها من قبل إلى حقن البوتوكس، كما قامت بحقن فيلر في الخدود، وهو ما عرض وجهها إلى نوع من التشوه وانتفخ بشكل كبير.
بينما قالت الفنانة وفاء سالم إن ملامحها بعد إجراء العملية كانت صعبة بسبب ما يسمى "حقن الدهون"، وهي عبارة عن دهون تؤخذ من الجسم، وقالوا لها وقتها إنه صحي.
وذكرت أن عملية شد الوجه بالخيوط من المفترض أنها بعد وضعها تذوب مع الوقت، لكنها لم تذب وظلت موجودة وسببت التهابات وصديدا.
حورية فرغليأما عن الفنانة حورية فرغلي التي فقدت جمالها بسبب البوتكس وعمليات التجميل، فقد أجرت عملية تجميل في أنفها، إلا أنها تسببت في اعوجاجها بشكل غريب، وهو ما ندمت عليه ملكة جمال مصر السابقة.
وتعد حورية فرغلي من الفنانات القلائل اللاتي اعترفن بخطأهن، حيث أعربت عن ندمها الشديد لإجرائها عملية حقن بالبوتوكس لوجهها، وذلك بعد قرارها بإجراء العملية عن اقتناع.
وأرجعت الأمر إلى عدم شعورها بالارتياح، كما أحست بعدم قدرتها على التعبير بوجهها كما يجب.
إليساأجرت الفنانة اللبنانية إليسا عملية تجميل بسيطة لإزالة الفيلر بشفتيها، ما تسبب في اعوجاجها بشكل كبير، وتبين ذلك في صورة جديدة جمعتها بأصدقائها تم تداولها على السوشيال ميديا على مدار الأيام الماضية.
وكانت إليسا اعترفت من قبل في إحدى الجلسات النقاشية بالأردن قائلة: "أنا بتعرض للتنمر.. والناس اللي بتسخر من فمي أو أي شيء آخر لا يؤثرون فيَّ نهائيا.. أنا إليسا وإذا أحد منهم قادر أن يحقق ما حققته يأتي ويحكي معي".
ريهام سعيدلم تكن الفنانة والإعلامية ريهام سعيد أولى الفنانات اللاتي تعرضن للتشوه نتيجة إجراء عمليات تجميل فاشلة، فقد سبقتها العديد من النجمات اللاتي أعلن مسبقا تعرضهن لعمليات تجميل خاطئة.
ونشرت الإعلامية ريهام سعيد، منشورا جديدا من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” صورا صادمة لوجهها بعد إجرائها عملية تجميل، ما ترتب عليه تشويه وجهها.
وعلقت على الصور قائلة: "يعني وصل بيك الإجرام إنك تشوهني وتموت 2 ستات قبلي وتحط صورة لواحدة مختلفة وتقول إنها أنا؟ ده أنا كنت زي القمر قبل ما أجيلك، مين اللي انت حاطتها دي؟ والدتك؟ عارف؟ أنا هرفع عليك قضية وهبطلك طب عشان إنت بتأذي ناس كتير أوي، إنت أبعد حاجة عن إنك تكون دكتور_.
وأضافت ريهام سعيد، خلال برنامجها: “أنا ماشية بخطين في وشي وبداريهم بالفوندشين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميسرة نجلاء بدر وفاء سالم حورية فرغلي إليسا حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
وجع وقهر.. ريهام عبد الغفور تنعى الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور، عن حزنها الشديد بعد استشهاد الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي في غزة.
وكتبت ريهام عبد الغفور عبر حسابها على انستجرام: “كلمة حزن وقهر ووجع قليلة”.
واستشهد الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي أثناء قيامه بتغطية الأحداث الميدانية في مدينة غزة، ليترك فراغًا كبيرًا في الوسط الإعلامي الفلسطيني، كان الجعفراوي معروفًا بشجاعته وإصراره على نقل الحقيقة من قلب الميدان، مصورًا معاناة المدنيين والصراعات اليومية، حتى أصبح صوتًا موثوقًا ومؤثرًا على منصات التواصل الاجتماعي.
من هو صالح الجعفراوي؟وولد صالح الجعفراوي قبل 25 عاما فقط، ولم يكن اسمه معروفا على نطاق واسع قبل الحرب، لكنه سرعان ما تحول خلال أشهر قليلة إلى أحد أبرز الوجوه الصحفية في غزة، بفضل شجاعته ومهنيته العالية في توثيق الحقيقة.
وكان الجعفراوي من المقربين للصحفي الراحل أنس الشريف، وشارك مثله في تغطية الأحداث الميدانية من قلب الخطر، متحديا القصف والموت ليقدم للعالم صورة صادقة عما يجري في الميدان.
أسلوب إنساني ومصداقية عاليةتميز الجعفراوي بأسلوبه الإنساني المؤثر في التصوير والنقل، إذ كان يتنقل بين المستشفيات والملاجئ والخيام والشوارع المدمّرة، موثقا يوميات الحرب بعدسته وهاتفه، وناقلا قصص الأهالي وآلامهم بلغة صادقة لامست قلوب الملايين.
وقد حققت حساباته على منصات التواصل الاجتماعي انتشارا واسعا وملايين المتابعين، وأصبحت المواد التي نشرها مصدرا موثوقا لمعرفة تفاصيل ما يحدث في غزة لحظة بلحظة.