هجوم عراقي بالطيران المسيّر علي هدف حيوي في غور الاردن
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نفّذت فصائل مسلحة عراقية اليوم "الأربعاء" عملية نوعية بالطيران المسيّر، استهدفت موقعا حيويا في غور الاردن بالاراضي المحتلة.
وفي وقت سابق؛ أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الأربعاء، أنها هاجمت هدفًا حيويًا بوسط إسرائيل بواسطة طائرة ذات قدرات متطورة.
وفي بيان لها، قالت المقاومة في العراق": "استمرارا لنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهلنا في فلسطين ولبنان وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدونا هدفا حيويا في وسط فلسطين المحتلة بواسطة طائرة ذات قدرات متطورة".
وأكدت “المقاومة” استمرار العمليات في "دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
كانت "المقاومة الإسلامية في العراق" نفذت 3 عمليات، الاثنين، حيث ذكرت ضمن بيانات منفصلة إنها هاجمت هدفا حيويا في شرق إسرائيل بواسطة طائرة ذات قدرات متطورة، وهاجمت هدفا حيويا في غور الأردن بواسطة الطيران المسيّر، كما هاجمت، هدفا حيويا في غور الأردن بواسطة الطيران المسيّر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بواسطة طائرة ذات قدرات متطورة هدفا حیویا فی المسی ر فی غور
إقرأ أيضاً:
موسكو تعتمد تقنيات دفع متطورة في المواصلات العامة لتسهيل حركة الملايين
أكد حسين مشيك، مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، أن العاصمة الروسية شهدت تطورًا لافتًا في نظام دفع أجرة وسائل النقل العام، في خطوة تهدف إلى تسهيل حركة أكثر من 15 مليون راكب يوميًا.
وأشار إلى أن موسكو استغنت تمامًا عن الطوابير التقليدية، حيث يمكن الآن استخدام بطاقات البنوك مباشرة عند مداخل المترو والحافلات، إلى جانب إمكانية شراء تذاكر شهرية غير محدودة الاستخدام، ما يخفف الضغط اليومي ويوفر وقت المواطنين الذين يعتمدون على هذه الشبكة الحيوية، خصوصًا مع الازدحام الشديد في شوارع المدينة.
وأشار مشيك خلال رسالة على الهواء، إلى أن السلطات الروسية أدخلت مؤخرًا تقنية "الدفع عبر التعرف على الوجه"، والتي بدأ تطويرها عام 2018 بالتزامن مع استضافة روسيا لكأس العالم. وأوضح أن هذه الخدمة، التي تم تعميمها مؤخرًا، تتيح للمستخدمين دخول وسائل النقل العام بمجرد الوقوف أمام الكاميرات، دون الحاجة لحمل بطاقة أو تذكرة، لافتا إلى أن هذه الخطوة تعزز من كفاءة الأمن وتقلل من التكاليف التشغيلية المرتبطة بطباعة التذاكر، بالإضافة إلى دورها في دعم الاستدامة البيئية.
وأوضح أن تأثير القمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي السابق دونالد ترامب، والمقرر عقدها في ألاسكا، تشير إلى توقعات بإعادة دفء العلاقات الاقتصادية بين موسكو والغرب، كما أن بعض الشركات الغربية قد تفكر في العودة إلى السوق الروسية، ما قد يخلق فرص عمل جديدة ويعود بالنفع على الاقتصاد الروسي، إلا أن السلطات الروسية أكدت أنها لن تتخلى عن الشركات المحلية التي ساندت البلاد في فترة العقوبات، بل ستدعمها لضمان قدرتها على المنافسة في حال عودة رؤوس الأموال الأجنبية.