حزب الله يدك حيفا بسرب من المسيرات ويواصل عملياته ضد العدو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
حيث استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:30 من فجر اليوم تجمعاً لجنود العدو الاسرائيلي في منطقة العمرا جنوبي بلدة الخيام بصلية صاروخية، وعند الساعة 03:30 من فجر اليوم وللمرة الثانية تجمعاً لقوات العدو الاسرائيلي في منطقة العمرا جنوبي بلدة الخيام بصلية صاروخية، واستهدفت المقاومة مرتين تجمعاً آخر لجنود العدو الاسرائيلي في منطقة اليعقوصة عند أطراف بلدة الخيام بصلية صاروخية.
كما استهدف المجاهدون مرتين تجمعاً لجنود العدو الاسرائيلي في خلة العصافير في بلدة الخيام، وتجمعاً آخر لجنود العدو الاسرائيلي شرقي نبع الوزاني بصلية صاروخية. كما استهدف المجاهدون تجمعاً لجنود العدو الاسرائيلي عند بوابة شبعا بصلية صاروخية.
وفي إطار سلسلة عمليات خيبر وردًا على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني وبنداء “لبيك يا نصر الله”، شنّ مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 07:45 من صباح اليوم هجومًا جويًا بسرب من المسيّرات الانقضاضية على قاعدة طيرة الكرمل في جنوب حيفا وأصابت أهدافها بدقة.
وكان حزب الله أصدر، الثلاثاء، 36 بيانًا عسكريًا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية والتصدي لمسيّرات وطائرات العدو الحربية، وكذلك عمليات استهداف مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الإسرائيلي ومستوطناته في شمال وعمق فلسطين المحتلة، .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: لجنود العدو الاسرائیلی العدو الاسرائیلی فی بصلیة صاروخیة بلدة الخیام
إقرأ أيضاً:
إصابة 3 أشخاص إثر استهداف مسيرة إسرائيلية "وادي جنعم" بأطراف بلدة شبعا جنوب لبنان
أفادت وسائل إعلامية، بإصابة 3 أشخاص إثر استهداف مسيرة إسرائيلية "وادي جنعم" بأطراف بلدة شبعا جنوب لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.