آبل تكشف عن شريحة M4 Max المتطورة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تواصل شركة آبل أسبوعها من الإعلانات من خلال الكشف عن أحدث تشكيلة من أجهزة MacBook Pro، بالإضافة إلى شريحة جديدة متطورة.
تحتوي M4 Max على وحدة معالجة رسومية مكونة من 40 نواة - ضعف عدد النوى الموجودة في M4 Pro الذي كشفت عنه الشركة هذا الأسبوع.
تحتوي على وحدة معالجة رسومية مكونة من 16 نواة مع 12 نواة للأداء وأربع نوى للكفاءة ومحرك عصبي مكون من 16 نواة يقال إنه أسرع بثلاث مرات من المحرك الموجود على شريحة M1.
تدعم M4 Max ما يصل إلى 128 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي مع ما تدعي شركة أبل أنه عرض نطاق ترددي للذاكرة أكبر بنسبة 30 بالمائة مما توفره M3 Max.
يقال إن وحدة معالجة الرسوميات تحتوي على نوى أسرع ومحرك تتبع الأشعة أسرع مرتين من شرائح M3.
تدعي شركة أبل أن المحرك العصبي أسرع مرتين من المحرك الموجود على شرائح الجيل السابق أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، تقول Apple أن وحدة المعالجة المركزية أسرع بما يصل إلى 2.2 مرة من تلك الموجودة في M1 Max.
كما هو الحال مع M4 وM4 Pro، تم بناء M4 Max على تقنية 3nm من الجيل الثاني لتعزيز كفاءة الطاقة والأداء.
مثل M4 Pro (الذي يمكن استخدامه لتشغيل Mac mini الجديد)، يدعم M4 Max Thunderbolt 5، مما يجعل نقل الملفات أسرع حيث يتمتع بسعة نقل بيانات تصل إلى 120 جيجابايت في الثانية.
وكما هو الحال مع جميع أجهزة Mac الأخرى من سلسلة M من Apple، فإن الأجهزة التي تعمل على M4 Max ستدعم ميزات Apple Intelligence.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مكافحة الجراد بالمغرب.. معالجة 12.500 هكتار في أقل من ثلاثة أشهر
كثّف المغرب جهوده الاستباقية لمواجهة خطر الجراد الصحراوي، الذي يشكل تهديدًا كبيرًا للمنظومة الزراعية والأمن الغذائي، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي تُعزز من ظروف تكاثره وانتشاره.
فمنذ أواخر مارس 2025، أطلقت السلطات المختصة، ممثلة في المركز الوطني لمكافحة الجراد التابع لوزارة الفلاحة والصيد البحري، عمليات ميدانية شاملة شملت الرش الأرضي والجوي باستعمال مبيدات آمنة وفعالة.
وإلى غاية 31 ماي 2025، بلغ إجمالي المساحات التي تم معالجتها 12.500 هكتار، منها 7.900 هكتار بواسطة الرش الجوي، و4.700 هكتار عن طريق الرش الأرضي، انطلاقًا من المستودعات اللوجستية المنتشرة قرب مناطق الخطر المحتملة، خاصة في الأقاليم الجنوبية والشرقية.
وتم تنفيذ هذه العمليات وفق بروتوكولات دقيقة تراعي حماية الإنسان والبيئة، كما جرت بتنسيق مع شبكات الإنذار المبكر ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، ما مكّن من التدخل قبل تشكّل أسراب مدمرة.
وأكدت مصادر من وزارة الفلاحة أن حالة اليقظة ستظل مرفوعة خلال أشهر الصيف، نظراً لإمكانية تنقّل الأسراب من مناطق تكاثرها التقليدية في الساحل الإفريقي نحو شمال إفريقيا، إذا ما توفرت الظروف المناخية الملائمة.