مجلس شؤون الأسرة يشارك في أعمال مؤتمر السنة الدولية للأسرة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
المناطق_واس
يشارك مجلس شؤون الأسرة في أعمال مؤتمر السنة الدولية للأسرة في مدينة الدوحة يومي 30 و31 أكتوبر 2024، الذي يأتي احتفالًا بمرور الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة.
ويرأس وفد المملكة الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل، التي تشارك بجلسات حوارية لمناقشة دور التكنولوجيا في تقوية الروابط الأسرية، وأهمية التوازن بين الحياة الأسرية والعمل، تستعرض خلالها أبرز جهود المملكة في دعم الأسرة وتعزيز استقرارها.
ويهدف المؤتمر إلى تبادل الرؤى وأفضل الممارسات مع صانعي السياسات والأكاديميين والخبراء حول تأثير أبرز الاتجاهات المعاصرة على الأسرة.
كما يطرح المؤتمر لهذا العام موضوعات هامة مثل التطورات التكنولوجية، والهجرة والتحضر، والتغيرات المناخية، إضافة إلى التحديات الديموغرافية، وما تحمله هذه القضايا من تأثيرات على الأسرة والحفاظ على تماسكها.
يذكر أن المؤتمر ينظمه معهد الدوحة الدولي للأسرة بدعم من إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية لدى الأمم المتحدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مجلس شؤون الأسرة مجلس شؤون الأسرة
إقرأ أيضاً:
تحولات سوق العمل محور نقاش "مؤتمر التحول الحكومي" بصلالة
صلالة- الرؤية
رعى معالي الشيخ سالم بن مستهيل المعشني المستشار بديوان البلاط السلطاني، أمس الأحد، انطلاق أعمال مؤتمر التحول الحكومي والقيادة المستدامة والذي ينعقد في صلالة بمحافظة ظفار، ضمن فعاليات "ملتقى العمل 2025" بتنظيم من وزارة العمل، ويستمر لمدة 3 أيام؛ بمشاركة واسعة من خبراء ومتخصصين من داخل سلطنة عُمان ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويتضمن برنامج المؤتمر عددًا من الجلسات الحوارية وحلقات العمل التي تركز على أبرز القضايا المرتبطة بتحولات سوق العمل والمهارات المستقبلية. وعُقدت الجلسة الأولى بعنوان "الهياكل التنظيمية الحديثة.. من البيروقراطية إلى الرشاقة المؤسسية"، واشتملت على أوراق عمل ناقشت: التحديات المؤسسة في الأجهزة الإدارية وأدوات إعادة الهيكلة التنظيمية وإعادة هندسة الإجراءات بالإضافة إلى حالات تطبيقية من بعض الدول.
ويهدف المؤتمر إلى تحفيز الابتكار والتنمية المهنية واستعراض أحدث التقنيات الحديثة والابتكارات في سوق العمل لزيادة الإنتاجية وفتح آفاق جديدة وتعزيز الحوار الاجتماعي، والتواصل المهني لخلق تعاون بناء بين المختصين والمهتمين بسوق العمل لإيجاد بيئة عمل لائقة وتحسين السياسات العمالية التنظيمية لتعزيز الإطار التنظيمي لسوق العمل؛ بما يلبي التطورات الاقتصادية والتكنولوجية والاجتماعية وتعزيز التعاون الدولي والإقليمي عبر توسيع نطاق التعاون مع الشركاء الدوليين والإقليميين لتبادل الخبرات والتجارب والمعارف.