2024-10-31sherinسابق أنظمة الدفاع الجوي الروسية تدمر 21 طائرة مسيرة أوكرانية انظر ايضاً أنظمة الدفاع الجوي الروسية تدمر 21 طائرة مسيرة أوكرانية

موسكو- سانا دمرت أنظمة الدفاع الجوي الروسية خلال الليلة الماضية 21 طائرة مسيرة أوكرانية فوق …

آخر الأخبار 2024-10-31أنظمة الدفاع الجوي الروسية تدمر 21 طائرة مسيرة أوكرانية 2024-10-31استشهاد فلسطينيين اثنين جراء قصف مسيرة للاحتلال مخيم نور شمس 2024-10-31لبنان.

. استشهاد 19 شخصاً بغارات إسرائيلية على مزرعة صليبي وبلدة بدنايل في بعلبك 2024-10-31نيبينزيا: التعاون العسكري بين موسكو وبيونغ يانغ لا ينتهك القانون الدولي 2024-10-31الحرارة حول معدلاتها وفرصة لهطل الأمطار 2024-10-30الاحتلال يستولي على 64 دونماً في القدس المحتلة 2024-10-30إحباط عملية تهريب مواد مخدرة إلى العراق وضبط 600 ألف حبة كبتاغون 2024-10-30بمشاركة سورية انطلاق أعمال المنتدى الإقليمي حول تسريع تحول النظم الغذائية في المنطقة العربية في عمان 2024-10-30المقاومة الفلسطينية تستهدف 4 دبابات للعدو الصهيوني شمال قطاع غزة 2024-10-30الصحة اللبنانية: 2822 شهيداً و 12937 جريحاً منذ بدء العدوان الإسرائيلي

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مَراسيم بتعيين محافظين جدد لخمس محافظات 2024-10-17 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية 2024-09-23الأحداث على حقيقتها تدمير عشر طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب- فيديو 2024-10-30 خروج محطة كهرباء مدينة عامودا عن الخدمة جراء عدوان تركي 2024-10-24صور من سورية منوعات مركبة الفضاء الصينية “شنتشو 19” تلتحم بنجاح بمجموعة المحطة الفضائية 2024-10-30 الصين تستعد لإطلاق سفينة الفضاء المأهولة شنتشو-19 2024-10-29فرص عمل ‏ملتقى بوابة العمل… مشاركة 50 شركة ومؤسسة وتقديم أكثر من 750 فرصة ‏عمل ‏ 2024-10-30 الخارجية تعلن توزيع المقبولين للاشتراك في المرحلة الثانية من مسابقة تعيين ‏العاملين ‏الدبلوماسيين 2024-10-23الصحافة “إسرائيل” وسياسات الإرهاب والأرض المحروقة.. بقلم : جمال ظريفة 2024-10-30 ما الهدف؟ بقلم: أ. د.بثينة شعبان 2024-10-28حدث في مثل هذا اليوم 2024-10-3131 تشرين الأول 1956 – فرنسا والمملكة المتحدة تبدأان حملة قصف على مصر لإرغامها على فتح قناة السويس 2024-10-3030 تشرين الأول 1991.. انعقاد مؤتمر مدريد للسلام في الشرق الأوسط 2024-10-2929 تشرين الأول 1956- قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب مجزرة كفر قاسم بحق الفلسطينيين 2024-10-2828 تشرين الأول 1974 – مؤتمر القمة العربي الثامن المنعقد في الرباط يقرر اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب العربي الفلسطيني 2024-10-2727 تشرين الأول 1960 – نهاية أزمة الصواريخ الكوبية 2024-10-2626 تشرين الأول 1954- الرئيس جمال عبد الناصر يتعرض لمحاولة اغتيال أثناء إلقائه خطاباً في الإسكندرية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الدفاع الجوی الروسیة طائرة مسیرة تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

في الذكرى العشرين لاحتراق طائرة قرنق: بين تحذير الغرب… ومصير سافيمبي!

استمعتُ إلى معلومة بالغة الأهمية، وردت في الحوار الذي أجراه الصديق العزيز الطاهر حسن التوم مع الدكتور أمين حسن عمر قبل أيام.

وخلال حديثه عن مفاوضات نيفاشا التي أفضت إلى انفصال الجنوب، ذكر الدكتور أمين معلومة غير مسبوقة:

أن جون قرنق كانت تربطه علاقة متوترة مع الغربيين، وكان أحيانًا يمنعهم من دخول قاعات التفاوض.

ووفقًا لما نقله د. أمين، فقد صرّح قرنق في أحد اللقاءات أن الغربيين ألمحوا له، بصورة تهديدية، بمصير الزعيم الأنغولي جوناس سافيمبي، الذي أُشيع لاحقًا أنه تم اغتياله عبر مؤامرة غربية بعد أن قرر العودة إلى العمل المسلح.

قبل عامين من احتراق طائرة قرنق، كنتُ قد كتبتُ مقالًا تناول هذه المقارنة بينه وبين سافيمبي، ضمن قراءة تحليلية لرمزية المسارات والنهايات في تجارب قادة من إفريقيا.
وفي هذه الذكرى العشرين، أعيد نشر المقال مع بعض التعديل والإضافة.
قرنق ورمزية علي عبد اللطيف ومانديلا… ونهاية سافيمبي؟!

هنالك ثلاث شخصيات في التاريخ الإفريقي المعاصر، سعت جهات موالية للحركة الشعبية وأخرى معادية لها إلى تشبيه الدكتور جون قرنق بإحداها.
المجموعات الشمالية المناصرة للحركة شبَّهته بـ علي عبد اللطيف، لذا ظهرت صورته في إعلانات “جمعة السلام” وهو يقف خلف عبد اللطيف.

أما الجنوبيون، فرأوا فيه مقابلاً سودانيًا للزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا.
وهناك من توقّع له مصيرًا شبيهًا بجوناس سافيمبي، زعيم حركة “يونيتا” الأنغولية، الذي قُتل في ظروف غامضة بعد أن انفضّ عنه الجميع.
فأيّهم كان الأقرب إليه: علي عبد اللطيف، أم مانديلا، أم سافيمبي؟
قرنق وعلي عبد اللطيف: تشابه محفوف بالمفارقة
في الإعلانات الورقية التي أطلقتها الحركة الشعبية لحشد أنصارها، ظهرت صورة قرنق يقف خلف علي عبد اللطيف، وكأنما يُراد تقديمه امتدادًا تاريخيًا لثورة 1924، من جمعية اللواء الأبيض إلى اتفاقية نيفاشا 2005.

الرسالة الضمنية كانت أن ما بين هذين التاريخين، لم يكن ذا جدوى أو اعتبار!
هذا التشبيه لم يكن جديدًا؛ فقد ظهر في مقالات وتصريحات متفرقة، وكان أبرزها إعلان تحالف عبد العزيز خالد انضمامه للحركة في 2002، مستحضرًا رمزية ثورة 1924 وأبطالها: علي عبد اللطيف، وعبيد حاج الأمين، وعبد الفضيل الماظ.

ياسر عرمان، الناطق الرسمي باسم الحركة الشعبية، كان من أكثر من روّج لهذا التشبيه، مؤكدًا أن اختيار علي عبد اللطيف زعيمًا لحركة اللواء الأبيض كان صفعة قوية للاستعمار البريطاني.

لكن هذا التشبيه لا يخلو من تعقيدات؛ فكثير من الجنوبيين لا يرون في عبد اللطيف رمزًا جامعًا.
فصورته لديهم إما لشخص مستلب الهوية، أو لبطل تم استغلاله من قبل النخبة العربية، ثم تُرك لمصيره في مستشفى العباسية، حيث تُوفي دون ضجيج في 29 أكتوبر 1948.
كما أن حصر رمزية قرنق في امتداد لعلي عبد اللطيف قد يُقيّده بقالب تاريخي ضيّق، ويحول دون تحوله إلى قائد قومي جامع، متجاوز للحدود الجهوية والعرقية.
قرنق ومانديلا: حلم لم يكتمل
كان الجنوبيون أكثر ميلًا لتشبيه قرنق بمانديلا، وهو ما بدا أقرب إلى وجدانه هو نفسه، نظرًا لارتباطه الرمزي بكبار الاشتراكيين الأفارقة: لوممبا، نيريري، ومانديلا.

الحركة الشعبية حاولت تقديم الصراع في السودان كصورة مكررة من نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، ولذلك استعارت كثيرًا من أدبيات تلك التجربة.
لكن الواقع السوداني مختلف.
فمانديلا بدأ بنضال سلمي، ثم انتقل إلى الكفاح المسلح بعد سنوات طويلة.

أما قرنق، فدخل الحلبة السياسية من بوابة البندقية، وظل يحتفظ بجيشه حتى بعد توقيع اتفاق السلام، تحسّبًا لأي انتكاسة.
قال مانديلا: “كنت أعرف ضد ماذا أقاتل أكثر من معرفتي بما أقاتل لأجله.”
بينما ظل قرنق يرى أن الخيار العسكري يظل قائمًا إذا ما اقتضت الظروف.

ويبقى السؤال:
هل كان قرنق سينجح في التحول من ثائر إلى رجل دولة، قادر على بناء السلام، وتسليم السلطة طواعية؟
أم كان سينضم إلى قافلة الزعماء الذين يختزلون الأوطان في كراسيهم؟
قرنق وسافيمبي: المصير الذي كان يخشاه

أما المقارنة التي تُثير أقسى الهواجس، فهي مع جوناس سافيمبي، زعيم حركة “يونيتا” في أنغولا، التي خاضت حربًا منذ 1966 ضد الحكومة، بدعم أمريكي، مستفيدة من تجارة الماس، والسيطرة على نحو 30% من البلاد.

في 1994، وقّعت “يونيتا” اتفاق سلام بضغط أمريكي، لكن سافيمبي عاد إلى العمل المسلح بعد رفض نتائج الانتخابات.

وفي 2002، اغتيل في ظروف غامضة، وتُركت جثته بلا غطاء… من قبل الحلفاء أنفسهم الذين رافقوه طويلًا!
قرنق كان يدرك هذا المصير جيدًا،
ويبدو أنه كان يتحسب له، كما نقل د. أمين حسن عمر، عندما قال إن الغربيين لوّحوا له به، إنذارًا مبطنًا:
“إياك أن تكون سافيمبي آخر!”
وقد بذل قرنق جهدًا للحفاظ على تماسك جيشه، وعدم السماح باستقطاب قادته أو تفكيك قواته.

لكنه لم يحرص بما يكفي على عدم التورط في أي سلوك قد يجعل الغرب ينقلب عليه… كما انقلب على سافيمبي.
خاتمة
هل كان قرنق يرى نفسه في مرآة عبد اللطيف، ويتطلع لأن يُقارن بمانديلا، بينما يخشى أن يُكتب له مصير سافيمبي؟

ربما كانت هذه الأسئلة تملأ ذهنه… قبل أن تسقط طائرته في جبال الأماتونج، في 30 يوليو 2005.
واليوم، بعد مرور عشرين عامًا على تلك اللحظة المفصلية، لا يزال اسمه حاضرًا بقوة.
والنقاش حول مصيره: هل كان بيد الأقدار والصدف، أم بفعل فاعل؟… لم ينتهِ بعد.

ضياء الدين بلال

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة بغزة: شاحنات تحمل أدوية ومستلزمات طبية ستدخل القطاع اليوم
  • “الصحة العالمية”: ادخال شاحنات أدوية ومستهلكات طبية الى مستشفيات قطاع غزة
  • شاحنات تحمل أدوية ومستلزمات طبية ستدخل غزة اليوم عبر "الصحة العالمية"
  • روسيا..مسيرة أوكرانية تقتـ.ل شخصا وتصيب آخرين في بنزا
  • روسيا تعلن تدمير 18 طائرة مسيرة أوكرانية خلال 4 ساعات
  • روسيا تعلن اعتراض وتدمير 60 مسيرة خلال الليل
  • روسيا: إسقاط 60 مسيرة أوكرانية خلال الليل فوق عدة مناطق
  • في الذكرى العشرين لاحتراق طائرة قرنق: بين تحذير الغرب… ومصير سافيمبي!
  • إعلام إسرائيلي: اعتراض مسيرة في منطقة غلاف غزة
  • «أكثر من نصف مليون دولار».. وزير الصحة يكشف تكلفة علاج سكان غزة في مصر وعدد العمليات الجراحية