استشاري يكشف عن أفضل برنامج حمية لخفض “الكولسترول” الضار
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
كشف استشاري أمراض القلب والشرايين الدكتور خالد النمر، عن أفضل برنامج حمية لخفض الكلسترول الضار.
وقال في تغريدة نشرها عبر حسابه الشخصي بمنصة إكس:
أخبار قد تهمك هوس العلوم.. طالب بكلية الطب يأكل 720 بيضة في 28 يوما (فيديو) 7 أكتوبر 2024 - 8:55 صباحًا دواء ضد “الكوليسترول” يُقلل ملوثات الدم 1 مارس 2024 - 8:23 صباحًاأفضل برنامج حمية لخفض الكلسترول الضار:
١.
٢.التركيز على صدور الدجاج والأسماك.
٣.التركيز على الخضروات والفواكة يومياً خمس حصص.
٤.الابتعاد نهائيا عن أكل المطاعم والجنك فود.
٥.الرياضة اليومية ٣٠ دقيقة على الأقل
٦.المكملات الغذائية مثل البيرغموت ورز الخميرة الحمراء.
٧.الابتعاد عن الزعل والتوتر قدر الإمكان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكوليسترول
إقرأ أيضاً:
يسري جبر: تجنُّب أذى الأقارب ليس من قطيعة الرحم لكن بشرط
أكد الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، أن تجنُّب الإنسان لبعض أقاربه بسبب الأذى المتكرر لا يُعد من قطيعة الرحم، ما دام يحافظ على الحد الأدنى من الصلة الشرعية، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية فرّقت بين القطيعة المؤثمة والتجنّب درءًا للأذى.
وقال الدكتور يسري جبر، خلال تصريحات تلفزيونية، "القطيعة الحقيقية أن تقطع الصلة تمامًا، فلا ترد السلام، ولا تعود المريض، ولا تجيب الهاتف، ولا ترد على الرسائل، ولا تقدم المساعدة إذا احتاج إليك"، مؤكدًا أن هذا الفعل هو ما حرّمته الشريعة واعتبرته من كبائر الذنوب.
يسري جبر: الابتعاد عن الأقارب مع الأدب لي قطيعة رحمأما عن الابتعاد بسبب الأذى، فأوضح الدكتور يسري جبر أن: "الابتعاد مع الأدب وتجنُّب اللقاءات التي تُسبب لك الألم أو المشقة، ليس قطيعة، بل هو من باب دفع الضرر، خاصة إذا ثبت أن محاولات الإصلاح لم تُجدِ نفعًا".
يسري جبر: حب الله لا يأتي إلا باستشعار النعم
يسري جبر: حديث السقاية يكشف عن تكريم المرأة وإثبات حقها
يسري جبر: أعمال قاطع الرحم والعاق والمشاحن موقوفة على أبواب السماء
يسري جبر يروي قصة أبيار علي وفضل وادي العقيق
وأضاف الدكتور يسري جبر "إذا سألك أو تواصل معك فرددت، وإذا مرض عدته، وإذا احتاجك أعنته، فهذه صلة، حتى لو لم تزره كثيرًا أو تجالسه باستمرار الصلة ليست في الكثرة، وإنما في وجود أصل الرحمة والتواصل وقت الحاجة".
ونبه الدكتور يسري جبر على أهمية التفريق بين القطيعة المذمومة والتجنّب المشروع، قائلًا: "فهمك لهذا الفرق يُنجيك من الإثم، ويحفظ لك كرامتك وسلامك النفسي، نسأل الله أن يرزقنا صلة الأرحام على الوجه الذي يرضيه".