أول تعليق سعودي على اقتحام قصر معاشيق ومحاصرة معين.. “قوات العمالقة مخترقة”
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
مدينة عدن (وكالات)
تفاعل الجانب السعودي مع عملية اقتحام قوات من العمالقة لقصر معاشيق ومحاصرة رئيس الحكومة معين عبدالملك بعد ساعات من وصوله مدينة عدن.
وفي السياق، كتب الباحث السعودي، علي العريشي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اليوم الإثنين، 14 آب، 2023: استخدام قوات العمالقة واسم “أبو زرعة المحرمي” لتنفيذ مهام ميليشياوية ارهابية ضد رئيس الحكومة “معين عبدالملك” يعكس حجم الاختراق الذي تعرضت له قوات العمالقة السلفية منذ تعيين الضابط الاشتراكي “جابر محمد” مديراً لمكتب “المحرمي” وتوغل قادة مشبوهين مثل “عبدالرحمن شيخ” والسيطرة عليها.
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مطلعة عن المكان الذي تم نقل رئيس وزراء حكومة عدن معين عبدالملك إليه بعد اقتحام قوات تابعة للانتقالي لقصر معاشيق.
وذكرت المصادر أن قوات سعودية نقلت معين عبدالملك من قصر معاشيق إلى مقر القوات السعودية في البريقة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية العمالقة اليمن رشاد العليمي عدن معين عبدالملك معین عبدالملک قصر معاشیق
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.