مصور يمني يفوز في مسابقة تصوير فوتوغرافي عالمية
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
حصد المصور اليمني علي السنيدار المركز الأول بين 120 دولة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي لجودة الحياة في المدن المقامة في مصر.
والمسابقة من تنظّم الإسكوا وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية وبرنامج جودة الحياة، وهي جزء من مبادرة جودة الحياة العالمية التي تعاونت على إطلاقها.
وتسلّط المبادرة العالمية الضوء على الاحتياجات والمطالب والتوقعات المتغيرة للأفراد والمجتمعات في ما يتعلّق بالأمور التي يهتمّون بها، وعلى كيفية إدراجها في السياسات والإجراءات على المستوى المحلي.
تمثل المسابقة فرصة لعرض الجمال والتحديات والابتكارات التي تعكس نظرة الشباب العربي لجودة الحياة في المدن وتشجّعهم على الكشف للعالم من خلال صورهم الفوتوغرافية ما تعنيه لهم جودة الحياة في المدن.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: اليمن تصوير فوتوغرافي جودة الحياة مصر مصور يمني
إقرأ أيضاً:
ابتكار طبي جديد في قسطرة القلب يمنح طبيبًا يمنيًا براءة اختراع من ألمانيا
يمانيون |
في إنجاز علمي يسلط الضوء على الكفاءات اليمنية في الخارج، حصل الدكتور هاني أحمد الخزان، استشاري القلب والأوعية الدموية المقيم في ألمانيا، على براءة اختراع طبية جديدة في مجال قسطرة القلب وعلاج الأوعية الدموية، وذلك من جمعية “آرثر فيشر” العلمية في ولاية بادن فورتمبيرغ الألمانية، المعروفة بدعمها للمخترعين في المجالات الطبية والهندسية.
الاختراع يتمحور حول تصميم نوع متطور من مداخل الوريد، يسهل إجراءات القسطرة القلبية ويعزز من كفاءة وسلامة العمليات العلاجية المتعلقة بالأوعية الدموية. وتكمن أهمية هذا الابتكار في تقليل المضاعفات المرتبطة بالمداخل التقليدية، وتوفير حلول أكثر فاعلية للمرضى أثناء التدخلات القلبية الدقيقة.
الدكتور الخزان عبّر عن فخره بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الاختراع هو ثمرة سنوات طويلة من البحث والتطبيق السريري، ويعكس طموحه في الإسهام بتطوير أدوات طبية أكثر أمانًا وإنسانية على المستوى العالمي.
ويُعد الدكتور هاني الخزان من الكوادر اليمنية المتميزة في المجال الطبي، ويمارس عمله ضمن مؤسسات صحية رفيعة المستوى في ألمانيا، حيث شارك في العديد من الأبحاث والمشاريع الطبية المؤثرة، واضعًا خبرته في خدمة الإنسان والعلم.
كما أن هذا الإنجاز يمثل إضافة مشرفة للرصيد العلمي اليمني، ودلالة على قدرة العقول اليمنية على الإبداع والتأثير عالميًا، رغم تحديات الواقع المحلي.