زمن سقوط الأقنعة وكشف الحقائق
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
سقطت الكثير من الأقنعة عن الأنظمة المطبعة والعميلة التي استطاعت إخفاء علاقاتها السرية والعلنية مع كيان الاحتلال الاستيطاني؛ وباتت الرؤية واضحة من خلال الدعم المادي والمعنوي للإجرام الصهيوني بلا حدود، بل إن الأمر تطور إلى تبني وجهات نظر العدو الصهيوني ومحاربة كل من يناهض اليهود ويريد تحرير المسجد الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين .
يصفون الجهاد والمجاهدين بأردأ الأوصاف ويثنون على الإجرام الصهيوني، يشمتون بكل مجاهد وشهيد دون حياء أو خجل، وصفهم الله تعالى بقوله((قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم اكبر قدبينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون))ال عمران-118.
ذات يوم خطب الملك السعودي فيصل عن مظلومية الأشقاء على أرض فلسطين فقال: القدس الشريف يناديكم ويستغيثكم لتنقذوه من محنته ومما ابتلي به، فماذا يخيفنا؟ هل نخشى الموت؟ وهل هناك موتة أفضل وأكرم من ان يموت الإنسان مجاهدا في سبيل الله؟ –تطورت الأحداث وقتل على يد ابن أخيه وحل محله من يقدم التنازلات وينفذ التوجيهات .
هل كان اغتياله بسبب مواقفه الوطنية والقومية ومنها قضية فلسطين؟، أم لأنه خرج عن تعهدات المؤسس التي أعطاها للإمبراطورية التي غابت عنها الشمس؟، هل كان موقفه مبدئياً ودفع ثمنه أم سياسي للاستهلاك أمام الرأي العام؟.
اليوم تحولت المملكة السعودية لخدمة توجهات الحلف الصهيوني والصليبي وهي شهادة أثبتها حاخامات اليهود الذين وفدوا إلى السعودية وأثبتتها توجهات السياسات السعودية نحو المسارعة في تحقيق كل ما يطلبه اليهود منهم.
ولا يتفوق عليهم في تقديم الخدمات إلا قادة دويلة الإمارات المتحدة في تقديم قرابين الولاء والطاعة من أجل القضاء على المقاومة في فلسطين ولبنان واليمن، لأنهم يرون انها تهدد عروشهم وتشكل خطرا عليهم وحتى لو كان ذلك على حساب الانسلاخ من العروبة والإسلام، فقد تم استبدال الأنظمة والقوانين الإسلامية وتغيير كل مظاهر الحياة، بما يتناسب والمناهج التغريبية، ابتداء بالقوانين وانتهاء بتشريع التفسخ والانحلال والانحطاط والسقوط في مراتع الرذيلة .
السيد القائد عبدالملك بن بدرالدين الحوثي، يتحدث دوما عن المشروع الصهيوني وأطماعه الاستعمارية التوسعية في المنطقة من خلال مشروعه المصاغ بطريقة عقائدية والذي حولوه إلى معتقد ديني واستراتيجي، وهو أيضا مشروع عدواني يستهدف أمتنا بطمس هويتها واحتلال أوطانها ونهب ثرواتها ومصادرة الاستقلال والحرية والكرامة.
وفي حديثه أشار إلى أن العائق الأكبر لهذه المشاريع الإجرامية هو الإسلام بنقائه وحقيقته ومبادئه الصحيحة ولذلك فهم يعملون على إبعاد الأمة عنه.
وإذا ألقينا نظرة سريعة على تصريحات “النتن ياهو” سنجد أنه يتحدث عنها بأنها حرب حضارات وهو مفهوم خاطئ، لأن الحضارات الإنسانية تتكامل وكل حضارة تستفيد من الأخرى أما الإجرام فهو نتاج توجيه منتجات الحضارات لقهر الشعوب وسلب حريتها واستعبادها، كما يفعل الاستعمار بوجهه الصليبي الصهيوني أو المغولي والتتري.
“النتن “يرى أنها حرب وجودية بفعل استيطان واحتلال فلسطين بالقوة والإجرام والخيانة والعمالة، أما مشكلة لبنان فهو يزعم أن لبنان محتل من قبل إيران وحزب الله وسيعمل على تحريره منهما، ومعنى ذلك انه سيعمل على طرد أهل لبنان وإحلال مستوطنين يهود مكانهم كما هو حالهم كمحتلين يهود في الاستيلاء على فلسطين.
الشيخ العلامة محمد الغزالي -رحمه الله- تحدث عن أهمية إسقاط الأنظمة العربية التي تدعم اليهود، لأن الترابط وثيق بين بقاء هذه الأنظمة وبقاء الاحتلال الاستيطاني لفلسطين .
أما المفكر والمؤرخ العربي الكبير المرحوم عبدالوهاب المسيري، فحينما سُئل ماذا يمكن أن يحدث بعد زوال الاحتلال الصهيوني؟ فقال: إن الجماهير العربية ستتجه للإطاحة بالكثير من الأنظمة الداعمة لليهود، وكان -رحمه الله- قد تحدث عن اليهودي الوظيفي، الذي يحمل حقيبته ويتكلم العربية ويؤدي شعائر الإسلام، لكنه يتحدث بلسان اليهود ويعمل لمصلحتهم سرا وعلانية .
وهو ما شاهدناه فعلا خلال الأيام والسنوات الماضية، فقد تحول الكثير من الأدباء والمثقفين والإعلاميين وبعض المحسوبين على العلماء لنصرة اليهود وإدانة الجهاد والمقاومة وتأييد الإجرام الصهيوني، لدرجة أنهم أصبحوا صهاينة أكثر من اليهود أنفسهم.
إن هذه الأنظمة المنضوية في إطار المشروع الاستعماري الصهيوني الصليبي، ترى أن وجود المقاومة يهدد أمنها وترى في إبادة الأشقاء في أرض غزة ولبنان وغيرها تأميناً لبقائها ولن تعطي ثقتها إلا للحلف الذي ائتمنها على حماية مصالحه بعد رحيله، فهو الداعم والحامي والحارس الأمين، ولذلك فلا غرابة إن تم خذلان المقاومة الإسلامية أو الوطنية من قبل هذه الأنظمة، وليس ذلك فحسب، بل ليس من المستغرب أن تتكفل بجميع التكاليف للإجرام الصهيوني والأمريكي وغيرهم لإبادة من يقف في طريق مصالحهم وعروشهم.
استطاع الجيش والعصابات الصهيونية عام1967م، الاستيلاء على الضفة الغربية وانحازت المقاومة الفلسطينية إلى الضفة الشرقية وعندما حاول العدو الاستيلاء على الضفة الشرقية وهزيمة المقاومة التي عندما تعاونت مع الجيش الأردني تمت إبادة الجيش الصهيوني والعصابات الإجرامية في معركة الكرامة، لكن المسألة لم تقف عند هذا الحد، فقد استطاعت المؤامرات والدسائس إيجاد الفتنة بين الجيش الأردني والمقاومة ليقاتلان بعضهما البعض فيما سميت بمذبحة أيلول الأسود، وهو ذات الأسلوب الذي اعتمده الصهاينة عند غزوهم لبنان مطلع ثمانينيات القرن الماضي، فقد استعانوا بالخونة والعملاء والمليشيات التابعة لهم وأشعلوا الحرب الأهلية التي استمرت لأكثر من خمسة عشر عاما ومازالت آثارها حتى الآن.
من بين الوثائق التي نُشرت رسالة منسوبة للملك السعودي فيصل يحرض فيها الملك حسين على إبادة المقاومة الفلسطينية، لأنها حسب رأيه تفوق إسرائيل في خطورتها؛ حيث تقول الوثيقة “إن هذه المقاومة سوف تُستغل ضدكم -….أكرر نصحي للاستفادة من هذا الوقت السانح … بمبادرة القضاء المبرم على هذه المقاومة”.
ويؤكد الحاكم السعودي في رسالته على عدم مهادنته للأنظمة القومية مهما كانت والتزامه بالمنهج الغربي “فإن لم يصبح الأردن دولة شيوعية بانتصار المقاومة لا قدر الله، فإنه سيصبح بالتأكيد ولا محالة دولة ناصرية أو بعثية أو قومية”،-وانها تصب في “قعر بؤرة واحدة هي بؤرة الهدم ضدنا وضد أصدقائنا الأمريكان والإنجليز وانصار النظام الغربي”.
ويؤكد رغبته الملحة بقوله “يجب القضاء على كل هذه الزمر المفسدة المجتمعة باسم-مقاومة إسرائيل-بينما يشهد الله أن شر إسرائيل لا وجود له أمام شرور تلك الزمرة المفسدة”.
إن ما ورد في الرسالة -الوثيقة هي ذاتها التوجهات التي تسير عليها الأنظمة المطبعة والعميلة مع كيان الاحتلال الصهيوني، وإن اختلفت الزعامات وتغيرت ولا تخرج سياستها عن تلك التعهدات، فهي ترى في المقاومة خطراً عليها، أما الاستعمار والاستيطان اليهودي فلا يشكل أي تهديد عليهم حسب زعمهم.
وإذا كانت الوثيقة تقول بخلاف خطابه الداعم للقضية الفلسطينية، فذلك قد يحتمل أكثر من تأويل، أما توجهات النظامين السعودي والإماراتي وغيرهما اليوم فهي أكثر وضوحا في دعم اليهود وخاصة في تأييدهم لإجرامهم في غزة ولبنان واليمن ولا تخرج عما جاء في الرسالة:(تكرار عرض خدماتنا لجلالتكم بتحمل كافة المصروفات وما ستتكفلونه من مال وسلاح وذخيرة في سبيل مقاومة المقاومة، ويصل الأمر بالتهديد له إن لم يقم بذلك –(وإلا فإنني وأسرتي الصديقة التي ترى هذا الرأي وتقره كما تعلمون سننضم جميعا ضدكم لنشكل الطرف الآخر لمقاومتكم ومقاومة هذه المقاومة، لأننا لا ندافع عن كيانكم فقط، بل ندافع عن كياننا أيضا).
إذاً لا غرابة إن تعاونت الأنظمة العربية –السعودية والإمارات ومصر والأردن والمغرب والبحرين- وغيرها مع اليهود، وأيضا تأييد كل جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية على أرض غزة وفلسطين ولبنان، ولا غرابة إن ساهموا في دعم الإجرام عسكريا واقتصاديا وسياسيا من أجل القضاء على محور المقاومة، فالأرصدة المودعة في بنوك الغرب كفيلة بتعويض الخسائر المادية والمعنوية.
وإذا كانت هذه إرادتهم فإن إرادة الشعوب من إرادة الله، وإرادة الله لا ولن تقهر والله غالب على أمره، قال تعالى((كتب الله لاغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز))المجادلة-21-.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
منيمنة: تقرير تقصي الحقائق في النافعة يحمّل المسؤوليات بوضوح
عقدت لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه جلسة لها صباح اليوم برئاسة النائب سجيع عطية، وبمشاركة مقرر اللجنة النائب محمد خواجة، وحضور عدد من النواب، إلى جانب وزيري الاقتصاد والمهجرين عامر البساط وكمال شحادة، ورئيس مجلس الإنماء والإعمار المهندس محمد قباني ونائبه الدكتور إبراهيم شحرور، إضافة إلى عدد من المعنيين والمستشارين.
وناقشت اللجنة ثلاثة ملفات أساسية، أبرزها: ملف إهراءات مرفأ بيروت، حيث طلبت اللجنة من وزارة الأشغال إعداد دراسة تفصيلية حول الموقع وتصور فني للمبنى، مع التشديد على ضرورة تراجع الحكومة عن قرار الهدم، ملف رخص المهجرين، وشكلت اللجنة لجنة فرعية لمتابعة هذا الملف بعد مناقشته، ومشروع إنشاء محطة للطاقة الشمسية في الكوستابرافا، حيث طلبت اللجنة إعداد دراسة فنية وإدارية وبيئية شاملة، مع تأكيدها على أهمية المشروع.
وعلى هامش الجلسة، عقدت اللجنة النيابية الفرعية المنبثقة عن لجنة الأشغال والمكلفة تقصي الحقائق حول رخص السير والميكانيك، جلستها الأخيرة برئاسة النائب إبراهيم منيمنة.
وقال منيمنة في تصريح بعد الجلسة: "أتممنا إعداد تقرير اللجنة بكل ما تضمنه من ملاحظات وخلاصات، وسنرفعه إلى لجنة الأشغال لمتابعة المسار الرقابي. عملنا لعدة أشهر بتصميم على استكمال المهمة، وسلطنا الضوء على الثغرات في إدارة النافعة بهدف الوصول إلى تحميل المسؤوليات بوضوح أمام الشعب اللبناني في ملف الهدر والفساد".
وأضاف: "هذا التقرير العلمي والموضوعي يمثل خطوة أولى لوضع هذا الملف على السكة الصحيحة لاستكمال الرقابة والمحاسبة"، موجهاً الشكر إلى أعضاء اللجنة على تعاونهم وجهودهم. مواضيع ذات صلة فريد البستاني: بتكاتف الجهود نصحح أوضاع "النافعة" Lebanon 24 فريد البستاني: بتكاتف الجهود نصحح أوضاع "النافعة" 17/06/2025 15:18:35 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "النافعة" في معركة الإصلاح Lebanon 24 "النافعة" في معركة الإصلاح
17/06/2025 15:18:35 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 العراق يحمّل الولايات المتحدة مسؤولية حماية مجاله الجوي من الخروقات الإسرائيلية (سكاي نيوز) Lebanon 24 العراق يحمّل الولايات المتحدة مسؤولية حماية مجاله الجوي من الخروقات الإسرائيلية (سكاي نيوز)
17/06/2025 15:18:35 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأسمر يشكر وزير الداخلية على قراره بعودة موظفي النافعة إلى عملهم Lebanon 24 الأسمر يشكر وزير الداخلية على قراره بعودة موظفي النافعة إلى عملهم
17/06/2025 15:18:35 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
الراعي استقبل الخبير الدولي في شؤون الطاقة رودي بارودي
Lebanon 24 الراعي استقبل الخبير الدولي في شؤون الطاقة رودي بارودي
07:50 | 2025-06-17 17/06/2025 07:50:23 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يتابع عودة اللبنانيين في ظل التصعيد.. وبوصعب يضعه في أجواء قانون الانتخاب
Lebanon 24 عون يتابع عودة اللبنانيين في ظل التصعيد.. وبوصعب يضعه في أجواء قانون الانتخاب
07:50 | 2025-06-17 17/06/2025 07:50:12 Lebanon 24 Lebanon 24 عوده بحث ونائب رئيس مجلس الوزراء قضايا وطنية وأرثوذكسية
Lebanon 24 عوده بحث ونائب رئيس مجلس الوزراء قضايا وطنية وأرثوذكسية
07:30 | 2025-06-17 17/06/2025 07:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الفرعية النيابية تقرّ اقتراح قانون تنظيم ألعاب الميسر عبر الإنترنت
Lebanon 24 اللجنة الفرعية النيابية تقرّ اقتراح قانون تنظيم ألعاب الميسر عبر الإنترنت
07:29 | 2025-06-17 17/06/2025 07:29:11 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة إضافية إلى باريس عبر "الميدل إيست" يوم الخميس المقبل
Lebanon 24 رحلة إضافية إلى باريس عبر "الميدل إيست" يوم الخميس المقبل
07:23 | 2025-06-17 17/06/2025 07:23:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
رقص بطريقة "غريبة".. وائل كفوري يُحيي عرساً ويطل لأول مرة بعد الكشف عن زواجه بشانا عبود (فيديو)
Lebanon 24 رقص بطريقة "غريبة".. وائل كفوري يُحيي عرساً ويطل لأول مرة بعد الكشف عن زواجه بشانا عبود (فيديو)
11:43 | 2025-06-16 16/06/2025 11:43:42 Lebanon 24 Lebanon 24 ابنة أصالة نصري تُفجر مفاجأة.. ستزوج ابنتها من ابن هذا الفنان الشهير!
Lebanon 24 ابنة أصالة نصري تُفجر مفاجأة.. ستزوج ابنتها من ابن هذا الفنان الشهير!
15:38 | 2025-06-16 16/06/2025 03:38:24 Lebanon 24 Lebanon 24 من زحلة الى العالم.. طالب لبناني يتألق في أميركا ويصل إلى النهائيات بمسابقة مرموقة
Lebanon 24 من زحلة الى العالم.. طالب لبناني يتألق في أميركا ويصل إلى النهائيات بمسابقة مرموقة
09:30 | 2025-06-16 16/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان ملفت... نانسي عجرم تبهر متابعيها بأجدد جلسة تصوير لها (صور)
Lebanon 24 بفستان ملفت... نانسي عجرم تبهر متابعيها بأجدد جلسة تصوير لها (صور)
13:50 | 2025-06-16 16/06/2025 01:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خطيبته السابقة ماري نعته... الموت يُغيّب فناناً عن 61 عاماً
Lebanon 24 خطيبته السابقة ماري نعته... الموت يُغيّب فناناً عن 61 عاماً
09:08 | 2025-06-16 16/06/2025 09:08:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
07:50 | 2025-06-17 الراعي استقبل الخبير الدولي في شؤون الطاقة رودي بارودي 07:50 | 2025-06-17 عون يتابع عودة اللبنانيين في ظل التصعيد.. وبوصعب يضعه في أجواء قانون الانتخاب 07:30 | 2025-06-17 عوده بحث ونائب رئيس مجلس الوزراء قضايا وطنية وأرثوذكسية 07:29 | 2025-06-17 اللجنة الفرعية النيابية تقرّ اقتراح قانون تنظيم ألعاب الميسر عبر الإنترنت 07:23 | 2025-06-17 رحلة إضافية إلى باريس عبر "الميدل إيست" يوم الخميس المقبل 07:18 | 2025-06-17 دريان استقبل بخاري.. ودعوة للنأي بلبنان عن الحروب الإقليمية فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية
Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية
04:19 | 2025-06-13 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو)
Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو)
04:21 | 2025-06-11 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو)
Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو)
01:42 | 2025-06-11 17/06/2025 15:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24