الثورة نت:
2025-06-24@19:35:22 GMT

زمن سقوط الأقنعة وكشف الحقائق

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

 

 

سقطت الكثير من الأقنعة عن الأنظمة المطبعة والعميلة التي استطاعت إخفاء علاقاتها السرية والعلنية مع كيان الاحتلال الاستيطاني؛ وباتت الرؤية واضحة من خلال الدعم المادي والمعنوي للإجرام الصهيوني بلا حدود، بل إن الأمر تطور إلى تبني وجهات نظر العدو الصهيوني ومحاربة كل من يناهض اليهود ويريد تحرير المسجد الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين .


يصفون الجهاد والمجاهدين بأردأ الأوصاف ويثنون على الإجرام الصهيوني، يشمتون بكل مجاهد وشهيد دون حياء أو خجل، وصفهم الله تعالى بقوله((قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم اكبر قدبينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون))ال عمران-118.
ذات يوم خطب الملك السعودي فيصل عن مظلومية الأشقاء على أرض فلسطين فقال: القدس الشريف يناديكم ويستغيثكم لتنقذوه من محنته ومما ابتلي به، فماذا يخيفنا؟ هل نخشى الموت؟ وهل هناك موتة أفضل وأكرم من ان يموت الإنسان مجاهدا في سبيل الله؟ –تطورت الأحداث وقتل على يد ابن أخيه وحل محله من يقدم التنازلات وينفذ التوجيهات .
هل كان اغتياله بسبب مواقفه الوطنية والقومية ومنها قضية فلسطين؟، أم لأنه خرج عن تعهدات المؤسس التي أعطاها للإمبراطورية التي غابت عنها الشمس؟، هل كان موقفه مبدئياً ودفع ثمنه أم سياسي للاستهلاك أمام الرأي العام؟.
اليوم تحولت المملكة السعودية لخدمة توجهات الحلف الصهيوني والصليبي وهي شهادة أثبتها حاخامات اليهود الذين وفدوا إلى السعودية وأثبتتها توجهات السياسات السعودية نحو المسارعة في تحقيق كل ما يطلبه اليهود منهم.
ولا يتفوق عليهم في تقديم الخدمات إلا قادة دويلة الإمارات المتحدة في تقديم قرابين الولاء والطاعة من أجل القضاء على المقاومة في فلسطين ولبنان واليمن، لأنهم يرون انها تهدد عروشهم وتشكل خطرا عليهم وحتى لو كان ذلك على حساب الانسلاخ من العروبة والإسلام، فقد تم استبدال الأنظمة والقوانين الإسلامية وتغيير كل مظاهر الحياة، بما يتناسب والمناهج التغريبية، ابتداء بالقوانين وانتهاء بتشريع التفسخ والانحلال والانحطاط والسقوط في مراتع الرذيلة .
السيد القائد عبدالملك بن بدرالدين الحوثي، يتحدث دوما عن المشروع الصهيوني وأطماعه الاستعمارية التوسعية في المنطقة من خلال مشروعه المصاغ بطريقة عقائدية والذي حولوه إلى معتقد ديني واستراتيجي، وهو أيضا مشروع عدواني يستهدف أمتنا بطمس هويتها واحتلال أوطانها ونهب ثرواتها ومصادرة الاستقلال والحرية والكرامة.
وفي حديثه أشار إلى أن العائق الأكبر لهذه المشاريع الإجرامية هو الإسلام بنقائه وحقيقته ومبادئه الصحيحة ولذلك فهم يعملون على إبعاد الأمة عنه.
وإذا ألقينا نظرة سريعة على تصريحات “النتن ياهو” سنجد أنه يتحدث عنها بأنها حرب حضارات وهو مفهوم خاطئ، لأن الحضارات الإنسانية تتكامل وكل حضارة تستفيد من الأخرى أما الإجرام فهو نتاج توجيه منتجات الحضارات لقهر الشعوب وسلب حريتها واستعبادها، كما يفعل الاستعمار بوجهه الصليبي الصهيوني أو المغولي والتتري.
“النتن “يرى أنها حرب وجودية بفعل استيطان واحتلال فلسطين بالقوة والإجرام والخيانة والعمالة، أما مشكلة لبنان فهو يزعم أن لبنان محتل من قبل إيران وحزب الله وسيعمل على تحريره منهما، ومعنى ذلك انه سيعمل على طرد أهل لبنان وإحلال مستوطنين يهود مكانهم كما هو حالهم كمحتلين يهود في الاستيلاء على فلسطين.
الشيخ العلامة محمد الغزالي -رحمه الله- تحدث عن أهمية إسقاط الأنظمة العربية التي تدعم اليهود، لأن الترابط وثيق بين بقاء هذه الأنظمة وبقاء الاحتلال الاستيطاني لفلسطين .
أما المفكر والمؤرخ العربي الكبير المرحوم عبدالوهاب المسيري، فحينما سُئل ماذا يمكن أن يحدث بعد زوال الاحتلال الصهيوني؟ فقال: إن الجماهير العربية ستتجه للإطاحة بالكثير من الأنظمة الداعمة لليهود، وكان -رحمه الله- قد تحدث عن اليهودي الوظيفي، الذي يحمل حقيبته ويتكلم العربية ويؤدي شعائر الإسلام، لكنه يتحدث بلسان اليهود ويعمل لمصلحتهم سرا وعلانية .
وهو ما شاهدناه فعلا خلال الأيام والسنوات الماضية، فقد تحول الكثير من الأدباء والمثقفين والإعلاميين وبعض المحسوبين على العلماء لنصرة اليهود وإدانة الجهاد والمقاومة وتأييد الإجرام الصهيوني، لدرجة أنهم أصبحوا صهاينة أكثر من اليهود أنفسهم.
إن هذه الأنظمة المنضوية في إطار المشروع الاستعماري الصهيوني الصليبي، ترى أن وجود المقاومة يهدد أمنها وترى في إبادة الأشقاء في أرض غزة ولبنان وغيرها تأميناً لبقائها ولن تعطي ثقتها إلا للحلف الذي ائتمنها على حماية مصالحه بعد رحيله، فهو الداعم والحامي والحارس الأمين، ولذلك فلا غرابة إن تم خذلان المقاومة الإسلامية أو الوطنية من قبل هذه الأنظمة، وليس ذلك فحسب، بل ليس من المستغرب أن تتكفل بجميع التكاليف للإجرام الصهيوني والأمريكي وغيرهم لإبادة من يقف في طريق مصالحهم وعروشهم.
استطاع الجيش والعصابات الصهيونية عام1967م، الاستيلاء على الضفة الغربية وانحازت المقاومة الفلسطينية إلى الضفة الشرقية وعندما حاول العدو الاستيلاء على الضفة الشرقية وهزيمة المقاومة التي عندما تعاونت مع الجيش الأردني تمت إبادة الجيش الصهيوني والعصابات الإجرامية في معركة الكرامة، لكن المسألة لم تقف عند هذا الحد، فقد استطاعت المؤامرات والدسائس إيجاد الفتنة بين الجيش الأردني والمقاومة ليقاتلان بعضهما البعض فيما سميت بمذبحة أيلول الأسود، وهو ذات الأسلوب الذي اعتمده الصهاينة عند غزوهم لبنان مطلع ثمانينيات القرن الماضي، فقد استعانوا بالخونة والعملاء والمليشيات التابعة لهم وأشعلوا الحرب الأهلية التي استمرت لأكثر من خمسة عشر عاما ومازالت آثارها حتى الآن.
من بين الوثائق التي نُشرت رسالة منسوبة للملك السعودي فيصل يحرض فيها الملك حسين على إبادة المقاومة الفلسطينية، لأنها حسب رأيه تفوق إسرائيل في خطورتها؛ حيث تقول الوثيقة “إن هذه المقاومة سوف تُستغل ضدكم -….أكرر نصحي للاستفادة من هذا الوقت السانح … بمبادرة القضاء المبرم على هذه المقاومة”.
ويؤكد الحاكم السعودي في رسالته على عدم مهادنته للأنظمة القومية مهما كانت والتزامه بالمنهج الغربي “فإن لم يصبح الأردن دولة شيوعية بانتصار المقاومة لا قدر الله، فإنه سيصبح بالتأكيد ولا محالة دولة ناصرية أو بعثية أو قومية”،-وانها تصب في “قعر بؤرة واحدة هي بؤرة الهدم ضدنا وضد أصدقائنا الأمريكان والإنجليز وانصار النظام الغربي”.
ويؤكد رغبته الملحة بقوله “يجب القضاء على كل هذه الزمر المفسدة المجتمعة باسم-مقاومة إسرائيل-بينما يشهد الله أن شر إسرائيل لا وجود له أمام شرور تلك الزمرة المفسدة”.
إن ما ورد في الرسالة -الوثيقة هي ذاتها التوجهات التي تسير عليها الأنظمة المطبعة والعميلة مع كيان الاحتلال الصهيوني، وإن اختلفت الزعامات وتغيرت ولا تخرج سياستها عن تلك التعهدات، فهي ترى في المقاومة خطراً عليها، أما الاستعمار والاستيطان اليهودي فلا يشكل أي تهديد عليهم حسب زعمهم.
وإذا كانت الوثيقة تقول بخلاف خطابه الداعم للقضية الفلسطينية، فذلك قد يحتمل أكثر من تأويل، أما توجهات النظامين السعودي والإماراتي وغيرهما اليوم فهي أكثر وضوحا في دعم اليهود وخاصة في تأييدهم لإجرامهم في غزة ولبنان واليمن ولا تخرج عما جاء في الرسالة:(تكرار عرض خدماتنا لجلالتكم بتحمل كافة المصروفات وما ستتكفلونه من مال وسلاح وذخيرة في سبيل مقاومة المقاومة، ويصل الأمر بالتهديد له إن لم يقم بذلك –(وإلا فإنني وأسرتي الصديقة التي ترى هذا الرأي وتقره كما تعلمون سننضم جميعا ضدكم لنشكل الطرف الآخر لمقاومتكم ومقاومة هذه المقاومة، لأننا لا ندافع عن كيانكم فقط، بل ندافع عن كياننا أيضا).
إذاً لا غرابة إن تعاونت الأنظمة العربية –السعودية والإمارات ومصر والأردن والمغرب والبحرين- وغيرها مع اليهود، وأيضا تأييد كل جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية على أرض غزة وفلسطين ولبنان، ولا غرابة إن ساهموا في دعم الإجرام عسكريا واقتصاديا وسياسيا من أجل القضاء على محور المقاومة، فالأرصدة المودعة في بنوك الغرب كفيلة بتعويض الخسائر المادية والمعنوية.
وإذا كانت هذه إرادتهم فإن إرادة الشعوب من إرادة الله، وإرادة الله لا ولن تقهر والله غالب على أمره، قال تعالى((كتب الله لاغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز))المجادلة-21-.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

نائب حزب الله: سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا!

علّق النائب حسن عز الدين، على وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، معتبرًا أنّ "المخاوف التي راودت بعض الأطراف في لبنان من دخول حزب الله في الحرب ناتجة عن أوهام لا أساس لها"، مؤكدًا أنّ "الحزب حريص على الوطن ومعني بتداعيات ما يجري في المنطقة، لأن لبنان جزء من الوطن العربي".

وفي مداخلة عبر إذاعة "سبوتنيك"، أشار عز الدين إلى أنّ "إيران واجهت عدوانين: الأول من العدو الصهيوني واستمر عشرة أيام، تبعه عدوان أميركي"، مضيفًا أنّ "إيران اختارت المواجهة بثقافتها وهويتها وقوميتها، وخاضت معركة مشرّفة خرجت منها منتصرة ومرفوعة الرأس".

ولفت إلى أنّ "الحديث عن القضاء على البرنامج النووي الإيراني يحتاج إلى تدقيق، إذ لا معطيات واضحة قبل تحديد الأضرار"، مشددًا على أنّ "العقل الإيراني لا يزال موجودًا، والموضوع الإجرائي مجرّد تفصيل".

وأكّد أنّ "أهداف العدو لم تتحقق بفعل الردود الإيرانية"، وأنّ "قدرات إيران الصاروخية فاجأت الجميع، ما أبقى النظام والشعب والدولة متماسكة، وحافظت إيران على دورها الوازن في الإقليم".

وعن انعكاس صمود إيران على قوة حزب الله في لبنان، أكّد عز الدين أنّ "التأثير معنوي ومباشر ولا يمكن لأحد الحدّ منه"، معتبرًا أنّ "المرحلة المقبلة بعد وقف إطلاق النار ستتحدد وفق تعاطي الإدارة الأميركية مع الملفات".

وأشار إلى أنّ "العدو ذاق طعم الهزيمة وويلات الحرب بعدما استُبيحت سماء فلسطين والأراضي المحتلة من شمالها إلى جنوبها"، لافتًا إلى أنّ "نتنياهو سيكون موضع مساءلة أمام خصومه، في ظل أزمة سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة".

وأكّد عز الدين أنّ "حزب الله يدعم بسط الدولة سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية"، وأنّ "سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا"،

وأشار إلى "التواصل المباشر وغير المباشر مع قائد الجيش جوزاف عون في هذا الإطار للوصول إلى تفاهمات في شأن سياسة دفاعية وطنية"،

أضاف: "نفس المقاومة ما زال قويًا، والمنطق يقول إن على الحكومة إخراج العدو اللاسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة قبل أي أمر آخر".

وشدّد على أنّ "الجيش اللبناني يقوم بدوره الوطني، والعلاقة بينه وبين حزب الله جيدة"، معتبرًا أنّ "الرهانات الحزبية الآنية خاسرة"،

وختم: "لا أحد يثق بالعدو المجرم، الذي يُتقن الغدر والكذب والنفاق، ويجب أن نبقى على أهبة الاستعداد له". مواضيع ذات صلة الخطيب من إيران: سلاح المقاومة ليس خاضعًا للابتزاز Lebanon 24 الخطيب من إيران: سلاح المقاومة ليس خاضعًا للابتزاز 24/06/2025 22:10:50 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! 24/06/2025 22:10:50 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب "حزب الله": إيران نجحت في فرض توازن ردع وهي في موقع قوة Lebanon 24 نائب "حزب الله": إيران نجحت في فرض توازن ردع وهي في موقع قوة 24/06/2025 22:10:50 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب "حزب الله": ليت لدى بعض شركاء الوطن القليل من وطنية! Lebanon 24 نائب "حزب الله": ليت لدى بعض شركاء الوطن القليل من وطنية! 24/06/2025 22:10:50 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ملقب بـ "قسورة"... الجيش يوقف أحد أبرز قياديي "داعش"! Lebanon 24 ملقب بـ "قسورة"... الجيش يوقف أحد أبرز قياديي "داعش"! 14:59 | 2025-06-24 24/06/2025 02:59:56 Lebanon 24 Lebanon 24 سرقة هاتف طفل في طرابلس! Lebanon 24 سرقة هاتف طفل في طرابلس! 14:45 | 2025-06-24 24/06/2025 02:45:06 Lebanon 24 Lebanon 24 نقيب المحامين في طرابلس: جريمة كنيسة مار الياس تهدّد أسس العيش المشترك Lebanon 24 نقيب المحامين في طرابلس: جريمة كنيسة مار الياس تهدّد أسس العيش المشترك 14:24 | 2025-06-24 24/06/2025 02:24:12 Lebanon 24 Lebanon 24 إقفال مركز طبي في طرابلس بالشمع الأحمر.. ما السبب؟ Lebanon 24 إقفال مركز طبي في طرابلس بالشمع الأحمر.. ما السبب؟ 14:04 | 2025-06-24 24/06/2025 02:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "Myka Foundation" تطلق مبادرة لتشجيع الزراعة في جزين Lebanon 24 "Myka Foundation" تطلق مبادرة لتشجيع الزراعة في جزين 13:54 | 2025-06-24 24/06/2025 01:54:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 01:30 | 2025-06-24 24/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة نيابية الاثنين لاقرار الزيادة للعسكريين والحكومة تقر "رواتب خيالية" للهيئات الناظمة Lebanon 24 جلسة نيابية الاثنين لاقرار الزيادة للعسكريين والحكومة تقر "رواتب خيالية" للهيئات الناظمة 22:07 | 2025-06-23 23/06/2025 10:07:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) 08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" 09:01 | 2025-06-24 24/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من أبرز الصحافيين... فنان يُعلن وفاة والده: "مات أبي" Lebanon 24 من أبرز الصحافيين... فنان يُعلن وفاة والده: "مات أبي" 09:23 | 2025-06-24 24/06/2025 09:23:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:59 | 2025-06-24 ملقب بـ "قسورة"... الجيش يوقف أحد أبرز قياديي "داعش"! 14:45 | 2025-06-24 سرقة هاتف طفل في طرابلس! 14:24 | 2025-06-24 نقيب المحامين في طرابلس: جريمة كنيسة مار الياس تهدّد أسس العيش المشترك 14:04 | 2025-06-24 إقفال مركز طبي في طرابلس بالشمع الأحمر.. ما السبب؟ 13:54 | 2025-06-24 "Myka Foundation" تطلق مبادرة لتشجيع الزراعة في جزين 13:43 | 2025-06-24 وزير الداخلية شارك في جلسة حوارية نظمتها جامعة القديس يوسف فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 24/06/2025 22:10:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • نائب حزب الله: سلاح المقاومة ليس ميليشياويًا!
  • ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
  • “القسام” تعرض مشاهد من استهداف جنود العدو الصهيوني وآلياته شرق خان يونس
  • لجان المقاومة في فلسطين تدعو لتحرك عالمي وعربي وإسلامي لوقف حرب الإبادة والتجويع في غزة
  • ‏الطائرات الإسرائيلية تقصف "ساعة فلسطين" التي كانت تؤشر إلى "العد العكسي لتدمير إسرائيل" عام 2040 وفقا للسلطات الإيرانية
  • إيران ومواجهة العدوان الصهيوني الصليبي
  • القسام”: قنص جندياً واستهداف قوات العدو الصهيوني بالهاون في مدينة غزة
  • الموسوي: ايران الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد لتمثل قلعة المقاومة
  • في مسيرة غزة ضد العدوان..السريتي: المغاربة مع فلسطين ومع المقاومة الباسلة
  • ضربة صاروخية إيرانية كبيرة تستهدف شمال ووسط فلسطين المحتلة.. دمار كبير (شاهد)