ألمانيا تخطط لوضع معايير موحدة لخدمات الإسعاف.. اعرف الجديد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلنت ألمانيا أنها تخطط لوضع معايير موحدة على مستوى البلاد، لخدمات الإنقاذ والإسعاف الطبي في حالات الطوارئ.
وقال خبير شؤون السياسة الصحية في حزب الخضر، يانوش دامن، إن حماية حياة الأفراد يجب ألا تتوقف على الرمز البريدي.خدمات الإسعاف في ألمانياوبين أنه من المخطط تشكيل لجنة جودة من الولايات وشركات التأمين الصحي لتضمن "أن المواطنين في كل مكان يمكنهم الاعتماد على نفس الجودة العالية للرعاية، ومعايير موحدة ومنصات متعاونة".
أخبار متعلقة تزامنًا مع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال.. تعرض مركز صحي للقصف بغزةإعصار كونج ري يودي بحياة 3 أشخاص في تايوانويسعى الائتلاف الحاكم إلى إعادة تنظيم خدمات الإنقاذ في قانون مخطط لإصلاح رعاية الطوارئ في المستشفيات والعيادات.
وتنص مسودة القانون، على إنشاء خدمة إنقاذ كمجال خدمي مستقل، وهذا يعني أن سداد تكاليف الخدمة "لا ينبغي أن يتوقف بعد الآن على تنفيذ النقل بمعنى تكاليف السفر".خدمة الإنقاذومع إدراج خدمة الإنقاذ في قانون الضمان الاجتماعي، سيتم في النهاية إنشاء لائحة مدروسة ومتباينة.
وذكرت الصحة الألمانية، أن "بهذه الطريقة نضمن تمويل كاف في المستقبل لعروض رعاية جديدة ومعقولة من خدمات الإنقاذ، مثل الاستعانة بأطباء طوارئ عن بعد، أو مسعفي طوارئ، أو تعزيز التعاون بين العديد من مراكز التحكم".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 برلين ألمانيا خدمات الإسعاف الإسعاف الطبي
إقرأ أيضاً:
تأخر الإنقاذ وغياب أدوات الإنعاش.. مُواجهة مباشرة بين والديّ السبّاح الراحل ورئيس نقابة الإسعاف|فيديو
شهد برنامج "الصورة" مع الإعلامية لميس الحديدي مواجهة مباشرة بين وائل سرحان، رئيس النقابة العامة للعاملين بالإسعاف، ووالدي السباح الراحل يوسف محمد، الذي توفي خلال إحدى البطولات، وسط اتهامات بالإهمال.
الإسعاف وصل في أقل من 4 دقائق
قال وائل سرحان إن منظومة الإسعاف المرافقة للبطولات مجهزة بمشرف يحمل أدوات الإنعاش القلبي الرئوي وجهاز صدمات محمول يعمل بشكل آلي ويحدد الحاجة للصدمات.
مشاركة طبيب الاتحاد
وأضاف أن المسعف استلم الطفل بعد إخراجه من المياه، وبدأ إجراء الإنعاش بمشاركة طبيب الاتحاد وطبيب آخر، ثم تم تركيب جهاز الصدمات، الذي لم يعطي أوامر بصدمة كهربائية.
وأوضح سرحان أن كثافة التجمهر دفعت الأطباء إلى نقل الطفل سريعًا إلى المستشفى، مؤكدًا أن سيارة الإسعاف لم تستغرق أكثر من أربع دقائق للوصول إلى مستشفى دار الفؤاد، وأن الطفل تلقى أدرينالين وتم تركيب قسطر وريدي، وفقًا لشهادة طوارئ المستشفى.
انتقادات لطبيب شاهد العيان
ورداً على تصريحات طبيب الأطفال عامر حسن، الذي تحدث عن تقصير في معدات وسياسات الإسعاف، قال سرحان إن الطبيب "ربما لم يطّلع على تجهيزات المسعف"، مشيرًا إلى أن المسعفين يحملون أنابيب أكسجين وأدوات كاملة، وأن بعض التفاصيل لم تظهر في مقاطع الفيديو المتداولة.
من جانبها، هاجمت الدكتورة فاتن إبراهيم طاقم الإسعاف، مؤكدة أن الإنعاش القلبي توقف على رصيف حمام السباحة بسبب التجمهر، وهو ما اعتبرته "كارثة". وأضافت أن ابنها نُقل دون تركيب أنبوبة حنجرية لشفط المياه من رئتيه، قائلة: "ابني كان خارج من المية أزرق… فين أدواتكم؟ فين أنبوبة الحنجرة؟".