أول فرحته.. مَن هي دينا ابنة الفنان مصطفى فهمي؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
لا يزال الفنان الراحل مصطفى فهمي، الذي يُقام عزاؤه اليوم بمسجد عمر مكرم، موضع اهتمام الجمهور، إذ كان خبر وفاته صادمًا لمحبيه وجمهوره الكبير الذي تابع أعماله السينمائية والدرامية، وفي حياته كانت أسرته بعيدة عن الأضواء، تزوج ثلاث مرات وأنجب فقط من زوجته الأولى كارملا الإيطالية، له منها ولد وبنت هما عُمر 33 عامًا ودينا 29 عامًا، وفيما يلي بعض المعلومات عن ابنته.
وكان الفنان مصطفى فهمي، قد رحل منذ أيام عن عمر 82 عاما، بعد صراع مع المرض، حيث خضع لعملية جراحية دقيقة بعد تشخيص إصابته بورم في المخ، أما آخر أعماله مشاركته في بطولة فيلم «السرب» الذي عُرض مؤخرا بالسينمات، وحقق نجاحا كبيرا على مستوى الإيرادات، وشارك في بطولته كل من أحمد السقا، دياب، شريف منير، عمرو عبدالجليل وكوكبة من النجوم، من تأليف عمر عبدالحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابنة مصطفى فهمي دينا فهمي مصطفى فهمي الفنان مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
مراوغة حوثية في قضية اختطاف ابنة ردمان وتحركات لفرض التنازل عن دم والدها
كشفت مصادر قبلية عن تطورات جديدة في قضية اختطاف مليشيا الحوثي لابنة الشيخ القتيل (حميد منصور ردمان) من أرحب، والمتهم بقتله القيادي الحوثي (أبوعذر فليتة)، مؤكدة أن المليشيا لجأت إلى إعلان شكلي بتحرير المختطفة لتهدئة الغضب القبلي واحتواء التصعيد.
وأوضحت المصادر أن الحوثيين سلموا المختطفة فعلياً إلى أحد قادتهم في أرحب ويدعى (نبيه أبو نشطان)، حيث تخضع للإقامة الجبرية مع منع أسرتها من زيارتها أو التواصل معها، في خطوة وصفت بأنها التفاف على المطالب القبلية وتكريس لسياسة المراوغة.
وأفادت المصادر، بأن المليشيا اشترطت على أبو نشطان إعادة المختطفة إليهم في حال لم يتم التنازل عن دم القتيل، مشيراً إلى تدخل مباشر من القيادي الحوثي (أبو علي الحاكم) لفرض التنازل على أولياء الدم.
وأوضحت أن المليشيا تروج رواية مفادها أن القاتل ارتكب الجريمة "دفاعاً عن النفس"، في محاولة للتأثير على مسار القضية إذا وصلت إلى القضاء.
وأضافت أن (أبو علي الحاكم) عقد اجتماعاً مع عدد من مشايخ أرحب، بينهم الموالي للحوثيين (فارس الحباري)، لاحتواء الغضب الشعبي وتخفيف حدة الموقف القبلي.
ولفتت المصادر إلى أن قبائل أرحب ما تزال ترفض حتى الآن أي شكل من أشكال التحكيم أو التنازل، متمسكة بموقفها في مواجهة ما تعتبره انتهاكاً صارخاً للأعراف والقيم.
وتأتي هذه التطورات بعد أن نصبت قبائل أرحب، الثلاثاء الماضي، خيام اعتصام مفتوح أمام مبنى محافظة عمران، احتجاجاً على جريمة الاختطاف التي نفذتها المليشيا بحق ابنة القتيل، في خطوة وصفتها الأوساط القبلية بأنها ابتزاز سافر لفرض التنازل عن دم أبيها بالقوة.
وكانت المليشيا قد وعدت –عبر أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة (صالح المخلوس)– بإطلاق سراح المختطفة، غير أن هذه الوعود لم تنفذ حتى اللحظة.