المناطق_متابعات

كشف مجلس الضمان الصحي، عن الحالات التي تحتاج إلى فحص فيتامين “د” بشكل عاجل.

وفي هذا السياق ذكر: تروي أسماء قصتها مع نقص فيتامين دال وكيف غير فحص مستوياته حياتها، قائلة: «عانيت لمدة طويلة من أعراض تمثلت في الشكوى المستمرة من ضعف وآلام العضلات مما أدى إلى صعوبة في المشي، رغم عدم تجاوز عمري حاجز الـ٣٥ عام.

»

أخبار قد تهمك دراسة: “فيتامين د” يعالج “الصدفية” 27 يوليو 2023 - 8:00 صباحًا دراسة جديدة تكشف عن قدرة “فيتامين د” على علاج أحد أخطر أنواع الأمراض 24 أبريل 2023 - 12:07 مساءً

وأضافت: قصدت أكثر من مركز صحي لعمل الفحوصات الطبية اللازمة، وكانت النتائج في الغالب سليمة، مما أثار الشكوك حول الحالة بأنها نفسية ومنها نصحني بعض الأطباء بالتوجه إلى العلاج النفسي وبالفعل اقتنعت بهذا الرأي، وبدأت رحلة علاج في إحدى العيادات النفسية، ولكن أيضًا بلا جدوى، إذ لا زلت أعاني من نفس الأعراض الجسدية حتى بعد إتمام جميع جلسات العلاج النفسي.

وتابعت: غيّر أحد الأطباء حياتي، حيث ذهبت إليه بعد أن شاهدت له مقطع فيديو عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي يتحدث خلاله عن نقص الفيتامينات وما يسببه من أمراض، ومن هنا وجدت أنا هناك تشابه كبير بين ما طرحه من معلومات والأعراض التي أعاني منها مدة طويلة، وبعد أن زرت عيادته وطلب مني عدة تحاليل، اتضح أن هناك نقص حاد في مستويات فيتامين دال، وما إن بدأت الخطة العلاجية أصبحت الأعراض تخف تدريجيا إلى أن اختفت بفضل الله.

وأشار المجلس إلى أنه بعد متابعة ما حدث مع أسماء، يتضح أهمية تكثيف وعينا فيما يختص بنقص الفيتامينات وما ينتج عنها من أعراض تتشابه مع كثير من الأمراض والتي قد تتسبب في ضبابية التشخيص والمعاناة لمدة طويلة. كما أنه يوجد حالات تستدعي الفحص حسب قرار الطبيب المعالج، منها: الأشخاص بعمر ٦٥ سنة فما فوق، الأشخاص الأكثر عرضة لكسور العظام حسب تقييم الطبيب المعالج، حالات صحية تؤثر على امتصاص الفيتامينات، بعض مشاكل الجهاز الهضمي، بعض أمراض الغدد، بعض الأدوية التي تؤثر على امتصاص الفيتامين، العوامل الغذائية، بعض الأمراض المناعية.

وقال إنه يمكن إعادة فحص فيتامين دال بعد ٤-٦ أشهر من بدء العلاج، حيث لا يُتوقع حصول تحسن تام لمستوى الفيتامين قبل ذلك مما يعني أنه يجب ألا تزيد عدد طلبات التحليل عن ثلاث مرات في السنة، بشرط وجود أحد الدواعي السابقة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فيتامين د فیتامین د

إقرأ أيضاً:

لا تحتاج أن تولد بائعا محترفا كي تبيع مثل المحترفين

في شقة صغيرة بأثاث مستعمل في إحدى بلدات ولاية أيداهو الأميركية، كان شاب يبلغ من العمر 22 عاما يتصبب عرقا وهو يحدق في الهاتف الأرضي أمامه. لم يكن هناك موظفون، ولا حتى شركة فعلية، فقط هو ومجموعة من الأدوات وخوف متصاعد من الفشل. ومع ذلك، حين رنّ الهاتف وسأله العميل عن "قسم الخدمة"، لم يتردد. بدل صوته وتظاهر أنه شخص آخر يعمل في "كينغ إلكترونيكس"، وقال بثقة مصطنعة: "قسم الخدمة، كيف يمكنني مساعدتك؟".

هذا المشهد الواقعي هو ما يصفه الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لمنصة "ناف" للصحة المالية ليفي كينغ، كنقطة تحوّل في حياته المهنية. ويؤكد أن المبيعات لم تكن يوما موهبة فطرية، بل مهارة تتشكل بالممارسة، والإصرار، والقدرة على التكيّف مع اللحظة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عُماني يقود ابتكارا تقنيا لإنتاج ماء الورد في الجبل الأخضرlist 2 of 2اقتصاد المؤثرين في المغرب.. نمو سريع وتحديات قانونيةend of list من التجربة إلى النظرية.. 5 قواعد للإقناع

واعتمادا على تجربته الشخصية ومسيرته المهنية، يقدم كينغ 5 أدوات أساسية يمكن لأي شخص استخدامها ليبيع مثل المحترفين في مقال له في مجلة فوربس:

رواية القصة

لا شيء يضاهي الحكاية في إيصال الفكرة. يقول كينغ: "بدلا من سرد مميزات المنتج، اربطها بحكاية واقعية تُظهر كيف غيّرت حياة شخص ما". القصص تُبقي الأفكار في الذاكرة، وتجعلها ذات مغزى.

الدليل الاجتماعي

عرض تجارب الآخرين وشهاداتهم يعزز الثقة. فإذا شاهد العميل أن غيره جرب المنتج واستفاد منه، تزداد احتمالية تقبله للفكرة. الأمثلة والإحصائيات المدعومة بالنتائج الفعلية هي أحد أقوى أدوات الإقناع.

الذكاء العاطفي عند التعامل مع اعتراضات العملاء يتيح للبائع فهم مخاوفهم وتقديم الحلول بلغة إنسانية مقنعة (غيتي) الذكاء العاطفي إعلان

لا يكفي أن تملك منتجا جيدا؛ عليك أن تُظهر للعميل أنك تفهمه. معرفة مشاعره، وتحديد شكوكه، والرد عليها بلغة متعاطفة، يساعد في بناء جسر من الثقة. يقول كينغ: "أحيانا، ما يحتاجه الزبون هو أن يشعر بأنك تستمع حقا".

التركيز على حل المشكلات

بدلا من تقديم عرض ترويجي، حوّله إلى استجابة لحاجة فعلية. البائع الذكي لا يبيع ميزة، بل يقدّم حلا. هذا يجعل العرض أكثر واقعية وارتباطا بالحياة اليومية للعميل.

قوة الصمت

الصمت قد يكون غير مريح، لكنه سلاح فعّال. بعد تقديم العرض، لا تتعجل بالكلام. دعه هو يتحدث. في كثير من الحالات، يقول كينغ: "كلما طال الصمت، زادت احتمالات أن يكسره العميل بقول نعم".

بين الصدق والواقعية

يرفض كينغ الصورة النمطية عن البائع "المخادع والمراوغ"، موضحا أن الإقناع ليس خداعا ما دام الهدف هو تلبية حاجة حقيقية للعميل. في بداية رحلته، لم يكن يخدع العملاء بقدر ما كان يقنعهم بأنه قادر على أداء المهمة.

واليوم، بعد عقود، صار يدير شركة تخدم آلاف العملاء يوميا، وكل صوت يسمعه المتصلون ليس صوته، بل أصوات موظفين حقيقيين بنى معهم مؤسسة ناجحة.

ما يطرحه كينغ من تجربة شخصية وتحليل عملي هو أن المبيعات لم تعد حكرا على "أصحاب الكاريزما" أو "الناجحين بالفطرة". إنها مهارة قابلة للتعلّم، شرط أن تُمارس بأدوات صحيحة ونوايا صادقة.

سواء كنت رائد أعمال، أو تبحث عن وظيفة، أو تريد إقناع أحدهم بفكرة جديدة، فإن إستراتيجيات كينغ تصلح لك. لأن البيع، في جوهره، ليس سوى حوار بين شخصين… أحدهما يعرض حلا، والآخر يبحث عنه.

مقالات مشابهة

  • خبيرة بالحزب الجمهوري: هذه احتمالات تدخّل واشنطن إلى جانب إسرائيل
  • “السعايدة ” يوضح بشأن مستويات الإشعاع في المملكة
  • نذير لكناوي: “مولودية الجزائر أحسنت الاستثمار في الأخطاء التي ارتكبناها”
  • الأمن العام يوضح دلالات صفارات الإنذار التي دوت صباحًا
  • لا تحتاج أن تولد بائعا محترفا كي تبيع مثل المحترفين
  • بالفيديو.. شاهد “سد المال” والهدايا التي قدمها الفنان مأمون سوار الدهب لزوجته الجديدة الحسناء حنين محمود عبد العزيز
  • الخضيري يحذر من أعراض نقص فيتامين B12 وتأثيره على الجسم
  • أندرويد 16.. كل ما تحتاج معرفته عن التحديث الجديد من جوجل
  • فيتامين د في الحمل.. سرّ العظام القوية والدماغ السليم منذ الأشهر الأولى
  • “حماس “تطالب المجتمع الدولي بوقف الآلية الدموية التي استحدثها العدو الصهيوني لتكريس التجويع والإبادة