قبل إعلان نتائج الانتخابات..47 مدعياً عاماً في أمريكا يحذرون من العنف
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
طالب المدعون العامون في 47 ولاية، وثلاثة أقاليم أمريكيةن السكان بالالتزام بالسلمية و"إدانة أي عنف بسبب النتائج" بصورة استباقية.
ووقع على البيان، الذي صدر اليوم الثلاثاء، رؤساء الادعاء في كل الولايات الأمريكية، إلا إنديانا، ومونتانا، وتكساس. كما وقعه مدعون عامون من واشنطن العاصمة، والأقاليم الأمريكية ساموا الأمريكية، وجزر ماريانا الشمالية، وجزر فيرجن الأمريكية.وكتبوا "ندعو كل أمريكي إلى التصويت والمشاركة في نقاش مجتمعي، وقبل كل شيء، إلى احترام نزاهة العملية الديمقراطية. لا مكان للعنف في العملية الديمقراطية، وسنمارس سلطتنا لإنفاذ القانون ضد أي أعمال غير قانونية تهددها". حملة هاريس تحذر: صدور نتائج الانتخابات قد يستغرق "أياماً" - موقع 24أعلنت حملة المرشّحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية، كامالا هاريس، أنّ صدور النتائج النهائية للانتخابات المقررة اليوم الثلاثاء، قد يستغرق "أياماً عدة"، محذّرة معسكر المرشّح الجمهوري دونالد ترامب، من أيّ محاولة "لنشر الفوضى" عبر التشكيك بنزاهة الانتخابات.
ولا تزال المخاوف من العنف الانتخابي قائمة بعد مرور ما يقرب من أربع سنوات على اقتحام أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب مبنى الكونغرس الأمريكي في محاولة لوقف المصادقة على الانتخابات، وبدل أن يدين العنف في حملته الانتخابية، احتفى ترامب بمثيري الشغب، وتعهد بالعفو عنهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكي الانتخابات الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تدين إعلان إسرائيل بناء 764 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية
صراحة نيوز- أدانت الرئاسة الفلسطينية، يوم الأربعاء، إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن بناء 764 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، معتبرة أن هذه الخطوة تمثل محاولات لتقويض الجهود الدولية الرامية إلى وقف العنف وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة، إن القرار الإسرائيلي مرفوض ومخالف للشرعية الدولية والقانون الدولي، خاصة قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي أكد أن الاستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة غير شرعي، مشددًا على أن هذه القرارات لن تمنح الشرعية أو الأمن لأي طرف.
وحمّل أبو ردينة حكومة الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية التداعيات الخطيرة لهذه السياسة التدميرية التي تهدف إلى إشعال المنطقة وجرها إلى دائرة العنف والحروب، وتقويض أي جهود دولية لإحلال السلام والاستقرار.
كما دعا أبو ردينة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى ممارسة الضغط على إسرائيل للتراجع عن سياسات الاستيطان ومحاولات الضم والتوسع وسرقة الأراضي الفلسطينية، وضمان التزامها بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، بما يسهم في إنجاح جهود واشنطن لوقف العنف وتحقيق الاستقرار في المنطقة