21.6 مليون مسجل في السجل الوطني للسكان و18.9 مليون مسجل في السجل الاجتماعي (لفتيت)
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، اليوم الثلاثاء، إن الوزارة « ضاعفت جهودها من أجل مواصلة إنجاز المشاريع الاستراتيجية ذات الصلة بورش تعميم الحماية الاجتماعية ».
وأوضح الوزير في عرض أمام أعضاء لجنة الداخلية في مجلس النواب، خلال تقديم الميزانية الفرعية لوزارته برسم سنة 2025، أن « عدد المسجلين في السجل الوطني للسكان، بلغ ما يزيد عن 21.
وشدد المتحدث على أن « هذه المنظومة تعد المنطلق الوحيد للولوج للبرامج الاجتماعية، فضلا عن مساهمتها في تبسيط ورقمنة المساطر المتعلقة بالاستفادة من هذه البرامج ».
ويتعلق الأمر وفق المسؤول الحكومي، بـ »نظام الدعم الاجتماعي المباشر، ونظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالأشخاص غير القادرين على تحمل واجبات الاشتراك، ونظام التأمين الإجباري عن المرض الخاص بالأشخاص القادرين على تحمل واجبات الاشتراك، ونظام صرف المنح الدراسية للطلبة (MINHATY) لفائدة التلاميذ الحاصلين على شهادة البكالوريا ».
وأفاد المتحدث بأن « الورش الخاص بمنظومة استهداف المستفيدين من برامج الدعم الاجتماعي، والمكون من السجل الوطني للسكان والسجل الاجتماعي الموحد، استمر في تعبئة جهود مختلف المصالح على المستويين المركزي والترابي ».
كلمات دلالية لفتيت، وزير الداخلية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: لفتيت وزير الداخلية فی السجل
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يتوغل في القنيطرة ويقدم مساعدات للسكان.. ورد مفاجئ من السوريين
أفادت وسائل إعلام سورية يوم السبت، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلت بخمس سيارات في قرية صيدا الحانوت جنوبي القنيطرة.
أهالي القنيطرة يرفضون مساعدات الاحتلالوأوضح تلفزيون سوريا، أن الأهالي في قرية صيدا رفضوا مساعدات قدمتها قوات الاحتلال المتوغلة بالمنطقة.
يذكر أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع حلقت أمس الجمعة بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
تحليق إسرائيلي في أجواء سورياوترافق التحليق الإسرائيلي مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.