إغلاق صناديق الاقتراع في ألاسكا.. وأصواتها مضمونة للجمهوريين
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أغلقت صناديق الاقتراع في جميع أنحاء ألاسكا حيث توجد بها ثلاثة أصوات انتخابية تساهم في رسم الفائز، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
يحتاج المرشحون للرئاسة إلى الحصول على 270 صوتًا انتخابيًا على الأقل للفوز بالرئاسة.
تعد ألاسكا ولاية جمهورية آمنة فقد صوتت لصالح المرشح الرئاسي الديمقراطي مرة واحدة فقط منذ حصولها على وضع الولاية في عام 1959.
وفي عام 1964، تغلب الرئيس ليندون جونسون على المرشح الجمهوري باري جولدووتر بنحو 31 نقطة مئوية في ألاسكا.
تعد هذه هي أول انتخابات رئاسية في ألاسكا تُجرى وفقًا لنظام التصويت الاختياري، حيث يمكن للناخبين تصنيف ما يصل إلى أربعة مرشحين حسب الأفضلية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مؤسسات مالية عملاقة تتحرك للتفاوض مع «إيفولف» لإطلاق صناديق ذهب وفضة
تتحرك كبرى المؤسسات المالية لإجراء مفاوضات أولية مع شركة إيفولف للاستثمار القابضة، تهدف إلى إطلاق جيل جديد من صناديق الاستثمار فى المعادن النفيسة، وعلى رأسها الذهب والفضة.
كشف الدكتور سامح الترجمان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذى لـ«إيفولف»، أن الشركة تلقت عدة طلبات من مؤسسات مالية كبرى لإطلاق صناديق مخصّصة للذهب والفضة، فى خطوة تعكس شهية السوق المتزايدة نحو هذا النوع من الأصول الآمنة.
وأوضح الترجمان فى تصريحات خاصة لـ«الوفد» أنه بمجرد الوصول إلى اتفاق نهائى وبدء الإجراءات الرسمية، ستكون «إيفولف» صاحبة النصيب الأكبر فى سوق صناديق الذهب، بفضل مشاركتها فى تأسيس الصناديق 5 القائمة بالفعل، إلى جانب الصندوق السادس المرتقب فور إتمام الاتفاق.
وأشار إلى أن صندوق الفضة المنتظر حال الاتفاق عليه يعد الأول من نوعه فى السوق المحلية، فاتحاً الباب أمام فئة جديدة من الأدوات الاستثمارية غير المستغلة.
وأرجع الترجمان هذا الحراك المتسارع إلى التوجه العالمى الواضح لدى البنوك المركزية والمؤسسات المالية الكبرى لزيادة حيازتها من الذهب، باعتباره الملاذ الأكثر أماناً فى مواجهة التقلبات الاقتصادية، وهو ما ينعكس مباشرة فى نمو الطلب على صناديق الاستثمار الذهبية.
تساهم «إيفولف» حالياً فى 5 صناديق حديثة الإطلاق، تجاوزت أصولها 4 مليارات جنيه، واستقطبت ما يقرب من 300 ألف مستثمر، مما يعكس حجم الثقة واتساع قاعدة المهتمين بالاستثمار فى هذا القطاع المتنامى.