ليلى علوي تكشف أسرار حفاظها على جمال بشرتها
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة ليلى علوي أسرار حفاظها على جمال بشرتها موضحة أنها تتبع بعض الخطوات الصحية لذلك.
قالت ليلى في حوار صحافي مع إحدى المجلات الأجنبية الناطقة بالعربية: “أحافظ على بشرتي عن طريق شرب المياه بكثرة وهذا ما تعلمته من والدتي، وأشرب الكرفس مع البقدونس، مع تنظيف البشرة باستمرار وتعلمت ألا أتعرض للشمس لفترات طويلة من دون استخدام كريمات البشرة التي تحمي من أشعة الشمس”.
يُذكر أن ليلى علوي انتهت مؤخرا من تصوير أحدث أفلامها “المستريحة”، الذي يشاركها البطولة فيه كل من: بيومي فؤاد، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، مصطفى غريب، نور قدري، وعبد الرحمن ظاظا. الفيلم من تأليف محمد عبد القوي، أحمد أنور، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
ويعد “فيلم “المستريحة، هو التعاون الخامس بين ليلى علوي وبيومي فؤاد حيث شاركا معاً في فيلمي “ماما حامل” و”شوغر دادي”، ومسرحية “الصندوق الأحمر” التي قدماها في موسم الرياض الماضي.
بينما عرض لما مؤخراً أحدث أفلامهما “جوازة توكسيك”. وشاركهما البطولة فيه كل من: تامر هجرس، وهيدي كرم، ومحمد أنور، وملك قورة، وجوهرة، ونورين أبو سعدة، وفاروق قنديل، تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم.
وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، لتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما، خاصة أنهما ينتميان إلى خلفية اجتماعية مختلفة تماماً عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية، فهل ستنتهي رحلة فريدة وكريم بالزواج الذي يحلمان به؟.
main 2024-11-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
كشفت المطربة أنغام البحيري عن أسرار بداياتها الفنية، مؤكدة أن عشقها للغناء بدأ منذ سن التاسعة، عندما كانت ترافق والدها الطبال في الحفلات والمناسبات، لافتة إلى أن والدها كان يُشركها في الموسيقى والإيقاعات، مما ساعدها على صقل موهبتها واكتساب خبرة فنية مبكرة.
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها بدأت بالغناء في الحفلات المدرسية والأنشطة الفنية منذ الصغر، حيث كانت تقدم أغاني صغيرة أمام زملائها، ما شكل نقطة انطلاقها نحو العمل الاحترافي لاحقًا.
وأوضحت أن هذه التجارب المبكرة كانت حجر الأساس في تكوين شخصيتها الفنية وصوتها المميز، الذي يجمع بين الطرب الأصيل والإحساس العميق.
كما أكدت أن المسرح والكاميرا كانا دائمًا مصدر تحفيز لها منذ الطفولة، مما دفعها لمتابعة مسيرتها الفنية بكل شغف والتزام، حتى أصبحت اليوم واحدة من أبرز الأصوات الشابة في الساحة الغنائية المصرية.