“أبوزريبة” يطّلع على خطة أمنية شاملة لمديرية أمن أجدابيا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وزير الداخلية، اللواء عصام أبوزريبة، اليوم اجتماعاً في مكتبه بديوان الوزارة، ضم مدير أمن أجدابيا اللواء الدكتور امبارك بوحرارة، ومعاونه اللواء خالد الترهوني.
وركز الاجتماع على استعراض سير العمل الأمني في نطاق مديرية أمن أجدابيا بعد قرار الدمج الصادر عن معالي الوزير، وتناول الأوضاع الأمنية في المنطقة، مع توجيه الجهود لمكافحة الجريمة والتصدي للمهربين، والحد من الهجرة غير الشرعية بما يعزز الأمن والاستقرار.
كما تمت مناقشة ملامح الخطة الأمنية الشاملة للمديرية للفترة المقبلة، والتي تهدف إلى فرض هيبة الدولة، تحقيق الاستقرار، وضبط الأمن العام، بهدف حماية المواطنين، تعزيز النسيج الاجتماعي، وصيانة الحدود الليبية.
وفي ختام اللقاء، شدد الوزير على أهمية تطبيق القانون وتعزيز الأمن بشكل قانوني، داعياً إلى تكثيف التنسيق والتعاون بين مختلف مكونات الوزارة، بما يسهم في الارتقاء بالعمل الأمني ويحقق أهداف الوزارة للعام الجاري.
الوسوم#مديرية أمن أجدابيا #مكافحة الجريمة خطة أمنية ليبيا هيبة الدولةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مديرية أمن أجدابيا مكافحة الجريمة خطة أمنية ليبيا هيبة الدولة أمن أجدابیا
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
صراحة نيوز- أدانت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
جاء ذلك على لسان رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين، الذي وصف الاعتداء بأنه “انتهاك صارخ وجسيم للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”، ومساس مباشر بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها الخاص.
واضاف إن ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد خرق للقانون، بل هو تصعيد خطير يهدف إلى ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين وحقوقهم الثابتة.
وأكد الزيادين على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن واجبه في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وحماية القدس ومقدساتها.
ودعت اللجنة ، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التدخل العاجل والفوري لـ:
ضمان الوقف الفوري لهذه الاعتداءات وحماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحميل الحكومة الإسرائيلية كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وعواقبه على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وشددت على تجديد الدعم الكامل لوكالة الأونروا وضرورة تمكينها من الاستمرار في تنفيذ مهامها الإنسانية وفقًا لتكليفها الأممي.
وكما اكدت اللجنة على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.