“أبوزريبة” يطّلع على خطة أمنية شاملة لمديرية أمن أجدابيا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وزير الداخلية، اللواء عصام أبوزريبة، اليوم اجتماعاً في مكتبه بديوان الوزارة، ضم مدير أمن أجدابيا اللواء الدكتور امبارك بوحرارة، ومعاونه اللواء خالد الترهوني.
وركز الاجتماع على استعراض سير العمل الأمني في نطاق مديرية أمن أجدابيا بعد قرار الدمج الصادر عن معالي الوزير، وتناول الأوضاع الأمنية في المنطقة، مع توجيه الجهود لمكافحة الجريمة والتصدي للمهربين، والحد من الهجرة غير الشرعية بما يعزز الأمن والاستقرار.
كما تمت مناقشة ملامح الخطة الأمنية الشاملة للمديرية للفترة المقبلة، والتي تهدف إلى فرض هيبة الدولة، تحقيق الاستقرار، وضبط الأمن العام، بهدف حماية المواطنين، تعزيز النسيج الاجتماعي، وصيانة الحدود الليبية.
وفي ختام اللقاء، شدد الوزير على أهمية تطبيق القانون وتعزيز الأمن بشكل قانوني، داعياً إلى تكثيف التنسيق والتعاون بين مختلف مكونات الوزارة، بما يسهم في الارتقاء بالعمل الأمني ويحقق أهداف الوزارة للعام الجاري.
الوسوم#مديرية أمن أجدابيا #مكافحة الجريمة خطة أمنية ليبيا هيبة الدولةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مديرية أمن أجدابيا مكافحة الجريمة خطة أمنية ليبيا هيبة الدولة أمن أجدابیا
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية: سجلنا تجاوبا واسعا مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”
أكدت وزارة التربية الوطنية، اليوم الأربعاء، أنها تتشرف بكل اعتزاز وتقدير التجاوب الواسع والمثمر مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”.
وفي بيان لها، أوضحت الوزارة أنها سجلت بكل اعتزاز وتقدير التجاوب الواسع والمثمر مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”. التي عكست وعيا جماعيا متقدما بأهمية الحفاظ على الرمزية التربوية للأدوات المدرسية واحترام مجهودات الدولة والمجتمع في ترقية المنظومة التعليمية.
كما حيت الوزارة كافة التلاميذ وأوليائهم على انضباطهم والتزامهم الإيجابي برسالة الحملة، وكل أفراد الأسرة التربوية من مديرين. ومفتشين، وأساتذة، ومستشارين، وإداريين، وعمال لما بذلوه من جهود ملموسة ميدانيا وداخل الأقسام والمؤسسات التعليمية.
وفي ذات السياق، أثنت الوزارة وأشادت بالمرصد الوطني للمجتمع المدني وجميع الجمعيات والهيئات المحلية. لما أبدوه من دعم ميداني ومرافقة فعّالة لإنجاح هذه الحملة.
وثمنت من جهة أخرى، الدور المحوري للجمعيات الوطنية لأولياء التلاميذ المعتمدة لدى القطاع التي كثفت نشاطها التحسيسي والتوعوي داخل الأحياء والمدارس.
وحسب البيان نفسه، توجهت الوزارة بالشكر الجزيل أيضًا لكل الشركاء الاجتماعيين الذين حرصوا على تجسيد الحملة منذ اليوم الأول. كما نوهت بالدور البارز لجمعيات أولياء التلاميذ المنصبة على مستوى المؤسسات التربوية التي أسهمت في غرس السلوك الحضاري لدى التلاميذ في التعامل مع الكراس المدرسي.
كما جاء في بيان الوزارة “إن الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس” ليست مجرد نشاط ظرفي، بل هي محطة تربوية راقية ساهمت في إبراز الوجه الحقيقي والمشرف للمدرسة الجزائرية، باعتبارها فضاء لصناعة الأمل، وترسيخ القيم، وبناء الإنسان الجزائري الواعي والمسؤول”.
وفي الختام أكدت وزارة التربية الوطنية، وكافة مكوناتها على هذا النوع من المبادرات، لأهميتها التربوية والمجتمعية التي تعزز روح الانتماء الوطني التضامني وتحفز على احترام المنظومة التربوية ومكوناتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور