فوز الدكتورة مي عبد الوهاب بميدالية أسترو الذهبيه للسرطان (ASTRO)
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
فازت الدكتورة مي عبد الوهاب مدير قسم الصحة البشرية بالوكالة الدولية للطاقة الذرية بميدالية أسترو الذهبية (ASTRO) للسرطان من الجمعية الأمريكية للعلاج الإشعاعي نظير مساهمتها الرائدة في تطوير العلاج الإشعاعي وابتكارتها في مجال علاج السرطان.
وأوضحت الدكتورة مي عبد الوهاب أن أبحاثها العلمية في مجال السرطان تشمل تجارب سريرية هامة من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثالثة لأمراض سرطان البروستاتا وسرطان العمود الفقري ، وقد ساعدت تلك البحوث في تحسين فهم وعلاج هذه الحالات المعقدة.
وأضافت مدير قسم الصحة البشرية بالوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها قادت أبحاثا حول الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي على مرضى سرطان البروستاتا وابتكرت طريقة جديدة لقياس مستقبلات باستخدام الاندروجين(AR) قياس التدفق الخلوي.
وأشارت الدكتورة مي عبد الوهاب إلى مشاركتها في قيادة مبادرات دولية هامة كمبادرة( الأمل) التي أطلقتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية والتي تهدف إلى تحسين خدمات العلاج الإشعاعي في المناطق المحرومة في أكثر من 80 دولة.
ودعت الدكتورة مي إلى ضرورة تعزيز الاستثمار في العلاج الاشعاعي على المستوىين المحلي والعالمي،
وأكدت أن المرحلة المستقبلية ستشهد طفرة نوعية في مجال تقنيات العلاج الاشعاعي التجسيمي للجسم ، مشيرة إلى أهمية تحقيق تمويل عادل واستخدام افضل الموارد المتاحه للتغلب على الفجوات العلميه في رعايه السرطان. كما أوضحت أنها ساهمت في قيادة برامج دولية لعلاج سرطان البروستاتا والجهاز الهضمي ممثلة عن جامعة كليفلاند كلينك وجامعة ميامي ،كما ساهمت في العديد من الابتكارات الدولية مثل تطبيق برامج علاجية جديدة في علاج سرطان الكبد وسرطان البروستاتا.
تعد ميدالية أسترو للعلاج الإشعاعي (ASTRO ) في مجال الإشعاع هي أعلى جائزه تمنحها الجمعية الأمريكية للعلاج الإشعاعي والبحث في علاج السرطان للعلماء المتميزين على مستوى العالم في مجال العلاج الإشعاعي والبحث في علاج السرطان. كما حصلت الدكتورة مي عبد الوهاب على العديد من الجوائز الدولية منها جائزة (الإنجاز مدى الحياة ) من هارفارد والتي تعترف بالإسهامات الدولية التي قدمها العلماء خلال مسيرتهم المهنية، كما حصلت على جائزة العضو الفخري للجمعية الأوروبية للعلاج الإشعاعي وعلاج الأورام، وحصلت أيضا علي جائزة (لوريت كليجرمان ) من جامعة بنسلفانيا والتي تمنح للعلماء الأبرز اسهاما دوليا في مجال العلاج الإشعاعي.
كما قادت الدكتورة مي عبد الوهاب مختلف اللجان والجمعيات الدولية الرائدة في مجال صحة الإنسان وعلاج الأورام كعضو لمجلس الإدارة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدکتورة می عبد الوهاب سرطان البروستاتا للعلاج الإشعاعی العلاج الإشعاعی فی مجال IMG 20241107
إقرأ أيضاً:
بيومي فؤاد وسيد رجب وفتحي عبد الوهاب يشعلون "شلة ثانوي": خطة خارجة عن القانون تقلب موازين الكوميديا!
في مفاجأة سينمائية من العيار الثقيل، تعاقد النجوم الكبار بيومي فؤاد، سيد رجب، وفتحي عبد الوهاب على بطولة فيلم جديد بعنوان "شلة ثانوي"، في خلطة درامية كوميدية جريئة، تعد بتغيير قواعد اللعبة في السينما الاجتماعية الحديثة، وخلخلة النمط التقليدي لأفلام "الأصدقاء والحياة".
الفيلم من تأليف عبد الفتاح كمال، وإخراج العائد بقوة هشام الشافعي، وإنتاج صفوت غطاس ومحمد فوزي، ويُنتظر انطلاق التصوير خلال الأيام القليلة المقبلة وسط تكتم شديد على باقي الأبطال، في ظل وعد من فريق العمل بتقديم تجربة "مش شبه أي حاجة اتقدّمت قبل كده".
"شلة ثانوي" لا يقدّم مجرد قصة عن صداقة أو أزمة، بل يغوص في عوالم ثلاث شخصيات كل واحد منهم على حافة الانهيار: رجل مكسور في شغله، وآخر مهان في أسرته، وثالث ضايع في مجتمع ما بقاش شايفه. ولما يقرروا يعملوا "ضربة معلم" تثبت إنهم لسه موجودين... بيتورّطوا في خطة غير قانونية، مجنونة، وعبقرية في نفس الوقت.
لكن المفاجأة؟
الجميلة الخبيثة... سمسارة فاتنة بتدخل المعادلة، تقلب اللعبة، وتزرع الفتنة بينهم، في صراع بين الإغراء والخيانة، والوفاء والخوف. ومع كل خطوة في الخطة، بيقربوا أكتر من الحافة... حافة السقوط أو الخلاص.
الفيلم بيشهد ثالث لقاء سينمائي بين بيومي فؤاد وسيد رجب بعد النجاح الساحق لفيلم "وقفة رجالة"، والظهور المميز في "أنا وابن خالتي" اللي جمعهم بهنادي مهنا. أما فتحي عبد الوهاب، فحضوره دائمًا ضمانة لعمق الأداء وقوة التعبير، ما يعني إننا أمام توليفة نارية غير متوقعة.
عودة المخرج هشام الشافعي بهذا المشروع تفتح باب الترقب، خاصة بعد تجاربه السابقة مثل "إحنا اتقابلنا قبل كده" و"سقراط ونبيلة". مصادر من داخل فريق العمل كشفت إن الفيلم هيقدّم مفاجآت كتير في الإخراج، الصورة، وحتى في الشكل البصري للأبطال.