توقعات الأبراج اليوم.. يرغب البعض في قراءة توقعات الأبراج وتنبؤات علم الفلك في بداية كل يوم لمعرفة الأحداث الجديدة وكيفية التعامل مع الأوضاع والمفاجآت التي تنتظر كل برج.

توقعات الأبراج وحظك اليوم

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2024، على كل من الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي ومعرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

توقعات الأبراج لـ برج الحمل اليوم

مهنياً: تزهو بنفسك وتشعر بالارتياح، وتزدهر الأوضاع وتكبر شعبيتك وجاذبيتك، وتشعر بالحيوية الكبيرة تعود إليك.

عاطفياً: يوم موفّق جدّاً يدعوك إلى تكرار المحاولات وعدم الاستسلام أمام العلاقات الفاشلة.

توقعات الأبراج لـ برج الثور اليوم

مهنياً: يوفّر لك الفلك هذا اليوم الطاقة ويتحدث عن مواعيد وتنقلات وزيارات وأسفار مفيدة لك ونجاحات مهنية مهمة.

عاطفياً: تبدو أكثر حرصاً على شؤونك العاطفية وتشعر بالقلق، وربما تنشغل عن الشريك بأمور مادية ملحة.

توقعات الأبراج لـ برج الجوزاء اليوم

مهنياً: قد يكون السبب المباشر أو الوحيد لأجوائك المشحونة بالقلق هو الاضطراب بشأن أمور مهنية، فكن حذراً وتماسك أعصابك.

عاطفياً: لم يعد باستطاعة الشريك تحمل المزيد من تصرفاتك السيئة، فالأمور تسير نحو الأسوأ.

توقعات الأبراج لـ برج السرطان اليوم

مهنياً: لا تجادل ولا تتدخّل في أمور لا تعنيك، تماسك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، لكن لا تتراجع عما أنت مقتنع به وترى أنه مفيد لمجالك المهني.

عاطفياً: آراء مختلفة أو متناقضة من قبل الشريك تثير بلبلة وتدفعك إلى الشعور بالخيبة.

توقعات الأبراج لـ برج الاسد اليوم

مهنياً: يحذرك الفلك هذا اليوم من التهور في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، فقد تحبط محاولاتك أو تؤجل معاملاتك.

عاطفياً: الجو عاصف ولا يحتمل اتهامات جارحة أو التعرّض لكبرياء أحد الطرفين واتخاذ موقف متصلب.

توقعات الأبراج لـ برج العذراء اليوم

مهنياً: تشعر بليونة في التعامل معك من قبل الزملاء والمعاونين والأشخاص النافذين، لكن هذا التعاطف لن يأتي على طبق من فضة.

عاطفياً: المغامرات العابرة لن تفيدك لتكوين مستقبل أفضل، سارع إلى البحث عن بدائل أكثر جدية.

توقعات الأبراج لـ برج الميزان اليوم

مهنياً: يحمل لك هذا اليوم الحظ وفترة رائعة من التطورات على الصعيد المهني، فتنتقل معها إلى مرحلة جديدة في حياتك العملية.

عاطفياً: تمتلك والشريك من الإمكانات ما يكفي للتفوق على الصعاب، ونسبة الوعي لديكما كافية لعدم إظهار ذلك.

توقعات الأبراج لـ برج العقرب اليوم

مهنياً: تتقدم خطوات إلى الأمام واثقاً ومقاوماً، قوياً ومقبلاً على الحياة بمعنويات تهز الجبال وتزعزع ثقة من يظن أنه قادر على النيل منك.

عاطفياً: كن حذراً جداً ومتحفظاً في العلاقة، فقد تصبح الأمور أكثر دقة وصعوبة.

توقعات الأبراج لـ برج القوس اليوم

مهنياً: كن يقظاً في عملك فالكثير من الأخطاء أصبحت تُرتكب ويسجلها عليك أرباب العمل لمناقشتك بها، فحاول التركيز أكثر

عاطفياً: علاقة جديدة تشعر بالحماسة لاستكمالها بعدما وجدت في الطرف الآخر الميزات المطلوبة.

توقعات الأبراج لـ برج الجدي اليوم

مهنياً: يعزّز هذا اليوم ميلك إلى العمل والإنتاج وتحقيق أفضل النتائج، لكن عليك بذل المزيد من الجهد لتحقيق طموحك الكبير.

عاطفياً: قد يتأجل قرار ارتباطك بمن تحب بسبب أزمة عائلية حساسة تستدعي التريث قليلاً.

توقعات الأبراج لـ برج الدلو اليوم

مهنياً: يتراجع الضغط الذي كنت تحت وطأته في الفترة الماضية، وتستعيد حياتك الشخصية والفرح والاندفاع المعهود فيك.

عاطفياً: مشروع ارتباط يلوح في الأفق، وقد تقابل الشخص المناسب وتضع معه النقاط على الحروف.

توقعات الأبراج لـ برج الحوت اليوم

مهنياً: يحذرك الفلك اليوم من يوم مزعج نوعاً ما بسبب بعض المشاكل، لكن حافظ على هدوء أعصابك وحطم قيود اليأس.

عاطفياً: لا تكن عنيداً، بل كن أكثر تعاوناً مع الحبيب وادرس معه مشروعاً يعود عليكما بالنفع.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الابراج اليوم برجك اليوم حظك اليوم برج الثور برج الحوت ابراج اليوم الابراج اليومية توقعات الابراج اليوم الأبراج اليومية برج القوس حظك لهذا اليوم توقعات اليوم برج الدلو اليوم الحوت برج الحوت اليوم برج الثور اليوم برج الحوت اليوم عاطفيا توقعات الأبراج لـ برج الیوم مهنیا هذا الیوم

إقرأ أيضاً:

خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن عملية "الأسد الصاعد" ضد إيران، التي نفذت في الساعات الأولى من صباح أمس الجمعة، كان مخطط لها منذ أبريل الماضي للتنفيذ إلا أن ظروفا عملياتية حالت دون ذلك في حينه.
وكشف نتنياهو، في بيان متلفز إلى الرأي العام الإسرائيلي بث قبل قليل، عن أن التخطيط للعملية تم منذ ستة أشهر عقب اغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقال إنه "منذ ستة أشهر صدرت التعليمات لرؤساء الأجهزة الأمنية المختصة بالتحضير لضرب إيران ووضع الخطه التنفيذيه لذلك".

وأضاف أنه "أعطى أوامره في نوفمبر 2024 باستهداف وإنهاء برنامج إيران النووي، حيث تولدت القناعة أنه بعد القضاء على المحور المدعوم إيرانيا في المنطقة، وفي مقدمته حزب الله ستقدم إيران على تسريع برنامجها النووي، وهو ما قامت به بالفعل".


فيما ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب دخل البيت الأبيض، ولديه تعهد بإنهاء الحروب حول العالم، لكن جهوده لإبرام اتفاق نووي مع إيران يبدو أنها دفعت إسرائيل لبدء حرب جديدة، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي ساعد اليوم في إسقاط صواريخ إيرانية متجهة نحو إسرائيل.

ويجري مبعوث البيت الأبيض مفاوضات منذ أشهر مع القادة الإيرانيين في محاولة لفرض قيود على برنامجهم النووي على الرغم من الاعتراضات الشديدة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقد أعلن ترامب أن اتفاقا مع إيران سيكون أفضل من "عنف لم يره الناس من قبل". لكن الدبلوماسية "عالية المخاطر"، كانت دائما تحتوي على نقطة ضعف واضحة في جوهرها: /إذا أرادت إسرائيل عرقلة المحادثات، فكل ما تحتاجه هو مهاجمة إيران نفسها.
وقالت: بعد خمسة أشهر من ولاية ثانية لترامب، بدأت بمحاولته أن يكون صانع سلام والاتحاد، يضطرب الشرق الأوسط بصراع جديد لا نهاية للعنف في أوكرانيا في الأفق. وسرعان ما انجرفت واشنطن إلى القتال الجديد، حيث بذلت جهودا للدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية المضادة بينما تشاور ترامب مع فريقه للأمن القومي.
واضافت الصحيفة أن ترامب جرى إبلاغه بخطط إسرائيل لضرب إيران، ولا يبدو أنه سعى لثني نتنياهو عن الهجوم، وعلى الرغم من أن ترامب حث إيران على مواصلة التفاوض أو مواجهة المزيد من الهجمات الإسرائيلية، إلا أن آفاق التوصل إلى اتفاق بدت أبعد من أي وقت مضى.

واعتمدت المفاوضات السابقة جزئيا على تأكيدات أمريكية موثوقة بأن واشنطن ستلجم إسرائيل وتضمن السلام، والآن، كما أشار ترامب، فإن بعض القادة الذين كانت الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى اتفاق معهم قد ماتوا.
وقالت إيلي جيرانمايه، خبيرة في الشأن الإيراني بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية: "ضربات إسرائيل غير المسبوقة في أنحاء إيران الليلة الماضية؛ صُممت لتقويض فرص الرئيس ترامب في إبرام صفقة لاحتواء البرنامج النووي الإيراني".


وبدا الرئيس ترامب وكأنه يحاول استعادة "السردية" /الجمعة/، على الرغم من أنه بدا وكأنه لم يقدم شيئا يذكر من شأنه أن يدفع إيران إلى طاولة المفاوضات.

وقال متحدث باسم ويتكوف إن محادثات الغد مع إيران في عمان لا تزال في موعدها، على الرغم من صعوبة تخيل أن الاجتماع سيعقد في ظل حرب شاملة تلوح في الأفق.

ونبهت روزماري كيلانيك، مديرة برنامج الشرق الأوسط في مركز "ديفينس براوريتيز" للأبحاث - الذي يدعو إلى نهج أكثر تقييداً للمشاركة العسكرية الأمريكية - إلى خطورة "تدمير مصداقية" الولايات المتحدة في المفاوضات مع إيران وربما في المفاوضات مع دول أخرى.. وقالت: "ما قيمة تعهد أمريكي إذا لم يتمكن من كبح جماح إسرائيل؟"
لم يبذل ترامب ولا كبار مساعديه محاولات علنية اليوم /الجمعة/؛ لكبح جماح إسرائيل عن شن المزيد من الضربات، على الرغم من أن وزير الخارجية ماركو روبيو سعى - أول أمس - إلى إبعاد واشنطن عن "المجهود الحربي".. قائلاً إن إسرائيل تصرفت بمفردها.

وقال محللون إن الرسائل المتضاربة من غير المرجح أن تكون قوية بما يكفي لوقف هجمات إسرائيل أو إقناع إيران بعدم ضرب المصالح الأمريكية في المنطقة وجر واشنطن أعمق في الحرب.. "لقد كان ترامب في بعض الأحيان على خلاف مع نفسه".

بينما قال جوناثان بانيكوف، المسئول الاستخباراتي الأمريكي الرفيع السابق ومدير مبادرة "سكوكروفت" لأمن الشرق الأوسط في برنامج الشرق الأوسط التابع للمجلس الأطلسي: "الرئيس ترامب أراد الدبلوماسية بالتأكيد. أعتقد أنه أراد حقاً أن يحاول إبرام صفقة. أعتقد أنه بدأ يتضح أيضاً أن ذلك لن يحدث ببساطة"، مضيفا "لم يكن هناك أي احتمال - على الإطلاق - أن يكون الإيرانيون مستعدين للتخلي عن التخصيب وحقهم في التخصيب، كما زعموا. وأعتقد أن هذا كان محركاً حقيقياً هنا في كيفية تعامله مع هذا الأمر.. لا أعتقد أن نتنياهو كان ليتمكن من المضي قدماً في هذا دون موافقة الولايات المتحدة على الأقل، أعتقد أنه من الواضح أن ذلك حدث".

وأوضحت "واشنطن بوست" أن قبول حرب إسرائيلية ضد إيران سيكون خروجاً عن خطاب ترامب الانتخابي، وكذلك عن بعض تصرفاته خلال الأشهر الأولى من إدارته؛ فقد تعهد ترامب - خلال حملته الانتخابية - بإنهاء الحروب وإخراج الولايات المتحدة من "التورطات الأجنبية"، وخلال حدث انتخابي في سبتمبر الماضي، قال: "سنعيد الاستقرار بسرعة إلى الشرق الأوسط، وسنعيد السلام إلى العالم".
 

طباعة شارك إيران إسرائيل الجيش الأمريكي نتنياهو

مقالات مشابهة

  • برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 15 يونيو 2025: مشاكل منزلية
  • مفاجأة لبرج الميزان.. اعرف توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 15 يونيو 2025
  • العقرب: تغييرات كبيرة في حياتك المهنية.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14-6-2025
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الجدي: تجنب الضغوط النفسية
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14 يونيو 2025.. الحمل: تنجح في ممارسة سحرك على الشريك
  • خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14 يونيو 2025: برج الجوزاء.. الحظ يبتسم لك
  • برج الميزان| حظك اليوم الجمعة 13 يونيو 2025.. ضغط عمل
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 13 يونيو 2025: برج الجدي.. تعلم من دروس الماضي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 13 يونيو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي