7 إجراءات لتخفيض الاستهلاك عند استخدام السخان الكهربائي.. افصله مؤقتا
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يتطلع الأشخاص إلى الاستمتاع بماء ساخن دافئ في أي وقت دون أن يثقل كاهلهم بفواتير الكهرباء المرتفعة، خاصة مع بداية انخفاض الحرارة وبدء فصل الشتاء، لذا يفتش المواطنون عن الطريقة المثلى لاستخدام السخان الكهربائي مع ترشيد الاستهلاك لتخفيض قيمة الفاتورة الشهرية.
تخفيض قيمة الاستهلاك الشهريوكشف جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة عبر منشور على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن عدد من النصائح التي يجب أن يستخدمها المشتركون عند شراء السخان الكهربائي، إضافة إلى خطوات التحكم في الاستهلاك بالمنازل لتخفيض قيمة فاتورة الاستهلاك الشهري.
وحدد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك 3 نصائح يجب أن يستخدمها المشترك عند شرائه السخان الكهربائي وهي كالتالي:
- أن تكون سعة السخان مناسبة لاستخدام أفراد الأسرة.
- التأكد أن خزان السخان يكون معزولا جيدا، حتي يستطيع الاحتفاظ بدرجة حرارة المياه لأطول فترة ممكنة بعد الفصل.
- التأكد من وجود طبقة من الزجاج أو البورسلين داخل الخزان لحمايته من الصدأ.
خطوات التحكم في استهلاك السخان الكهربائي بالمنازلوكشف جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك عن خطوات التحكم في استهلاك السخان الكهربائي بالمنازل كالتإلى
- يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة ما بين 50-60 درجة مئوية.
- عدم تشغيل السخان بصفة مستمرة طوال اليوم لأن الحرارة تفقد فتنخفض درجة الحرارة ويعاد التسخين مرة أخرى لأكثر من مرة.
- تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذية السخان بالمياه كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التي تعوق انتقال الحرارة مما يخفض كفاءة السخان وبالتالي يستهلك كهرباء أكثر.
- عند شراء سخان جديد، اشترى السخان عالي الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوى على ملصق كفاءة الطاقة «بطاقة كفاءة الطاقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترشيد استهلاك الكهرباء فاتورة الكهرباء مرفق الكهرباء حماية المستهلك السخان الكهربائي السخان الکهربائی
إقرأ أيضاً:
مصدر بالكهرباء: تنفيذ مشروع الربط الكهربائي مع السعودية تجاوز 80%
كشف مصدر مسئول بالشركة المصرية لنقل الكهرباء أنه تم الانتهاء من الأعمال الخاصة بمشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية بنسبة تجاوزت الـ 80% .
وأوضح المصدر أن الجدول الزمني لمشروع الربط بين مصر والسعودية لتبادل 3 آلاف ميجا وات يتضمن تشغيل المرحلة الأولى صيف 2025 بقدرة 1500 ميجا وات، وتشغيل المرحلة الثانية بقدرة 1500 ميجا وات نهاية العام الجاري.
ويعد مشروع الربط الكهربائى بين مصر والسعودية من أكبر وأهم المشروعات بالمنطقة ويعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فهذا المشروع يربط بين أكبر شبكتين كهربائيتين في المنطقة ونواة لسوق عربية مشتركة فى مجال الكهرباء والطاقة،حيث تخطط مصر لتصدير الطاقة للخارج من خلال التوسع فى مشروعات الربط الكهربائى للاستفادة من القدرات الهائلة من الطاقة المتجددة التى تتمتع بها مصر.
كما يهدف المشروع إلى استغلال الاختلاف فى وقت ذروة الاحمال بين شبكتي البلدين بما يساهم في تعظيم الاستفادة من قدرات التوليد فى مصر والسعودية، وخفض معدلات استهلاك الوقود والتشغيل الاقتصادى للشبكة.
جدير بالذكر أن المشروع يتكون من 3 محطات محولات ضخمة ذات جهد عالٍ يعمل على تنفيذه تحالف من 3 شركات عالمية.
المحطة الأولى في شرق المدينة بالسعودية والثانية في تبوك، والثالثة في مدينة بدر شرق القاهرة ويربط بينهما خطوط هوائية يصل طولها لنحو 1350 كيلومتراً وكابلات بحرية.
وتستهدف خطة وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لتأمين صيف 2025، إضافة 4 آلاف ميجا وات إضافية بتكلفة استثمارية سواء محليه أو أجنبية تصل إلى 4 مليارات دولار، لذلك تم وضع خطة واضحة للاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة فى هذا الشأن.
وتضمنت الخطة إضافة قدرات تصل إلى 2000 ميجا وات وتشمل إضافة 500 ميجاوات طاقة شمسية من مشروع أبيدوس طاقة شمسية التى تم ربطها على الشبكة القومية للكهرباء منذ شهرين، علاوة على إضافة 1500 ميجاوات (طاقة شمسية + طاقة رياح)، وربطها بالشبكة القومية للكهرباء بعد الانتهاء من (مشروع الطاقة الشمسية الإضافى بقدرة 1000 ميجاوات + مشروع أمونت طاقة رياح الجارى تنفيذه بقدرة 500 ميجاوات)، الإضافة إلى نظام التخزين بالبطاريات لاول مرة فى مصر.
كما تستهدف الخطة إنشاء محطات لإنتاج الكهرباء من الشمس والرياح بقدرة 650 ميجا وات.
كما تساهم الخطة العاجلة لإضافة 4 آلاف ميجاوات للشبكة الكهربائية من الطاقة المتجددة في صيف 2025 فى توفير 500 مليون و800 ألف جنيه يوميا تكلفة الوقود المستخدم لإنتاج نفس الكمية من الكهرباء.