Netflix تعيد فتح واحدة من أكثر قضايا قتل الأطفال الباردة في التاريخ
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تقبل "نيتفلكس" على إثارة الجدل من جديد وفتح ملف قضية مقتل الطفلة جون بينيت رامزي، وسيتكون الوثائقي الذي ستقدمه نيتفلكس لأول مرة في 25 نوفمبر من ثلاثة أجزاء، ستقدم فيه الخطوات الجديدة التي يمكن للسلطات اتخاذها لتقديم القاتل إلى العدالة.
اقرأ ايضاًفي 26 ديسمبر 1996، استيقظ جون وباتسي رامزي على كابوس.
وكشف الأب والأم عن الحقيقة المروعة المتمثلة في تعرض الطفلة الراحلة جون للاعتداء الجنسي والقتل الوحشي داخل منزلها الآمن.
وسرعان ما حولت شرطة منطقة "بولدر"، التي تفتقر إلى الخبرة في التعامل مع التحقيقات في جرائم القتل، شكوكها نحو عائلة رامزي، مما أشعل جنونا إعلاميًا صورهم على أنهم المشتبه بهم الرئيسيين. وأثارت هذه التقارير الضجة وألقت بظلالها الطويلة على القضية التي ظلت دون حل بعد مرور 28 عاما.
View this post on InstagramA post shared by Netflix US (@netflix)
اقرأ ايضاًالآن، يقوم المخرج جو بيرلينجر، المرشح لجائزة الأوسكار، بإعادة النظر والعمل على واحدة من أهم القضايا الغير محلولة (Unsolved) في تاريخ القضاء الأمريكي وهي القضية الباردة ذات السمعة الأسوأ في تاريخ القضاء والتحقيقات المختصة التي فشلت في حل هذا اللغز.
في مسلسل وثائقي من ثلاثة أجزاء بعنوان (COLD CASE: WHO KILLED JONBENÉT RAMSEY)، "قضية باردة: من قتل جونبينيت رامزي؟" يدقق المسلسل في الأخطاء التي ترتكبها أجهزة تنفيذ القانون ووسائل الإعلام، ويسلط الضوء على التدابير المباشرة نسبيا التي يمكن أن تحل هذا اللغز المؤلم، مع مجموعة استشارات من مجموعة خبراء قانونيين ومحققين من حول أنحاء العالم.
مع تطور أحداث المسلسل، فإنه يطرح سؤالا حاسما: هل ستتخذ سلطات كولورادو أخيرا الإجراءات اللازمة لتقديم قاتل جون بينيت رامزي إلى العدالة ومنح عائلتها السلام الذي طالما سعوا إليه؟
كلمات دالة:COLD CASE: WHO KILLED JONBENÉT RAMSEYوثائقي مقتل COLD CASE: WHO KILLED JONBENÉT RAMSEYوثاقي COLD CASE: WHO KILLED JONBENÉT RAMSEYCOLD CASE: WHO KILLED JONBENÉT RAMSEY على نيتفلكش تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
تحقيق وتهديد.. أكثر من 400 طفل فلسطيني في سجون الاحتلال
كشف مكتب إعلام الأسرى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز أكثر من 400 طفل فلسطيني داخل سجونها، في ظروف وصفت بأنها تنتهك أبسط حقوق الإنسان والمواثيق الدولية الخاصة بحماية القاصرين.
وأوضح المكتب، في بيان صدر اليوم، أن معظم هؤلاء الأطفال تم اعتقالهم من منازلهم خلال مداهمات ليلية عنيفة، دون أوامر قضائية، ومن ثم اقتيادهم للتحقيق دون السماح لذويهم بالحضور أو توفير محامين.
وأشار البيان إلى أن الأطفال يتعرضون خلال التحقيق لأساليب ترهيب نفسي وضغوط جسدية بهدف إجبارهم على الاعتراف بتهم غالبًا ما تكون ملفقة، في ظل غياب أي رقابة قضائية نزيهة.
وأضاف المكتب أن هذه الممارسات تمثل خرقًا صارخًا لاتفاقية حقوق الطفل، خاصة المادة 37 التي تحظر احتجاز الأطفال تعسفيًا أو إخضاعهم للتعذيب أو المعاملة القاسية.
ودعا المكتب المؤسسات الحقوقية الدولية ومنظمات الطفولة إلى التدخل العاجل والضغط على الاحتلال للإفراج عن الأطفال الأسرى، ومحاسبة المسؤولين عن انتهاك حقوقهم.
وتأتي هذه الأرقام وسط تصاعد الاعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلة، والتي طالت في الأشهر الأخيرة مئات القاصرين في ظل تصاعد المواجهات والانتهاكات بحق المدنيين الفلسطينيين.