زنقة 20 | الرباط

عقدت اليوم الجمعة أشغال اجتماع لجنة المالية والتنمية الاقتصادية المنعقد بحضور محمد بشير الراشدي رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها.

و خصص هذا الاجتماع لدراسة مشروع الميزانية الفرعية للهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها.

و وقف الاجتماع على سنة من تطبيق القانون 46.

19 الخاص بالهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها.

و تم التأكيد على أهمية الوقاية من الفساد ومحاربته ومكافحته انطلاقا من الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد والإشارة إلى أن الوقت حان اطلاق استراتيجية جديدة قادرة على تحقيق الأثر الملموس.

و أهمية التقارير التي تنشرها وتعدها الهيئة الوطنية ومنها موضوع تقييم الاستراتيجية كمدخل لتعزيز الانجازات واذكاء دينامية جديدة مع التأكيد على أهمية التوجهات الاستراتيجية لسياسة الدولة في مجال الوقاية من الفساد ومحاربته.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

باكستان تنشئ قوة جديدة للإشراف على الصواريخ بعد الصراع مع الهند

أعلنت باكستان إنشاء قوة جديدة في جيشها للإشراف على القدرات القتالية الصاروخية للبلاد وتعزيز ردعها الإستراتيجي، في خطوة تهدف إلى مجاراة قدرات جارتها الهند على ما يبدو.

وأعلن رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف عن إنشاء القوة الصاروخية للجيش في وقت متأخر من أمس الأربعاء بمراسم أقيمت في إسلام آباد وتمحورت حول أسوأ نزاع منذ عقود مع الهند، والذي وقع في مايو/أيار الماضي.

وأقيمت المراسم قبل يوم واحد من عيد استقلال باكستان الـ78.

وقال شريف في بيان صادر عن مكتبه متحدثا عن القوة الجديدة "ستكون مزودة بتكنولوجيا حديثة"، مضيفا أنها ستكون علامة فارقة في تعزيز القدرة القتالية للجيش الباكستاني، دون أن يدلي بتفاصيل أخرى.

ومع ذلك، قال مسؤول أمني كبير إن القوة ستكون لها قيادة خاصة في الجيش، وستكون مخصصة للتعامل مع الصواريخ ونشرها في حال نشوب حرب بأسلحة تقليدية.

وأضاف "من الواضح أنها أنشئت للتعامل مع الهند".

وتواصل الدولتان المسلحتان نوويا تحديث قدراتهما العسكرية في ظل تنافس طويل الأمد منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني في عام 1947.

الإعلان عن القوة الجديدة جاء خلال احتفالات باكستان بالذكرى الـ78 لاستقلالها (الفرنسية)حرب الأيام الأربعة

وأدى هجوم وقع في 22 أبريل/نيسان الماضي وأودى بحياة 26 شخصا -معظمهم من السياح الهندوس- في إقليم كشمير المتنازع عليه إلى إشعال فتيل أزمة حادة بين الجارتين النوويتين، حيث اتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بالمسؤولية عنه، قبل أن تبادر بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية استهدفت ما وصفتها بـ"معسكرات إرهابية".

وردّت باكستان بإطلاق مئات الطائرات المسيّرة في عمق الأراضي الهندية، وتحدثت تقارير عن مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين.

وبعد 4 أيام من الضربات المتبادلة التي استخدمت فيها الطائرات المسيّرة والصواريخ والمدفعية الثقيلة أعلن الرئيس ترامب عبر منصة إكس التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن الولايات المتحدة قامت بوساطة مباشرة.

إعلان

وقال ترامب في تدوينة له في 10 مايو/أيار الماضي "بعد محادثات بوساطة الولايات المتحدة يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري".

وبينما رحبت باكستان بالاتفاق وأشادت بالدور الأميركي امتنعت الهند عن الاعتراف بأي تدخّل خارجي، وأصرت على أن الاتفاق جاء نتيجة مفاوضات ثنائية.

ونفت الهند أكثر من مرة أن تكون قد أنهت عملياتها العسكرية ضد باكستان في مايو/أيار الماضي تحت أي ضغط خارجي، وذلك ردا على تصريحات ترامب، والتي قال فيها إنه توسط لوقف إطلاق النار بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • إحالة مدير أملاك الدولة بالقاهرة ومسئولين كبار ورجال أعمال للجنايات.. اعرف السبب
  • مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة يُثري جدول أعماله بكوكبة جديدة من المتحدثين والمنتديات الاستراتيجية ويعود بحُلّة جديدة في نسخة 2025
  • قافلة واعظات بالدقهلية للتوعية بدور الأم في الحفاظ على النشء والوقاية من المواقع الهدامة
  • تسريبات جديدة تكشف تفاصيل iPhone 17.. مواصفات التصميم والأسعار المتوقعة
  • العلاقات المصرية الصومالية: نحو شراكة استراتيجية جديدة
  • برنامج تدريبي في الحوكمه ومكافحة الفساد لممثلي الجمعيات والمؤسسات الأهلية بالأكاديمية الوطنية
  • المؤتمر: الاستراتيجية الوطنية للشباب خطوة مؤسسية لتمكينهم ودمجهم في التنمية المستدامة
  • باكستان تنشئ قوة جديدة للإشراف على الصواريخ بعد الصراع مع الهند
  • الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سوريا تعلن تفاصيل عملها
  • محافظ الإسكندرية: استراتيجية جديدة للنقل الذكي خلال الفترة المقبلة