أداة ذكاء اصطناعي من “غوغل” لإنشاء الفيديوهات الاحترافية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
أتاحت شركة “غوغل” الأمريكية، لمستخدمي منصة Workspace إنشاء وتحرير مقاطع فيديو احترافية، باستخدام الأداة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي “Google Vids”.
وأوضحت الشركة وفقاً لمنشور لها على مدونتها الرسمية، أن الأداة الجديدة تمكّن المستخدمين من إنتاج محتوى مرئي تفاعلي، دون الحاجة إلى مهارات متقدمة في إنتاج الفيديو؛ وذلك بمساعدة نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي “Gemini”.
وبيّنت أن أداة Google Vids متاحة مجاناً لجميع مستخدمي المنصة، إلا أن مشتركي النسخة المدفوعة من Workspace بإمكانهم الاستفادة من قدرات نموذج Gemini، الذي يتيح كتابة سكريبت الفيديو، وتحديد طوله، والجمهور المُستهدف.
وأضافت أن الأداة الجديدة تتيح لوحة تحكم تفاعلية تساعد في بناء الفيديو، واختيار المشاهد من مكتبة الفيديو والصور، وإضافة المؤثرات الصوتية، والتعليق الصوتي، مع إمكانية تعديل المسودة الأولية للوصول إلى النتيجة النهائية المطلوبة.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 نوفمبر 2024 - 2:59 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 2:21 صباحًاتحت شعار “مجتمع معطاء”.. المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يطلق الجائزة الوطنية للعمل التطوعي أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 2:02 صباحًااستبعاد الدوسري والمالكي من قائمة الأخضر أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 1:49 صباحًاأنذرت سكانها بالإخلاء.. إسرائيل تستهدف ضاحية بيروت أبرز المواد9 نوفمبر 2024 - 1:28 صباحًاكبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد ضرورة زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 11:43 مساءًالأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز يزور جامعة هارفارد9 نوفمبر 2024 - 2:21 صباحًاتحت شعار “مجتمع معطاء”.. المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي يطلق الجائزة الوطنية للعمل التطوعي9 نوفمبر 2024 - 2:02 صباحًااستبعاد الدوسري والمالكي من قائمة الأخضر9 نوفمبر 2024 - 1:49 صباحًاأنذرت سكانها بالإخلاء.. إسرائيل تستهدف ضاحية بيروت9 نوفمبر 2024 - 1:28 صباحًاكبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد ضرورة زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة8 نوفمبر 2024 - 11:43 مساءًالأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز يزور جامعة هارفارد بيع شاهين بـ 210 آلاف ريال في الليلة الـ 18 لمزاد نادي الصقور السعودي بيع شاهين بـ 210 آلاف ريال في الليلة الـ 18 لمزاد نادي الصقور السعودي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع شهداء المساعدات بأكثر من 8 أضعاف خلال شهر مع بدء عمل “مؤسسة غزة الإنسانية”
#سواليف
كشفت مجلة إيكونوميست البريطانية عن تصاعد حاد في أعداد #الشهداء #الفلسطينيين قرب نقاط توزيع #المساعدات في قطاع #غزة، حيث ارتفع العدد بأكثر من ثمانية أضعاف بين شهري أيار/مايو وحزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع بدء نشاط ما تُعرف بـ” #مؤسسة_غزة_الإنسانية”، المدعومة والممولة من الولايات المتحدة.
ووفقًا لمشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة، استُشهد نحو 800 فلسطيني خلال شهر حزيران وحده أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية، في وقت وصفت فيه المجلة تلقي المساعدات في #غزة بأنه “أمر مميت”.
وأشارت المجلة إلى أن صور الأقمار الصناعية والخرائط تؤكد أن مراكز “مؤسسة غزة الإنسانية” الأربعة تقع داخل مناطق خاضعة لسيطرة #جيش_الاحتلال، وهي مناطق كان قد طُلب من المدنيين إخلاؤها سابقًا، ما يُحول نقاط المساعدات إلى #مصائد_موت مكشوفة.
مقالات ذات صلة وفاة طفلة بسبب الجوع في غزة 2025/07/29ومنذ أواخر أيار/مايو، تتولى هذه المؤسسة تنفيذ مشروع أمريكي-إسرائيلي يهدف إلى السيطرة على توزيع #الغذاء داخل #قطاع_غزة بدلًا من المؤسسات الدولية، التي رفضت المشاركة واعتبرته أداة لقتل الفلسطينيين وتهجيرهم وإذلالهم.
وزارة الصحة في غزة وثّقت استشهاد 1157 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 7758 آخرين منذ بدء تنفيذ هذا المشروع، بفعل نيران جيش الاحتلال التي تستهدف المدنيين في نقاط توزيع المساعدات.
في سياق متصل، تقدّمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بشكوى إلى مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية، دعت فيها إلى فتح تحقيق عاجل في جرائم خطيرة منسوبة لمسؤولين في “مؤسسة غزة الإنسانية” وشركات أمنية متعاقدة معها، مؤكدة أن الجرائم المرتكبة تندرج تحت اختصاص المحكمة وتشمل جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية، والمشاركة في جريمة الإبادة الجماعية.
وأرفقت المنظمة شكواها بأدلة تشمل صورًا وخرائط من الأقمار الصناعية، تُظهر أن مراكز توزيع المساعدات شُيّدت وفق تصميم يشبه القواعد العسكرية، بمداخل ضيقة تمتد لمسافات طويلة، تؤدي إلى مناطق اختناق تدريجي، حيث يتعرض المدنيون لإطلاق نار مباشر من جنود الاحتلال، وفي بعض الحالات تُطلق قذائف دبابات باتجاه الجموع.
وأكدت المنظمة أن ما يجري داخل وحول هذه المراكز موثق عبر شهادات ميدانية وتقارير إعلامية وأممية مستقلة، ما يُثبت أنها تحولت إلى أدوات قتل مُخطط لها، تُدار ضمن أجندات عسكرية تهدف إلى تجويع الفلسطينيين وتهجيرهم قسرًا.
وبحسب تقارير طبية محلية، بلغ عدد الشهداء نتيجة الجوع والجفاف الناتج عن الحصار الإسرائيلي وحرب الإبادة المدعومة أمريكيًا 147 شهيدًا، بينهم 88 طفلًا.
وأكدت المنظمة أن ما تُسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” لعبت دورًا مباشرًا في منع دخول المساعدات الإنسانية التي تُقدّمها الأمم المتحدة، ما أدى إلى استشهاد المزيد من المدنيين بسبب نقص الغذاء والدواء، وتحول الجوع إلى تهديد فعلي لحياة عشرات الآلاف في قطاع غزة.
ومنذ مطلع مارس/آذار الماضي، تنصّل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة “حماس”، الذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني، واستأنف الإبادة الجماعية، رافضًا كافة المبادرات الدولية لوقف العدوان.
ورغم تحذيرات أممية وفلسطينية من كارثة إنسانية غير مسبوقة، يواصل الاحتلال إغلاق معابر قطاع غزة أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار، ضمن سياسة التجويع الممنهجة التي يستخدمها كسلاح ضد الفلسطينيين.
يُذكر أن الاحتلال يشن منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية على غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، ضاربًا بعرض الحائط النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف العدوان. وأسفرت هذه الحرب، بدعم أميركي مباشر، عن أكثر من 204 آلاف شهيد وجريح فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من عشرة آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أودت بحياة العديد من الفلسطينيين.