#سواليف

 المراقب العام لجماعة #الإخوان_المسلمين المهندس #مراد_العضايلة :

نحن أمام إرادتان بين إرادة #شعوب المنطقة وأشواقها نحو #التحرر و #الاستقلال وإرادة #المشروع_الصهيوني لبناء #شرق_أوسط_جديد الهوية العربية والإسلاميّة قضية مفصلية بالنسبة للحركة الإسلامية وأولوية لا نساوم عليها ولا نقبل بالضغوط الخارجية ومشاريع التغريب يجب تحويل المخاطر التي تحيط بالأردن إلى فرص لإعادة بناء #الدولة_الأردنية على أساس الاعتماد على الذات وتقليص الفجوة الإنتاجية

•نطالب بإعادة رأس المال الوطني الهارب عبر وقف #الفساد والاستقرار التشريعي

نطالب بإطلاق سراح #السجناء_السياسيين ووقف ملاحقة #النشطاء_الحِراكيين ووضع حوار مرضي لإشراك الجميع في حماية #الوطن والدفاع عنه ندعوا لإعادة بناء المناهج على أسس وطنية أساسها القيم الإسلامية والعربية نطالب بدعم خيار #الشعب_الفلسطيني ومقاومته البطلة بكل السُبل فهي السد المنيع أمام #الاحتلال في تحقيق طموحاته

أكد المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المهندس مراد العضايلة أن المنطقة اليوم أمام إرادتان، إرادة شعوب المنطقة وأشواقها نحو التحرر والاستقلال والنهضة، وإرادة المشروع الصهيوني الذي يحاول رسم خرائط المنطقة وبناء شرق أوسط جديد يكون فيه الاحتلال القائد والمُهيمن.

مقالات ذات صلة “حماس” تدعو القمة العربية الإسلامية بالرياض لتحمل مسؤوليتها تجاه القدس 2024/11/09

مشيراً في كلمة له بالمؤتمر العام لحزب جبهة العمل الإسلامي إلى أن الأردن يمر بلحظة حاسمة وأن المشروع الصهيوني الذي يواجه الفشل في حربه على غَزة ولبنان لا يجد مَخرجاً لأزمته الوجودية الا الاندفاع لخيارات كلها على حساب الأردن، كما طالب بدعم خيار الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة بكل السُبل فهي السد المنيع أمام الاحتلال في تحقيق طموحاته.

وأكد العضايلة ضرورة تحويل المخاطر التي تحيط بالأردن إلى فرص لإعادة بناء الدولة الأردنية على أساس الاعتماد على الذات وتقليص الفجوة الإنتاجية.
ودعا لإعادة بناء قدرات القوات المسلحة وتعزيز الصناعات الدفاعية وإعادة خدمة العلم والجيش الشعبي.
كما طالب بإعادة رأس المال الوطني الهارب عبر وقف الفساد والاستقرار التشريعي، وإطلاق سراح السجناء السياسيين ووقف ملاحقة النشطاء الحِراكيين ووضع حوار مرضي لإشراك الجميع في حماية الوطن والدفاع عنه، وتنويع خيارات الأردن السياسية وعلاقاته الدولية مما يمكنه من تجاوز محاولات العزل.
مضيفاً ” لعل النموذج الذي قدمته لنا غزة في قدرتها على الصمود لمدة عام ونيف أمام آلة الحرب الصهيونية المدعومة بكل ترسانة السلاح والتكنولوجيا الغربية، تؤكد ان إرادة الشعوب الحيّة لا تقهر”.

وحول ملف المناهج الدراسية طالب العضايلة ببناء المناهج على أسس وطنية أساسها القيم الإسلامية والعربية.
مؤكداً أن الهوية العربية والإسلاميّة قضية مفصلية بالنسبة للحركة الإسلامية وأولوية لا نساوم عليها ولا نقبل بالضغوط الخارجية ومشاريع التغريب، التي تريد مُجتمعاً مائعاً بلا هَوية ليسهل تمرير مشاريع التطبيع والتطويع لصالح المَشروع الصهيوني المتربص بالجميع. مؤكداً أن الدراسة التي أعدها الحزب حول المناهج تأكيد على أن الحركة الإسلامية لا تكتفي بالشعارات العامة ولا تنطلق في العموميات بل أنها قامت بدراسة تفصيلية ومنهجية مُبينة على أسس عِلمية.

وأضاف العضايلة “يقف النظام الرسمي العربي موقف العاجز المُستسلم للإرادة الغربية اعتقاداً منه أنه يحمي نفسه من تبعات التحولات القادمة وما يدري بعضهم أن هذا النظام الغربي لا يقيم وزناً لأي حليف عندما يتعلق الأمر بإنفاذ مخططاتهم الشيطانية”.

مشيراً الى الغطاء الأمريكي الأوروبي للاحتلال ومطامعه العدوانية وتأكيد المصادر الأوروبية تؤكد بأنها “يمكن أن تتعايش بدون دولة فلسطينية وأردن بهوية سياسية جديدة ولكنها لا تستطيع التعايش بدون إسرائيل”، وتصريح الرئيس الأمريكي الجديد ترمب بأنه ينظر الى خارطة الكيان فوجدها صغيرة وهو يتطلع الى توسيعها، وتصريح مستشار نتنياهو بأن الخُطوة التالية بعد لبنان هي الأردن، وهو ما يتطلب قراءة عميقة وإعادة النظر في المسارات والاكراهات التي وضعت الدولة الأردنية بها”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإخوان المسلمين مراد العضايلة شعوب التحرر الاستقلال المشروع الصهيوني شرق أوسط جديد الدولة الأردنية الفساد السجناء السياسيين الوطن الشعب الفلسطيني الاحتلال المشروع الصهیونی لإعادة بناء

إقرأ أيضاً:

العراق يتمسك ب «التأهل المباشر» أمام كوريا الجنوبية

 
بغداد (أ ف ب)

أخبار ذات صلة الأردن يبحث عن «تأهل تاريخي» بـ«المدرسة المغربية» منتخب إيطاليا يعاني «أزمة دفاعية»


يتمسك منتخب العراق لكرة القدم بأمل الفوز على ضيفته كوريا الجنوبية الخميس، للإبقاء على حظوظه بالتأهل المباشر إلى نهائيات كأس العالم 2026.
وتقام المباراة على ملعب البصرة الدولي «جذع النخلة»، ضمن الجولة التاسعة قبل الأخيرة، من تصفيات الدور الثالث للمجموعة الثانية لقارة آسيا.
ويتعين على العراق عدم التفريط بنقاط المباراتين أمام كوريا ثم الأردن في عمّان الثلاثاء، لضمان الابتعاد عن الملحق القاري وبلوغ النهائي للمرة الثانية في تاريخه بعد 1986.
ويحتل العراق المركز الثالث (12 نقطة)، بفارق أربع نقاط عن كوريا الجنوبية المتصدرة ونقطة عن الأردن الثاني، فيما يتقدم على عُمان بنقطتين.
ويخوض ثالث ورابع كل مجموعة منافسات الملحق الإضافية، في ظل وجود ثمانية مقاعد ونصف لقارة آسيا.
ويعول العراق على التغيير الفني بعد الخسارة ضد فلسطين في عمّان 1-2، بإقالة مدربه الإسباني خيسوس كاساس والاستعانة بالأسترالي جراهام أرنولد.
واكتفى العراق بمعسكر تدريبي انطلق في 25 من الشهر الماضي في البصرة، دون خوض مباريات تجريبية.
وبحال فوز الأردن على عُمان وخسارة العراق أمام كوريا سيتأهل الأردن مباشرة للمرة الأولى في تاريخها.
ويغيب عن العراق المهاجم أيمن حسين (الخور القطري) لإيقافه، إضافة إلى إصابات زيدان إقبال (أوتريخت الهولندي) وأمجد عطوان (زاخو) ومنتظر ماجد (هاماربي السويدي) ومصطفى سعدون (القوة الجوية).
غير أن أرنولد استدعى علي الحمادي (ايبسويتش تاون الإنجليزي) المهاجم الشاب محمد جواد الذي لفت الأنظار في دوري نجوم العراق من (القوة الجوية)، إلى جانب إعادته للاعبي الوسط محمد قاسم (النجف) وحسن عبد الكريم (الزوراء) وسجاد جاسم (الشرطة).
ويراهن العراق أيضاً على إمكانات يوسف الأمين (الوحدة السعودي)، وإبراهيم بايش (الرياض السعودي)، إضافة إلى متصدر قائمة هدافي دوري نجوم العراق مهند علي (الشرطة)، فضلاً عن لاعب الوسط أمير العماري (كراكوفيا البولندي)، وعلي جاسم (الميره سيتي الهولندي)، بمقابل الاستقرار على حارس المرمى، وقائد الفريق جلال حسن ولاعبي الدفاع الذي تم تعزيزه بعودة سعد ناطق (الطلبة).
ويعتقد اللاعب الدولي السابق باسم قاسم أن «ما ينقص منتخبنا الوطني من الناحية الفنية، قبل مواجهة كوريا الجنوبية، هو عدم خوض منتخبنا مباريات تجريبية في عهد أرنولد».
وتابع قاسم، لاعب العراق في مونديال المكسيك 1986: «كان على المدرب الجديد للعراق أن يشاهد مستويات اللاعبين بشكل مباشر، في ظل وجود الوقت الكافي لإجراء مباريات دولية لتقييم أدائهم».
أضاف: «مع ذلك فإن المنتخب العراقي لديه القدرة على مواجهة كوريا الجنوبية وتقديم أداء جيد بفضل إمكانيات لاعبيه وتسليحه بعاملي الأرض والأجواء، إضافة إلى الجمهور، ناهيك عن أن نتائج المنتخب الكوري في التصفيات عليها الكثير من علامات الاستفهام والمستوى الفني ولد ضغوطات كبيرة تجاهه».
وبيّن أن «المدرب أرنولد شاهد اللاعبين عن قرب في الوحدات التدريبية عن قرب وشخص العديد من النقاط لكنها غير كافية في رأيي».
وأوضح أن «بلوغ نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة من المجموعة الثانية وتحقيق طموحات الجماهير العراقية، أسهل بكثير من الدخول في عنق الزجاجة، حيث الملحق القاري المؤهل إلى المونديال، بسبب تقارب المستويات وغياب التعويض وإقامة المباريات خارج أرضنا».
وأكد مدرب الطلبة البغدادي: «في اعتقادي الشخصي أن بارقة أمل ترشح العراق من دون عناء الملحق ستكون بأيدينا، فالفوز على كوريا الجنوبية والأردن في الجولتين الأخيرتين واختزال كافة العوامل سيكون فرصة للابتعاد عن سيناريوهات معقدة، أما الملحق فإنه يعني أن هناك تراكماً للنتائج السلبية من الناحيتين الفنية والإدارية، وربما يبعثر جميع الأوراق».

مقالات مشابهة

  • إيران تطلب من الصين مكونات صواريخ باليستية لإعادة بناء القدرات العسكرية
  • النشامى على أعتاب التاريخ.. مباراة مفصلية أمام عُمان
  • الرئيس المشاط: نتعاطى بمسؤولية مع الشركات المستثمرة في كيان العدو الصهيوني التي أبدت استعدادها للمغادرة
  • العراق يتمسك ب «التأهل المباشر» أمام كوريا الجنوبية
  • الأردن يبحث عن «تأهل تاريخي» بـ«المدرسة المغربية»
  • الشاوش: فشل الأجسام الحاكمة قاد لخيارات اضطرارية لكسر الجمود
  • السابعة بين فايز الرشيدي والأردن
  • سفن الكهرباء تعود للعراق بعد غياب 17 عاما.. ماذا نعرف عن “بواخر الطاقة” التي ستتعاقد عليها بغداد؟
  • بتوجيه ملكي.. مشروع المركز الدولي لمحمية العقبة البحرية يواصل عمله
  • الزراعة: المشروع القومى للبتلو يهدف لمنع ذبح العجول الصغيرة التي تقل أوزانها عن 100 كيلوجرام