وزارة الثقافة تبحث تنمية العلاقات مع أمريكا في اجتماع مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
التقى وكيل وزارة الثقافة للعلاقات الثقافية الدولية فهد بن عبد الرحمن الكنعان، في مدينة سلفادور البرازيلية، نائب مساعد وزير الخارجية للشؤون الثقافية والتعليمية بالولايات المتحدة الأمريكية سكوت وينهولد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وجاء خلال مشاركته نيابةً عن صاحب السُمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، في الاجتماع الوزاري الخامس لوزراء الثقافة لدول مجموعة العشرين المُقام في جمهورية البرازيل الاتحادية.
جرى خلال الاستقبال استعراض دور الثقافة في تجسير العلاقات بين الشعوب، وضرورة تعزيز التعاون الثقافي، وتطويره وتنميته، مع الحفاظ على التراث وصوْنه وحمايته#اليوم | @MOCSaudi | @BadrFAlSaud
أخبار متعلقة طقس الأحد.. أمطار على أجزاء من 3 مناطقالرئيس الموريتاني يزور المسجد النبويللمزيد: https://t.co/EaJzcyhY6u pic.twitter.com/VuPlw1U1OT— صحيفة اليوم (@alyaum) October 28, 2024العلاقات الثقافيةوتناول اللقاء العلاقات الثقافية الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة، وأهمية تنميتها وتطويرها في ظل العلاقات المتينة التي تربط البلدين الصديقين في مختلف المجالات، خاصة في مجالات التعاون والتبادل الثقافي، وتنمية القدرات الثقافية، وتبادل الخبرات الثقافية والتعاون بين المؤسسات الثقافية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس سلفادور مجموعة العشرين وزارة الثقافة العلاقات الثقافية
إقرأ أيضاً:
تعاون بين"إذكاء" وجامعة نزوى لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال
مسقط- الرؤية
وقعت جامعة نزوى اتفاقية تعاون مع المجموعة العُمانية للاتصالات وتقنية المعلومات "إذكاء"، بهدف تنظيم وتطوير العلاقة بين الطرفين لدعم وتعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، ودعم مجال المشاريع الناشئة لطلبة الجامعة. وقع الاتفاقية نيابةً عن الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد بن خلفان الرواحي رئيس جامعة نزوى، وعن مجموعة "إذكاء" المهندس سعيد بن عبدالله المنذري، الرئيس التنفيذي للمجموعة، وذلك في الحرم الرئيسي للجامعة ببركة الموز.
وتنص الاتفاقية على تنظيم فعاليات تعليمية وتدريبية تشمل ورش عمل، جلسات إرشاد، وعروضًا تجريبية في مجال الابتكار، إلى جانب تعزيز فرص تطوير مشاريع ناشئة واعدة من خلال التعاون المشترك، وتأطير العلاقة بين الطرفين ضمن شراكة استراتيجية.
كما تضمنت الاتفاقية تشكيل فريق عمل من الطرفين يتولى مسؤولية وضع خطة عمل لتفعيل مهام الطرفين، ومتابعة الإنجازات الرئيسية ومجالات التحسين بشكل دوري، بالإضافة إلى معالجة العقبات التي قد تعيق تنفيذ الخطة، وتقديم الحلول والآليات المناسبة لتحقيق أهداف الاتفاقية، وتشجيع تبادل الخبرات ودعمها عبر برامج التدريب والإعارة.
عقب التوقيع، بحث الأستاذ الدكتور رئيس جامعة نزوى مع المهندس سعيد المنذري مجالات وفرص التعاون المشترك في دعم ريادة الأعمال، بالإضافة إلى مشاريع الابتكار وريادة الأعمال، وكذلك التعاون في المجالات البحثية والأكاديمية المختلفة.
وأكد الجانبان على أهمية دور الجامعات في احتضان المشاريع الطلابية ودعم ريادة الأعمال من خلال وجود مراكز وحاضنات أعمال متخصصة، مؤكدين الدور الحيوي الذي يضطلع به مركز ريادة الأعمال بجامعة نزوى وجهوده ومبادراته في رعاية مشاريع الشباب عبر برامج دعم مُتنوعة، ساهمت في إنشاء مجموعة من المشاريع الطلابية الناجحة والمُتميزة.
من جانبه، أثنى المهندس سعيد المنذري، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إذكاء"، على الجهود التي يبذلها مركز ريادة الأعمال في جامعة نزوى، مشيدًا بالرؤى والأهداف التي يقوم عليها المركز، وما حققه من نجاحات خلال الفترة الماضية، وهو ما يفتح المجال لتعاون أوسع بين الجامعة والمجموعة في المُستقبل القريب.
وأبدى المنذري استعداد المجموعة لتمويل ورعاية مجموعة من المشاريع الطلابية خلال العام الأكاديمي 2025-2026 بالتعاون مع مركز ريادة الأعمال، حيث سيتم دراسة طبيعة هذه المشاريع والنتائج المُتوقعة منها عبر الفريق المشترك، مع الطموح لاحتضان مجموعة مشاريع جديدة في الفترة القادمة، مبيناً أن الاتفاقية تمثل باكورة التعاون بين الجامعة والمجموعة، معربًا عن أمله في تأسيس تعاون أوسع في مجالات مختلفة، ومشيدًا بالتطور والنمو الذي تشهده الجامعة على المستويين الأكاديمي والبحثي.
وقدم رئيس الجامعة عرضًا عن مسيرة الجامعة منذ تأسيسها عام 2004، تناول فيه رسالة الجامعة ورؤيتها وأهدافها واستراتيجياتها، مستعرضًا مجموعة من الإنجازات التي حققتها الجامعة خلال السنوات الماضية في المؤشرات الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة لخدمة العلم والمتعلمين من خلال الاستثمار في الكوادر البشرية والبنية التحتية من مراكز وكليات ومختبرات، إلى جانب إسهاماتها في دعم المتعلمين عبر وسائل متعددة منها صندوق مساهمة المتعلمين "معين".