حديث إسرائيلي عن قرب نهاية الحرب في لبنان.. هل حقق الاحتلال أهدافه؟
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
مع احتدام المعارك في جنوب لبنان، وتخطي حزب الله عتبة "الانهيار" التي كان الاحتلال يعول عليها بعد استهداف قيادته، يجري حديث إسرائيلي عن قرب انتهاء المعركة في الجبهة الشمالية.
ووضع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عدة أهداف للحرب على لبنان على رأسها إعادة سكان الشمال الدين هجرهم قصف حزب الله المستمر منذ أكثر من عام.
أسباب عدة
وحول وقف العملية البرية في جنوب لبنان، تحدثت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن عدة أسباب.
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية، إن "إسرائيل تدرس إمكانية وقف إطلاق النار بالجبهة الشمالية لتجنب أي قرار من مجلس الأمن الدولي ضدها".
وأوضحت القناة، أن إدارة بايدن تمارس ضغوطا شديدة على إسرائيل لإنهاء القتال على الجبهة الجنوبية.
من جانبها، ذكرت القناة 13 العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقترب من إعلان انتهاء العملية البرية في جنوب لبنان بعد أكثر من شهر على بدايتها.
وأوضحت القناة أن التقديرات تشير إلى أن أكثر من 90 بالمئة من العمليات البرية للجيش في لبنان انتهت، كما تشير تلك التقديرات إلى أن الجيش لن يعلن انتهاء العملية البرية في لبنان قبل التوصل إلى اتفاق سياسي.
والأسبوع الماضي، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة في الجيش قولها، إن البرية حققت "إنجازات، أبرزها اكتشاف بنى تحتية تابعة لحزب الله وتدمير مخابئ أسلحة وأسر عناصر من الحزب يوفرون معلومات استخباراتية"، وفق زعما.
وأشارت إلى بدء تسريح الآلاف من القوات النظامية والاحتياطية لاستراحة مؤقتة، مع بدء التخطيط لإعادة انتشار القوات على طول الحدود اللبنانية.
وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي قال في وقت سابق إنه بات بالإمكان إنهاء الحرب على جبهة لبنان، لأنه تم القضاء على القيادة العليا لحزب الله.
مزاعم عن تقدم في المفاوضات
انفرد إعلام الاحتلال بالحديث عن تقدم في المفاوضات حول وقف إطلاق النار في لبنان، إذ نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن مسؤول سياسي إسرائيلي أن هناك تقدما ملموسا في المحادثات بخصوص الجبهة الشمالية.
وقال المسؤول الإسرائيلي إن الحديث يدور حول اتفاق جيد جدا لإسرائيل يلبي مصالحها بشكل أمثل، فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية إن هناك تقدما حقيقيا في الاتصالات بخصوص الجبهة الشمالية.
هل حقق الاحتلال أهدافه؟
حتى الآن لا يبدو أن الاحتلال استطاع تحقيق شيء من أهدافه في لبنان على الرغم من نجاحه باغتيال قيادة حزب الله، إلا أن الهدف الأساس "عودة المستوطنين" لم يتحقق بعد.
ما يحدث يشير إلى العكس تماما، فحزب الله يخوض معارك ضارية في الجنوب ويكبد الاحتلال خسائر جسيمة.
كما وتيرة الصواريخ آخذة بالتصاعد حتى شملت أهدافا في حيفا و "تل أبيب الكبرى".
وتيرة قصف متصاعدة
وأعلن الحزب، في وقت مبكر اليوم الأحد، أنه قصف بالصواريخ تجمعا لقوات إسرائيلية قرب بوابة حسن في محيط بلدة شعبا اللبنانية.
كما قال الحزب إنه استهدف تجمعا آخر للجيش الإسرائيلي في مستوطنة هغوشريم برشقة صاروخية.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، في وقت مبكر اليوم الأحد، إن صفارات إنذار دوت في مستوطنتي كريات شمونة ومرغليوت بإصبع الجليل للتحذير من تسلل طائرة مسيرة من لبنان.
وأشار الحزب في بيان إلى تنفيذ 27 عملية السبت كان أبرزها إعلانه أنه هاجم للمرة الأولى قاعدة عين خوزلوت جنوبي بحيرة طبريا، كما أعلن أنه هاجم للمرة الأولى أيضا مصنع ملام العسكري جنوبي مدينة تل أبيب، لافتا إلى أن هذا المصنع يبعد عن حدود لبنان نحو 132 كلم.
كما قصف الحزب 3 قواعد في حيفا والجليل الأعلى وتجمعات لجنود إسرائيليين في الشمال، وشن هجوما صاروخيا على قاعدتي ميرون في الجليل وزوفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا، ومدينة صفد، ومستوطنتي برعام وكريات شمونة.
وبث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا يوثق إطلاق حزب الله صواريخ من مواقع قريبة من الحدود على الرغم من التوغل البري الإسرائيلي المستمر منذ أسابيع، الذي يهدف لإبعاد مقاتلي الحزب عن الحدود.
???? مصادر عبرية: توثيق لحظة إطلاق حزب الله لصواريخ من على الحدود رغم العملية البرية لجيش الاحتلال في بلدات جنوبي لبنان pic.twitter.com/RPY7Vl7FWX — ساحات - عاجل ???????? (@Sa7atPlBreaking) November 9, 2024
في المقابل، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد إطلاق 70 صاروخا من لبنان منذ صباح السبت، وإن الاستهداف شمل مناطق في عكا وخليج حيفا والجليل.
وأجبرت هجمات حزب الله الجمعة، على دخول نحو مليوني إسرائيلي إلى الملاجئ، فيما أعلنت الجبهة الداخلية تفعيل صفارات الإنذار في عكا وبلدات عدة في محيطها.
الخسائر تتفاقم
ومع تواصل المعارك في جنوب لبنان وشمال غزة، يفرض جيش الاحتلال رقابة صارمة على إعلان خسائره بشكل كامل.
والخميس الماضي، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل خمسة جنود وإصابة 16 آخرين في معارك بالجنوب اللبناني خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وكان الموقع الإلكتروني لجيش الاحتلال كشف الجمعة عن إصابة 10 جنود خلال 24 ساعة، ثمانية منهم أصيبوا بمعارك لبنان و2 في قطاع غزة..
ووفق الموقع الإلكتروني للجيش الإسرائيلي، فقد بلغ عدد الجرحى في غزة والضفة ولبنان 5292 عسكريا منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية في تقرير للكاتب السياسي بن كاسبيت٬ أن الاحتلال الإسرائيلي يخوض منذ أكثر من عام حربًا إقليمية على سبع جبهات، تكبد فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي خسائر تقدر بحوالي فرقتين من الجنود، في وقت يعاني فيه من نقص حاد في أعداد الجنود، حتى قبل احتساب القتلى والجرحى.
هذه الإجراءات، بحسب بن كاسبيت، تؤدي إلى استنزاف القوات المسلحة وارتفاع مستوى السخط بسبب زيادة العبء على القلة التي تخدم في الاحتياط، بينما يظل الجنود النظاميون يعانون من الضغط المستمر.
وأوضح التقرير أن "إسرائيل" تواجه أزمات متشابكة ومتتالية على الجبهة الداخلية، سواء كانت سياسية أو اقتصادية، في وقت تخوض فيه حربًا إقليمية، معتبراً أن السبب الرئيسي لهذه الأزمات هو "استمرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في منصبه".
حزب الله استوعب الصدمة
مرارا يؤكد أن حزب الله أنه تجاوز اغتيال قادته، وهذا ما تؤكده، المعطيات الميدانية ووتيرة القصف تجاه الأراضي المحتلة.
والأسبوع الماضي، قال الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، إنه لا مكان في "إسرائيل" ممنوع على طائرات وصواريخ حزب الله، مهددا بجعلها تستجدي وقف إطلاق النار، وتسعى إليه.
وأكد قاسم أن "حزب الله" منذ الحرب مع إسرائيل 2006 "وهو يستعد بكل أشكال الاستعداد" لهذا اليوم؛ لأنه كان يتوقع أن "تحصل الحرب في يوم من الأيام".
وأضاف الأمين العام: "نحن الآن في حالة دفاعية لمواجهة هذا العدوان الإسرائيلي والأهداف التوسعية التي أرادها" نتنياهو.
وبشأن موعد توقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، قال: "قناعتنا أنّ أمرا واحدا فقط هو الذي يوقف هذه الحرب العدوانية وهو الميدان"، في إشارة إلى صمود المقاومين في التصدي للعدوان.
وأوضح أن "الميدان يشمل قسمين: الحدود ومواجهة المقاومين لجيش الاحتلال على الحدود، والثاني هو الجبهة الداخلية وأن تصل إليها الصواريخ والطائرات حتى تدفع ثمنا حقيقيا، وتعلم أنّ هذه الحرب ليست حربا قابلة لأن ينجح فيها الإسرائيلي".
وفي هذا الصدد تحدثت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في تقرير لها أواخر الشهر الماضي، أن حزب الله نجح في تعيين قادة سريين بدلًا من الذين اغتالتهم إسرائيل ولكنها قيادة سرية ليس لدى الاحتلال أي معلومات عنهم، وفقا لمسؤول إسرائيلي تحدث للصحيفة.
وأضاف المسؤول، أن الحزب عين مقاتلين في مستويات منخفضة في القيادة العليا، ما مكنهم من تنظيم صفوفهم سريعا.
وأشارت إلى أن حزب الله تلقى سلسلة من الضربات القاسية في سبتمبر الماضي، وتسببت في خسائر كبرى، انتهت باغتيال حسن نصرالله الأمين العام للحزب، ولكن يبدو أن هذه الخسائر لم يكن لها تأثير فوري على العمليات العسكرية، حيث حقق حزب الله نجاحات غير عادية ضد إسرائيل في جنوب لبنان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية لبنان حزب الله الاحتلال لبنان حزب الله الاحتلال حسن نصر الله المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی الجبهة الشمالیة الجبهة الداخلیة العملیة البریة فی جنوب لبنان جیش الاحتلال حزب الله فی لبنان أکثر من فی وقت إلى أن
إقرأ أيضاً:
تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
ذكر موقع "The Conversation" الأسترالي أن "لبنان يواجه مأزقاً خطيراً. فإسرائيل تريد نزع سلاح حزب الله المُتمركز في البلاد، فيما الأخير يرفض التخلي عن سلاحه طالما تُهدد إسرائيل لبنان. أما الحكومة اللبنانية فليست قوية بما يكفي لإخضاع الحزب بمفردها. ما سبق يشير إلى إمكانية تجدد الصراع الداخلي في لبنان، كما ولجولةٍ أخرى من الحرب بين حزب الله وإسرائيل. وفي الحقيقة، قد تكون التكلفةُ وخيمةً على الاستقرار اللبناني والإقليمي".
وبحسب الموقع، "هناك خلاف بين حزب الله وإسرائيل منذ أن تأسس الحزب، بمساعدة من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في أوائل الثمانينيات. وسعى القادة الإسرائيليون المتعاقبون إلى كبح تطور حزب الله كقوة شبه عسكرية هائلة في الساحة السياسية اللبنانية وكتهديد للأمن القومي الإسرائيلي. وغزت إسرائيل لبنان عامي 1982 و2006 في محاولة للقضاء على الحزب، دون جدوى تُذكر. ولكن حرب إسرائيل ضد حماس في غزة أعطتها فرصة أخرى لمواجهة حزب الله عندما انضم الأخير إلى الصراع تضامناً مع حماس. وبعد مرور ما يقرب من عام على هجمات حزب الله الصاروخية على شمال إسرائيل والرد الإسرائيلي، افتتح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "مرحلة جديدة" من حرب غزة في أيلول 2024".
وتابع الموقع، "باستخدام وسائل غير مسبوقة، مثل تفجير أجهزة البيجر الخاصة بالحزب عن بُعد والقنابل "الخارقة للتحصينات" الأميركية الصنع والتي تزن 900 كيلوغرام، اخترق الجيش الإسرائيلي دفاعات حزب الله بسرعة، وتمكن من اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصرالله وخلفه هاشم صفي الدين".
وأضاف الموقع، "عندما رُسِم وقف إطلاق النار بعد قرابة شهرين من القتال، استشهد 3800 شخص في لبنان، كثير منهم مدنيون، وخسرت إسرائيل أكثر من 80 جنديًا و47 مدنيًا، كما ونزح نحو 1.2 مليون لبناني، بالإضافة إلى نحو 46 ألف إسرائيلي. وزعمت إسرائيل أنها قضت على العديد من مخابئ الحزب وأصوله، بما في ذلك مستودعات ذخيرة وبنى تحتية، لا سيما في بيروت وجنوب لبنان، كما دفع الجيش الإسرائيلي معظم عناصر حزب الله إلى التراجع إلى نهر الليطاني، أي 29 كيلومترًا شمال الحدود الإسرائيلية. وفي شباط من هذا العام، سحبت إسرائيل قواتها من معظم أنحاء جنوب لبنان، لكنها احتفظت بالسيطرة على خمس نقاط استراتيجية داخل لبنان بعد الموعد النهائي لسحب قواتها. ثم في آب، قالت إسرائيل إنها لن تسحب بقية قواتها إلا عندما يتمكن الجيش اللبناني من السيطرة على المواقع التي يسيطر عليها حزب الله حاليا، وعندما يتم نزع سلاح الحزب بشكل كامل".
وبحسب الموقع، "بموجب بنود وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا في تشرين الثاني 2024، يتولى الجيش اللبناني مسؤولية نزع سلاح حزب الله، وقد حددت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب 31 كانون الأول موعدًا نهائيًا لنزع سلاح الحزب. لكن مهمة رئيس الوزراء الإصلاحي نواف سلام أصبحت صعبة للغاية، حيث تقصف إسرائيل بانتظام ما تسميه أهدافاً لحزب الله لضمان عدم استعادة الأخير لقوته التي كان يتمتع بها قبل الحرب. وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن استشهاد 127 مدنيا لبنانيا على الأقل وإصابة العشرات منذ بدء وقف إطلاق النار. كما وتعهد حزب الله بعدم نزع سلاحه، وحذّر أمينه العام الجديد، الشيخ نعيم قاسم، الحكومة اللبنانية من الرضوخ للمطالب الإسرائيلية والأميركية، وأضاف أنه إذا وسعت إسرائيل هجماتها إلى حرب أخرى فإن صواريخ حزب الله "ستسقط" على إسرائيل".
وتابع الموقع، "إن حزب الله، الذي يُعتبر من أهم ركائز النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، ضعف، لكنه لا يزال يتمتع بعتاد وتجهيزات جيدة، كما أنه لا يزال يحظى بشعبية بين الشيعة، الذين يشكلون الشريحة الأكبر من سكان لبنان المنقسمين دينيًا وسياسيًا. أما بالنسبة لسلام، فهو من جهة، يترأس نظام حكم "توافقي"، تتقاسم فيه مختلف الطوائف الدينية والطائفية السلطة بما يتناسب مع حجم طوائفها، برئاسة العماد جوزاف عون، وهذا لا يبشر بالخير لوحدة وطنية على المدى الطويل. ومن ناحية أخرى، يتعين على سلام أن يتعامل مع اقتصاد منهار، والأهم من ذلك، المطلب الإسرائيلي بنزع سلاح حزب الله. فإذا نشر سلام القوات المسلحة اللبنانية، التي يبلغ عددها نحو 60 ألف جندي نشط، لإجبار حزب الله على نزع سلاحه، فقد يؤدي هذا إلى إشعال حرب أهلية مدمرة، مماثلة لتلك التي عصفت بلبنان من عام 1975 إلى عام 1990. وإذا لم يفعل ذلك، فإنه يخاطر بإغضاب إسرائيل وإشعال جولة أخرى من الحرب".
وأضاف الموقع، "ليس هناك مخرج سهل من هذا الوضع المتفجر، لكن مفتاح الحل يكمن إلى حد كبير في يد إدارة ترامب. فالأخيرة عليها أن تمنع إسرائيل من الاستمرار في خرق وقف إطلاق النار لإتاحة الوقت لحكومة سلام لإيجاد حل غير تصادمي لتهدئة الوضع. لقد شهد لبنان العديد من الأحداث المأسوية في تاريخه المضطرب، وهو قادر على النجاة من محنته الحالية أيضاً".
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل اقتربت "حرب لبنان"؟ صحيفة إسرائيلية تعلن Lebanon 24 هل اقتربت "حرب لبنان"؟ صحيفة إسرائيلية تعلن 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 التصعيد المتواصل في الجنوب.. هل يقترب لبنان من جولة حرب جديدة؟ Lebanon 24 التصعيد المتواصل في الجنوب.. هل يقترب لبنان من جولة حرب جديدة؟ 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مع اقتراب الشتاء… مخاوف جديدة من ارتفاع أسعار المحروقات في لبنان Lebanon 24 مع اقتراب الشتاء… مخاوف جديدة من ارتفاع أسعار المحروقات في لبنان 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف لبنانية من حرب اسرائيلية جديدة او تصعيد حرب الاستنزاف Lebanon 24 مخاوف لبنانية من حرب اسرائيلية جديدة او تصعيد حرب الاستنزاف 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب الشرق الأوسط الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري تابع قد يعجبك أيضاً "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" Lebanon 24 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 02:17 | 2025-12-10 10/12/2025 02:17:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة Lebanon 24 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة 03:21 | 2025-12-10 10/12/2025 03:21:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) Lebanon 24 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) 03:10 | 2025-12-10 10/12/2025 03:10:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله Lebanon 24 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله 03:01 | 2025-12-10 10/12/2025 03:01:17 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 03:00 | 2025-12-10 10/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات Lebanon 24 منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات 09:30 | 2025-12-09 09/12/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! 05:06 | 2025-12-09 09/12/2025 05:06:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت 12:57 | 2025-12-09 09/12/2025 12:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ 05:08 | 2025-12-09 09/12/2025 05:08:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر 09:00 | 2025-12-09 09/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 02:17 | 2025-12-10 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 03:21 | 2025-12-10 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة 03:10 | 2025-12-10 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) 03:01 | 2025-12-10 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله 03:00 | 2025-12-10 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 02:36 | 2025-12-10 عن أنفاق "الحزب".. تقرير اسرائيلي يكشف المزيد من التفاصيل فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24