التفاصيل الكاملة عن استلام التابلت المدرسي.. ما الفئات المستهدفة؟
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، التفاصيل الكاملة لاستلام التابلت المدرسي لطلاب المدارس الثانوية 2024، بداية من الفئات المسموح لها الحصول عليه، وإجراءات وضوابط التسليم وخطة التوزيع، موضحة أن التابلت المدرسي يعتبر عهدة شخصية وذلك لحين انتهاء الطالب من المرحلة الثانوية وعليه تسليمه بمجرد الانتهاء من هذه المرحلة.
وفي النقاط التالية، أبرز الموضوعات عن استلام التابلت المدرسي 2024 لطلاب الثانوية العامة المصرية، وفقا لتقرير صادر عن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني:
** الفئات المستهدفة باستلام التابلت هم طلاب الثانوية العامة بالمدارس وموجهو عموم المواد الدراسية الأساسية ومدير مركز التطوير التكنولوجي.
** يتم تسليم التابلت لطلاب المدارس الحكومية فقط.
** يتم تسليم التابلت لطلاب الصف الأول الثانوي والمعلمين والعاملين.
** تتولى كل مديرية وإدارة تعليمية تشكيل لجنة دائمة تختص بكل ما يتعلق بتوزيع الأجهزة وتسليمها.
** تلتزم كل مدرسة مستهدفة بحفظ أصل نموذج الاستلام.
** لا يتم استلام الجهاز من الإدارة التعليمية إلا بموجب هذه الشهادة.
** سداد قيمة الجهاز كاملة حال التلف أو الفقدان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استلام التابلت المدرسي التابلت المدرسي وزير التعليم وزير التربية و التعليم
إقرأ أيضاً:
نصائح لطلاب الثانوية العامة للتعامل مع امتحانات الدور الثاني
قال الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، إن التعامل النفسي مع نتيجة غير موفقة في الامتحانات يبدأ من عنوان واضح: "نحن لم نفشل.. بل نجاحنا مؤجل".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الطالب قد يكون نجح في بعض المواد ولم يوفق في أخرى، وهذا يُعدّ تأجيلًا للنجاح وليس فشلًا، مشيرًا إلى أن الفروق الفردية وفارق الإمكانات بين الطلاب تفرض هذه النتائج.
وأوضح الدكتور إلياس أهمية توزيع وقت الطالب خلال فترة الإعداد للإعادة، بحيث لا يتم قضاء اليوم كاملًا في المذاكرة، بل يجب ترك وقت للراحة والخروج والاختلاط بالأصدقاء، قائلًا: "لا بد أن يشعر الطالب أن يومه طبيعي، ويُمارس فيه بعض أنشطته اليومية".
ونصح بالبدء في المذاكرة بما سبق وأن درسه الطالب وفهمه، قائلًا: "ابدأ بما تعرفه لتعيد الحيوية وترجع للياقة المذاكرة"، مؤكدًا أن إعادة بناء العلاقة مع المواد الدراسية تُعيد الثقة وتحفّز الذهن مجددًا.